فراغي .
101 stories
قناص بغداد ( مهمة وطن ) by zainab_ali1
zainab_ali1
  • WpView
    Reads 17,824,781
  • WpVote
    Votes 1,218,533
  • WpPart
    Parts 71
صرت اهرول واباوع وراي شفت السيارة بدأت تستدير ناحيتي بمجرد ما يجي الضوء عليه انكشف أمامهم نجريت من ايدي وگعت على شخص ردت اصرخ سد حلگي حيل بعدها أجاني صوت مرعب يگول -اششش بس تتحركين تموتين كان اكو ضوء عاكس على ملامح وجه گدامي حسيت بسياره تعدتنا رفعت راسي اريد اشوف منو هذا الشخص اجت عيوني بعيونه مباشرة ارتعد جسمي خوف وسعت عيوني واني انظر الداخل عيونه معقولة هذا بشر مستحيل لحظات من التأمل بعدها ادركت ان الي گدامي مو من الانس ومستحيل يكون كذلك شجاعٌ قويٌ قناص مهيمنٌ في سطوتهِ ولاتَ حينِ مناص لا أحدَ يجرؤُ على المساسِ بقوانينهِ الخاصة ملامحهُ يعلوها الغرور تواضعهُ مخفيٌ بينَ السطور سنينه عجافْ دينهِ يدافْ شعورهُ يجافْ حبهُ يزافْ لهُ منْ كل شيءِ نصيب وهذا بأمرٍ الواحدِ المجيب #قناص بغداد بقلم: زينب علي ♥️
سنبلة تحت الرماد by z_a_6_4
z_a_6_4
  • WpView
    Reads 19,901
  • WpVote
    Votes 948
  • WpPart
    Parts 12
🕯 رواية تجمع بين الغموض، الألم، والشفاء... حيث لا يوجد أبطال خارقون بل بشر مكسورون يحاولون النجاة
قارورة الـ مُخلد by zainab__salah0
zainab__salah0
  • WpView
    Reads 498,474
  • WpVote
    Votes 20,343
  • WpPart
    Parts 42
"في عالمٍ يتصدّع فيه الواقع على حوافّ الذاكرة، تكتشف 'هي' أن الألم لا يُدفن... بل يُعبَّأ. قارورة واحدة، وذكرى واحدة، وظلّ لا يُفارقها... تتشبّث بالحياة بيد، وبالنسيان بيدٍ أخرى، لكنها لا تدري أن من اختار الخلود، اختار العذاب الأبدي. قارورةالـ مُخلد لـ زينب صـلـاح 🤎
ظل الرصافة by tq2l5_
tq2l5_
  • WpView
    Reads 22,724
  • WpVote
    Votes 1,137
  • WpPart
    Parts 50
لم أكن أتوقع أن تلك اللحظة العابرة ستقلب حياتي رأسًا على عقب. شعرت بشيء غريب، كأن العالم كله تغير أمام عينيّ. لا أدري هل هو القدر يلعب دوره، أم أن شيئًا أعظم ينتظرني، لكني أعلم يقينًا أنني لن أعود كما كنت. هناك سرٌ يختبئ في الظل، يلاحقني في كل مكان، وكلما اقتربت من حقيقته، تعمقت دوامة الغموض أكثر. هل أملك الجرأة لأفتح ذلك الباب المظلم؟ وهل سأجد ما يستحق المخاطرة؟
لبوة الشيوخ by lqssumar
lqssumar
  • WpView
    Reads 169,386
  • WpVote
    Votes 6,063
  • WpPart
    Parts 33
يخسى شاربك اليساومني وأنا العزيت نفسي مثل الخيل سرب طيور ربيت ولا فد يوم نذليت ومثل هيبة النخل عالية دوم ضليت. ------ في عالم يحكمه الرجال، ولدت "لبوة". خُدعت، انكسرت، لكن ما ركعت... عادت مثل العاصفة، لا تبحث عن حب، بل عن انتقام يسوّي الكون رماد. "منو إنت حتى تتعدى حدودي؟" رحلة انتقام، خيانة، وعشق قاتل. ✦ لبوة الشيوخ ✦ رواية جريئة... فقط لأصحاب القلوب القوية. ---------+-+-+-+++++++++--------- قصه من نسج الخيال، لم تحدث بأي زَمــــــــــان وَ مَكـــــــان، وَلگــــטּ يمگטּ ان تحدث بأي زمــــــانٍ و مكـــــــــــــان --------------------------+--+---+-+---- #بقلمي_رحمه_البياتي# ✍🏼 #الكاتبه_رحمه_البياتي #
