بقلمي انا الكاتبة: ❀لينور❀ حين تجتمع العدالة مع الجريمة، لا يبقى منها إلا أن تتحقق... لم تختر جوليا حياتها بيدها، أرادت فقط أن تعيش مطمئنة، لكن ماضيها القاتم يطاردها ككابوس لا يرحم. بين ظلال الغموض وأسرار الدم الملطخ، تبدأ رحلة محفوفة بالمخاطر، حيث كل خطوة تقربها أكثر من الحقيقة... أو من الهاوية. ظرف غامض يحمل صورة ممزقة، ذكرى ضائعة، ودماء تنطق بصمت قاتل. وفي عالمٍ تختلط فيه الخيانات بالأسرار، يظهر لويس، رجلٌ من ماضي مظلم، يحمل مفاتيح لغز قد يقلب كل شيء رأسًا على عقب. في صراعات بين برلين وباريس، حيث تتشابك الخيوط بين العدالة والانتقام، تبدأ لعبة لا تعرف نهايتها... هل ستنجح جوليا في فك شيفرة ماضيها قبل أن تبتلعها الظلال؟ --- جميع الحقوق محفوظة، لا أسمح بأخذ أفكاري دون إذن مني.

بقلمي انا الكاتبة: ❀لينور ❀ في عالم تمزقه التحالفات السرية وتُكتب فيه القصص بالرصاص، لا ينجو إلا من تعلّم أن يدفن مشاعره قبل خصومه. هو، ابن لأمٍ روسية وأبٍ أمريكي، نشأ على هامش عائلة لا تنتمي للمافيا، لكنها امتلكت ما جعلها هدفًا لها: المال، النفوذ، وأسرار لا يجب أن تُكشف. حين تآمروا عليه باسم الميراث، لم يكن يعلم أن السقوط سيكون بداية طريق مظلم نحو الانتقام. أما هي، فتاة روسية خُدعت بصورة الأسرة الدافئة، لكنها استُدرجت إلى قلب شبكة إجرامية لا تعرف الرحمة. تعلمت أن البقاء لا يُمنح... بل يُنتزع. في شوارع موسكو الباردة، وأزقة نابولي الملطخة بالدم، وحتى ناطحات نيويورك المُعتمة، يتقاطع مصيرهما وسط نار لا تهدأ. كلٌّ منهما يطارد ماضيه، وبين الخيانة والولاء، الحب والدم، لا شيء يبقى واضحًا. فهل يكون تحالفهما هو الخلاص، أم بداية النهاية؟ . . . . . ⚠️ملاحظة: جميع حقوق هذه الرواية محفوظة. لا يُسمح بنسخها أو اقتباسها أو إعادة نشرها بأي شكل دون إذن صريح.

بقلمي أنا الكاتبة: ❀لينور ❀ بين رماد الأوطان التي أكلتها نيران الحرب، وظلال الخداع التي نسجت مصائر البشر بخيوط من الكذب والخيانة، يولد مصير غامض لشابين جمعتهما الأسرار وفرّقتهما الأقدار. إلياس، رجل يحمل على روحه ندوب المعارك، نجا من الجحيم ليجد نفسه في قلب عالم المافيا، حيث لا مكان للرحمة ولا مجال للخطأ. ونور، فتاة تبحث عن أمان في الغربة، تحمل معها ذاكرة مثقلة بدمار الطفولة وصور وطن احترق أمام عينيها. حين تتقاطع دروبهما، لا يكون اللقاء مجرد صدفة، بل بداية لعاصفة من المشاعر والخطر. حب يولد بين الركام، وأسرار قادرة على نسف كل شيء، حتى ما ظنّوه ماضياً دفنوه إلى الأبد. فهل يمكن لقلوب أنهكتها الحرب أن تجد خلاصها في حضن من كانوا يومًا غرباء؟ وهل تكون الحقيقة طريقًا للنجاة... أم بداية لنهاية لا ترحم؟ . . . . . . . ⚠️ملاحظة: جميع حقوق هذه الرواية محفوظة. لا يُسمح بنسخها أو اقتباسها أو إعادة نشرها بأي شكل دون إذن صريح.