فتاة بريئة من كان عمرها خمس سنوات اضطرت بأن تقتل طفولتها وتخضع لمصير كان كابوسها الأكبر لقد تربت على الخوف والخضوع والمصير المعروف

القراء الاعزاء، الرواية تصنيفها: BL ( حب فتيان) / تاريخي / غموض . تنويه: " اذا كنت لا تحب هذا التصنيف لا تدخل، لنتجنب الاحراجات. ..... ماذا سيحدث حينما يدخل ليو باي في رواية رائجة حديثاً تسمى ب " الطاغية " ؟ ليجد نفسه بعد قراءة تلك الرواية بشكل مثير للسخرية داخلها و في جسد الشرير الذكر "شين ليان " أمير مملكة ياو الجنوبية و الوريث الشرعي ليكون امبراطور الجيل القادم ! حيث البطل "تسو شينغ " لم يكد يبلغ السابعة عشر هذا العام و قد تم احتجازه في مملكة ياو الجنوبية كأسير إزاء عقد سلام بين المملكتين ، في خط الرواية الاصلية بعد خمس سنوات يقتل تسو شينغ الشرير شين ليان بأبشع الطرق ملقيا قطع من جثته لإطعام ذئابه ثم يدمر كلا المملكتين و تغرق كلاهما في بحر من الدماء و النيران إذ تخلى عنه وطنه و العالم فقرر التخلي عنهما كذلك . ثم حكم الممالك الاربعة على الارض و توج امبراطور للممالك مع حريم يضم عشرة الالاف آمراة لم تستطع أي منهن جعل قلبه ينبض . .... متبرية من ذنوبكم .

" إمَا أن يَحتوِيك حُضنِي أو يَحتوِيك القَبر " - كَـارُلوس. - مَـاكسْ. _____ gay

خاتم ووشم كنا نقول دائمًا إننا مثل الأختين... أليس هذا ما يقوله الجميع عن صديقتين قضتا العمر معًا؟ صديقتان تتشاركان الأسرار، الضحكات، وحتى الدموع. لكن لم يخبرنا أحد أن الخيط الفاصل بين الحب الأخوي والرغبة يمكن أن يكون رقيقًا إلى حد الانكسار. كنت أظن أنني أعرف كل شيء عنها... عن ابتسامتها، عن نوبات غضبها، عن رائحتها التي تشبه الليل الماطر. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. لم أعد أراها كأخت، بل كأنثى تسكن كل تفاصيلي... كجسد يثير جنوني، وكشفت لي رغبات كنت أدفنها في أعماقي. أما هي، لويزا، فلم تكن يومًا بريئة مثلما تصورت... كانت تعرف دائمًا كيف تدفعني نحو الهاوية بنظرة، بلمسة، بهمسة تجعل جسدي كله يشتعل. كنا أختين... أو هكذا كذبنا على أنفسنا. لكن من قال إن الأختين تتبادلان القبلات المشتعلة في منتصف الليل؟ من قال إن الأختين ترتعشان مع أول لمسة كأن كل شيء آخر في الكون قد اختفى؟ هذه ليست قصة عن أختين... هذه قصة عن نار وجليد، عن حدود انهارت، عن حب لا يعرف قوانين، وعن امرأة دفعت الأخرى إلى الجنون حتى لم يبق بينهما شيء سوى الرغبة.

رئِيسة مافيّا تتمحّور حياتّها حَول النهب والقَتل والأنتقَام ولكِن ما إن تضَاف عميلة جدِيدة إلى المافيّا تُقلب حياتهَا رأسًا على عقّل.. النُوع: G×G تصنِيف: درَاما، أكشِن، رومَانسي

ديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي

--- تحت المطر كنتُ مجرد فتاة في المرحلة الثانوية، أركض تحت المطر، خائفة، وحيدة، ومكسورة... حتى ظهرت هي. بعيونها الباردة، وملامحها الصارمة، ويدها التي امتدت لتحميني من السقوط. امرأة لا أعرف اسمها، لكنها تحوّلت إلى ذكرى لا تغادرني. مرت السنوات... وأصبحت ممثلة مشهورة. لكن شيئًا بداخلي ظل عالقًا تحت المطر، حيث بدأ كل شيء، وانتهى فجأة. واليوم... عادت. المرأة التي أنقذتني ذات يوم. فقلت لها دون تردد: "كوني حارستي الشخصيّة." ---

قصة تدور عن فتاة متهورة عانت قبل و تحاول الانتقام بطريقة غير مباشرة في ضلام روحها يزور النور قلبها بسبب احداهن ؟! " لا تتحداني عزيزي لأنك سوف تخسر بهذا التحدي " gl الرواية مثلية قد لا تعجب البعض كل الأحداث من وحي الخيال ✨

وقعت لعينيها البريئتان لكني تظاهرات بعكس ذلك...