في عالم مليء بالصخب يلتقي قلبان في لحظة قد لا تتكرر هي الشمس التي تنير كل شيء من حولها وهي القمر التي تعكس ضوءها وكل منهما تكمل الأخرى بينهما مسافة لا تُقاس ولقاءات يصعب تفسيرها، مشاعر تشتعل في صمت وتنمو دون أن يعرف أحد سببها حب يبدأ في التكون لكنه يتحدى الفهم، رحلة لا يعرف مداها أحد هل هي بداية جديدة؟ أم مجرد لحظة عابرة؟

" نوع الروايه تومبوي x بوي"⚠️ كُل هذا الصمت قد يبدو مخيفًا للوهلة الأولى، لكن عندما تنصت للضوضاء سيبدو الصمت أشد وطئ عليك من صوت الحقيقه الصاخب.

حين تصبح الطفولة فخًا، والبيت ساحة نجاة لا تُنقذ، تكبر "آثينا" بخطى ثقيلة، تُخفي تحت جلدها نيرانًا لم يُطفئها الزمن. هذه ليست حكاية فتاة ضعيفة، بل قصة من قاومت حتى وهي تسقط. بين أم تخذلها كل يوم، وغريب سرق منها كل معنى للأمان، تنمو آثينا محاطة بجدران من الصمت، تتعلم كيف تبتلع الخوف، وتخيط جراحها وحدها. لكن ما إن تدخل "آلفيرا" حياتها، حتى يبدأ كل شيء بالتصدع. فهل ستكون يدًا تمتد لتنقذها، أم مرآة تكشف هشاشتها؟ وهل الجرح إذا ظلّ طويلًا... يمكن أن يتحوّل إلى بداية خلاص؟ في كل صفحة، مواجهة. في كل فصل، وجعٌ يُبعث من رماده. وفي النهاية...قرار واحد سيُغيّر كل شيء.

لنتخيل أنك تسير في مكان عام وصادفَ وأن وقعت عيناك على أحد المارة حتَّى تصلَّبت عيناكَ في موضعها نحو شخص ما، هل يكون الانجذاب الواقع هُنا مبني على أسباب ودراية عميقة بأحوال ذاك الشخص أم أنَّه فقط مجرد انجذاب ضحل لا يعكس شيئاً سوى أنك رأيت هذا الشخص من باب المُصادفة! والذي هو على الأرجح يُعدُّ أمراً جماله يكمن في غموضه المُبهر هذا!

حور الرئيسه التنفذيه بشركة A.N اللي تصير شركة ابوها في فرنسا بيوم من الايام تصادف بنت و تصورها بدون علمها بس بعدها تكتشف ان بينها و بين البنت اللي صورتها صلة قرابه سهام طالبة فنون ما توقعت بيوم من الايام انها ممكن تحب بيوم من الايام يوصل خبر صادم بالنسبه لحور GXG بالعاميه

أجمل ما في الصدفة...أنها خالية من الإنتظار "محمود درويش"

ديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي

خلـني أشوفك في قتام حياتي نجمتي ‏خلِ قلبك لي ملاذ آمن ما أدور غيــره ... صرت ألاقي في صوتك ملاذًا لمخاوفي. مثلية gxg عامية ملاحظة .. اي تشابه في بعض الأفكار من محض الصدفة.

بالعاميه

في عالمٍ مليء بالصراع بين الرغبة والقيود، تسلط هذه الرواية الضوء على حياة أميليا، راقصة ذات شعر أحمر لامع، تبحث عن مخرج من ضغوط الحياة المادية التي تدفعها إلى عالمٍ مظلم ومليء بالتحديات. رغم جمالها وسحرها الذي يأسر القلوب، تخفي وراءه جروحًا عميقة وكراهية دفينة تجاه الرجال مع دخول سيرين، امرأة غامضة ذات ملامح قوية، يتغير مسار أميليا. وبينما تتشابك خيوط الرغبة والانتقام، تجد أميليا نفسها أمام خيار لا مفر منه، يختبر حدودها الداخلية ويضعها في مواجهة مع ذاتها