... رف
41 stories
خذني بيدك من بين العالم by zahraa_pogba
zahraa_pogba
  • WpView
    Reads 298,050
  • WpVote
    Votes 14,938
  • WpPart
    Parts 58
لم يكن هُناك وصف يوصف جمالهُا
The Smiling Killer/ القـاتـل المبتسم  by yasm66na
yasm66na
  • WpView
    Reads 384
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 2
- هل تعلم الفرق بين المجرم والقاتل المتسلسل ؟ - المجرم قد يرتكب جريمة بالخطأ...ويسعى لاخفاءها وقد تكون جريمته الأولى أيضاً....سواء كانت تلك الجريمة مجرد سرقة.... أم جريمة قتل فإنه جبان خائف من القانون... أما القاتل المتسلسل....... فهو فنان يجد متعته في ترك توقيع له على كل مسرح جريمة.... كأي فنان ليدل على أن هذا العمل هو من صنعه...مختل ذكي... يحب إرباك الشرطة.....يجيد لعبة الاختباء جيداً.....وكما لكل قاتل توقيعه...فالابتسامة هي نهايتكم. -القاتل المبتسم
الشريرة تبتسم بهدوء by LovenToyou
LovenToyou
  • WpView
    Reads 2,686
  • WpVote
    Votes 158
  • WpPart
    Parts 7
إيميليا سيدلارش، ابنة عائلة الكونت ، وقفت شامخة في الحديقة حين أبلغها خطيبها ــ الذي ارتبطت به منذ نعومة أظفارها ــ بفسخ الخطبة. وإلى جواره كانت تقف فتاة لطيفة الملامح، بريئة النظرات، تمسك بذراعه كمن تملك قلبه. لكن إيميليا لم تجهل ما يحدث. كانت تعرف كل شيء. تعرف أن هذا العالم ليس عاديًا. بل هو شبيه بعالم لعبة مواعدة للفتيات... وهي، في هذا السيناريو، لم تكن البطلة، بل النبيلة الشريرة. الفتاة التي خُطّ لها أن تعشق يائسًا، وتخسر دومًا، ثم تتهاوى في دروب الجنون والانتقام، حتى تلقى حتفها المحتوم في نهاية المطاف. هذا هو مصيرها المكتوب. لكن... في لحظة إعلان فسخ الخطوبة، وفي مكان كان يُفترض أن ينهار فيه قلبها... اكتفت إيميليا بأن ابتسمت في هدوء. لم يكن ذلك استسلاما. بل كان بداية التمرد على القصة ذاتها. ابتسامة صامتة... تحمل وعدًا بتغيير المصير.
لقد أصبحت الشريرة في الرواية by user49925205
user49925205
  • WpView
    Reads 4,042
  • WpVote
    Votes 221
  • WpPart
    Parts 12
في رواية خيالية، أصبحت إيليزابيث فالانري الشريرة التي تموت على يد زوجها، سوف أنجو من الموت مهما كلفني الأمر، ولكن مهلا? يبدو بأن البطلة التي يعتقدها الناس بأنها زهرة عائلة بانريث شريرة تخفي وجهها الثاني
D.M.F by -2r1h-
-2r1h-
  • WpView
    Reads 176,434
  • WpVote
    Votes 17,104
  • WpPart
    Parts 77
لا مزيد من التساهلات ! الشخصية الرئيسية في حياة ماريستيلا كانت صديقتها دوروثيا ، لم تكن ماريستيلا أكثر من دور داعم ، وقد كافحت وضحّت بنفسها من أجل سعادة صديقتها ، لكن تعرضت للخيانة في المقابل. رمت دوروثيا ماريستيلا للموت لمصلحتها الخاصة. "نحن أصدقاء يا ماري." لقد ماتت ماريستيلا بشكل بائس. "لذا يجب ان تقدمي تنازلا ، أليس كذلك؟" بينما كنت أشاهد دوروثيا وهي تضحي بـ "صديقتها" ، أقسمت ألا تكون لي نهاية بائسة مثل تلك الرواية. .. "لا تبدو مثل الشخص الذي أعرفه ، يبدو الأمر كما لو كانت شخصًا مختلفًا ". .. "قررت أنني لن أكون خاضعة لدوروثيا بعد الآن." لن أكون طيبة القلب مثل ماريستيلا ، لذا هذه المرة لن أعاني يا دوروثيا.
والدة الشرير by Shahd_Elshafaei
Shahd_Elshafaei
  • WpView
    Reads 306,158
  • WpVote
    Votes 20,444
  • WpPart
    Parts 65
عند الاستيقاظ ، انتقلت روان شيا إلى رواية ويب بقيت مستيقظة طوال الليل لإنهاء القراءة. لقد أصبحت والدة الشرير. في الرواية ، بعد وفاة زوجها الأول ، قامت المالكة الأصلية للجسد بالتواصل مع السيد المثالى بأسرع سرعة ممكنة. وبسبب القلق والاستياء من أن يصبح ابنها من زواجها الأول عبئًا عليها ، تخلت عن ابنها بلا قلب. بعد أن حملت ذات مرة أفضل سيناريو عالي الجودة وأبلغت بالأحداث المستقبلية ، نظرت روان شيا إلى زوجها الأول الذي لا يزال على قيد الحياة وكذلك ابنها الشرير في المستقبل. لقد تنهدت. أرادت التقدم للحصول على نص مختلف!