مخلب الموت by Writerward
Writerward
  • WpView
    Reads 1,535
  • WpVote
    Votes 114
  • WpPart
    Parts 1
بدأت الحكاية بجريمة، ولا أحد يعرف أيّ جريمةٍ ستُنهيها. بقلمي: وردة البحري 🤍
الحن الاسود by GH87_GH78
GH87_GH78
  • WpView
    Reads 13,894
  • WpVote
    Votes 591
  • WpPart
    Parts 16
في منزلٍ يُفترض أن يكون حُضنًا، تُعزف أنغام لا تُشبه الحب، أنغامٌ مائلة للسواد، وربما... للكُره، أو للصمت الثقيل. بين طفولةٍ مسروقة، وأحلامٍ مُخبّأة في زوايا الجدران، تولد هذه الرواية لا من نار، بل من رماد رماد الصراخ المكتوم. "الحن الاسود" ليست مجرد حكاية بيت، بل مرآة لما يُكتم خلف الأبواب، صوتُ من تربّوا على الجُرح وظنّوا أن الصمت فضيلة، حتى قرروا العزف... لكن على نغمةٍ مختلفة نغمة لا تُغفر، لا تنسى، بل تُحرر.
خلخال الغجر  by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 8,918,018
  • WpVote
    Votes 683,147
  • WpPart
    Parts 64
لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .
خطيئة رواية  by nrjas-89
nrjas-89
  • WpView
    Reads 380,731
  • WpVote
    Votes 6,796
  • WpPart
    Parts 19
عراقية حقيقة ( منقولة ) جريئة جدا . ١٨+
الحب في حرم الكبرياء  by _WhiteRose557
_WhiteRose557
  • WpView
    Reads 108,541
  • WpVote
    Votes 6,592
  • WpPart
    Parts 26
وعدتك أن لا أحبك ....ثم أمام القرار الكبير ...جبنت وعدتك أن لا أعود ..وعدت وعدتك أن لا أموت إشتياقا ...ومت وعدتك أن لا أقول بعينيك شعرا ..وقلت وعدتك أن لا أكون ضعيفا ..وكنت وعدتك أن لا أبالي ...بشعرك حين يمر أمامي وحين تدفق كالليل فوق الرصيف ...صرخت وعدتك أن أتجاهل عينيك ...مهما دعاني الحنين .. وحين رأيتهما تمطران نجوما ...شهقت .. وعدتك أن لا أوجه ..أية رسالة حب إليك ولكنني رغم أنفي ... كتبت وعدتك أن لا أحبك ...كيف ؟... وأين ؟ ... وفي أي يوم وعدت ؟؟؟... لقد كنت أكذب ..من شدة الصدق ... والحمدلله أني كذبت ... وعدت ...بأن لا ... وأن لا ... وكانت جميع وعودي ...دخانا وبعثرته في الهواء وأعلنت حربي عليك ...وحين رأيت يديك المسالمتين ...إختجلت وأن لا أخاف عليك ....وأن لا أقدم وردا .. وأن لا أبوس يديك ..وتلفنت ليلا على الرغم مني وأرسلت وردا على الرغم مني ...وبستك من بين عينيك ...حتى شبعت وعدت بذبحك خمسين مرة ....وحين رأيت الدماء تغطي ثيابي .. تأكدت بأني الذي ...قد ذبحت ... فلا تأخذيني على محمل الجد ... مهما غضبت ... ومهما إنفعلت ... ومهما إشتعلت ... ومهما إنطفأت .. لقد كنت أكذب .. من شدة الصدق .. والحمد لله أني كذبت ...