بعد طردها من العائلة الثرية، الابنة المزيفة تذهل العالم by RamoStory
RamoStory
  • WpView
    Reads 61,473
  • WpVote
    Votes 2,947
  • WpPart
    Parts 93
【قوية الشخصية + هوية مستعارة + مواجهة الأعداء + قليل من الميتافيزيقيا】 【محبوبة من الجميع + لا منطق】 في عمر الثامنة عشرة، اكتشفت لين وو أنها ليست الابنة الحقيقية لعائلتها وتم طردها من المنزل. أفراد عائلة لين: "أنتِ عديمة الموهبة، وسلوككِ سيء، ولا تقارنين بكيان!" لين وو استدارت وذهبت إلى منزل والديها الحقيقيين. كانت تتوقع أن تجدهم فقراء كما وصفتهم عائلة لين، لكنها فوجئت بالعكس تمامًا - القرية النائية التي تحدثوا عنها هي في الواقع منطقة خاصة بأغنى الأغنياء! والأسرة العادية هي في الواقع أغنى عائلة في البلاد! والدتها الحقيقية هي أستاذة مرموقة ومعروفة! حتى إخوتها وأخواتها هم من نخبة النخبة في مجالاتهم! أمامهم، وهي بدون أي ملابس فاخرة وتبدو ضعيفة، كانت نظراتهم مليئة بالشفقة: "وو وو، لقد عانيتِ كثيرًا، من الآن فصاعدًا، كل هذه المملكة ستكون لكِ!" لين وو جمعت بضعة مليارات بسهولة، وقامت بإبادة فريق من المرتزقة بيدها، وأكملت تجاربها في المعهد الدولي، وبعد أن أنقذت شخصًا، شكرتهم بأدب. عائلتها نظرت إليها بدهشة وهي لم تتخلص بعد من كل هوياتها المستعارة: !!! والرجل الوسيم الذي أنقذته في البداية وقف أمامها، مرفوع الحاجبين بابتسامة خفيفة: "مثل هذه الخدمة الكبيرة، يجب أن تُكافأ بزواج مدى الحياة." وتبع
حارس التوازن by Ms-Nacht
Ms-Nacht
  • WpView
    Reads 172,152
  • WpVote
    Votes 12,872
  • WpPart
    Parts 33
في عالم مزقته الحروب بين الكائنات الخارقة، برزت عائلة بدماء مختلطة وقدرات استثنائية نجحت في إحلال السلام. لكن قواهم المتداخلة زرعت فيهم بذرة فاسدة، لتعود كابوسًا من ماضيهم على هيئة كائن منبوذ خرج من أصلابهم، مهددًا إرثهم وسيطرتهم على العالم الجديد. سلسلة حراس التوازن الكتاب الأول: حارس التوازن مسودة بدأت في 2017 وتمت في 2019 © KDP
{ الوريث الذي خان المجد }  by nox_writes014
nox_writes014
  • WpView
    Reads 77,203
  • WpVote
    Votes 6,281
  • WpPart
    Parts 71
بعد حياة سابقة غارقة بالسلطة والدماء ، يُبعث فالين في جسد طفل يتيم ، ليجد نفسه فجأة جزءًا من العائلة الإمبراطورية. لكنه لا يطمح لسلطة ولا نفوذ ؛ حلمه بسيط: أن يعيش كأمير كسول مدلل، ينام في الحرير ويأكل ألذ الأطعمة بلا هموم. بينما يخطط فالين لتحقيق حياة الخمول المثالية، كان الإمبراطور قد اختاره لهدف آخر تمامًا: إعداده كوريث قوي يتولى حماية الإمبراطورية وسط العواصف القادمة. وفي قصر تموج فيه المؤامرات والطموحات، يبدأ الصراع الخفي بين طموح الإمبراطور... وأحلام الأمير الكسول. --- "لقد أنهيت سباقي مع المجد والدماء... وفي هذه الحياة، لن أطلب سوى السلام، ولو كان ذلك على حساب العالم بأسره." ---
فيورا || السليله الأخيره by knwsn44
knwsn44
  • WpView
    Reads 43,137
  • WpVote
    Votes 2,709
  • WpPart
    Parts 27
في مملكة القمر، لا خيار للوريثة. هي العرش المُنتظَر، تم اختيارها قبل أن تُولد، وتُترَك لتُحَب من قبل الملك المُقدر منذ اللحظة الأولى. هذا ليس مجرد تقليد، بل حقيقة ثابتة. سحر العاطفة لا يخطئ أبدًا. كان مقدّرًا له أن يحبني. كان مقدّرًا لي أن أكون ملكته. لكنّه لم يفعل. لم يعشقني، لم يرمقني بتلك النظرة التي وُعدتُ بها، لم يسجد للقدر كما فعل الجميع. الملك الموعود؟ لا. كان أدهى من أن ينحني، وأمكر من أن يترك الأسطورة تُملي عليه مصيره. لم يكن ضحية، لم يكن مجرد ملك مغرور... بل كان وحشًا يعرف كيف يرتدي تاجًا. ظنّ أنه يحرك الخيوط... نسيَ فقط أنني لستُ دمية. أنا صُنعتُ لأعيد كتابة القصة، لأحكم... ثم لأدمر. وإن لم يكن قدري كما أرادوا... فليحترق القدر إذًا.