في بلدةٍ اعتادت أن تنام على لحنٍ ناعم تُسمّيه السلطة "تهويدة السلام". كانت الأكاذيب تُروى كأنها حكايات ما قبل النوم، والحقائق تُدفن بعناية تحت أرضٍ لا تسأل. كبر الأطفال على الخضوع، وشاخ الكبار على الوهم. وكلّهم صدّقوا أن النوم بلا أسئلة هو النجاة. لكنّ القدر لا يرحم المدن النائمة طويلًا، فأرسل شخصًا لا يشبههم. لا يحمل راية ولا يسعى لخلاص، بل جاء محمّلًا بما يكفي من الأسرار ليشعل شرارة. لم يكن دخوله عادياً، كان أشبه بلعنةٍ نزلت على البعض، ونعمةٍ لا يفهمها إلا من تجرأ على فتح عينيه. لم يكن من المفترض أن يلتقيا لا هو كان يبحث عنها، ولا هي تعرف ما الذي تخسره إن اقتربت. وحين التقى من يحمل النار، بمن تجرؤ على لمسها، لم يكن ذلك مجرد صدفة. بل كان بداية انهيار بلدة. ----------------------------------------------------- فماذا لو كان اللقاء شرارة؟ وماذا لو كانت الشرارة كافية لحرق مدينة كاملة؟

يبدو أن الحال لم يكن ميسوراً بعد عهد شون تاينر مؤسس منظمة الدرانيريان فبعد حكم أبنائه تناحر الأحفاد درافينيوس و ابن ليونتيوس على عرش المنظمة و انتهى بهم برقصة تنانينهم الملعونة لتحدد من سيجلس على عرش التنانين.

تصنيف الرواية: مافيا/رومانسية/دموي/أكشن/قتال/هوس/خيانة/حب/دراما/تملك كان اسمه يُهمس في الظلام كلعنة ريكاردو إسكوبار الوحش الذي لا يبتسم إلا حين يرى القلوب ترتجف والعيون تستجدي رحمةً لا يمنحها كسر الرجال حطّم النساء وشيّد لنفسه عرشًا من الخوف والدم حتى ظهرت هي ميسانا لم تكن ضحيته بل زلزاله و نقطة ضعفه الفتاة التي ظنّ أنه سيطحنها فإذا بها تعيد تشكيل مملكته حجراً بعد حجر وقلبه نبضًا بعد نبض ولأنها أحبته اختارت أن تحطمه ولأنه أحبّها لم يمنعها من الطعن. مقتطفات تشويقية للرواية: 1: وقبل أن تكمل نهض ريكاردو فجأة واقترب منها ثم حملها على ذراعه السليمة صرخت وهي تضربه على ظهره: "دعني أيها الأحمق! أنزلني حالًا!" "لما صراخ أنتي من قلتي بعد أن أنهي وجبتي سآخد لعنتي و ها أنا أخدتها " 2: ثم أشار إلى الأرض بإصبعه وقال بنبرة ماكرة: "لا لحظة لا يزال يتحرك بجانب قدمك تماما يا حمقاء!" صرخت من جديد وقفزت فجأة على صدره العاري أحاطت عنقه بذراعيها وساقيها تدلت على ظهره تمسكه كأنها تغرق في محيط من الرعب ضحك بصوت خافت وهو يشعر بجسدها على صدره عاري و شعرها الذي لا يزال مبللا يلتصق به وارتباكه يتسلل إلى صدره لكنه لم يبده 3: تراجعت بخطوتين لكن قدمها انزلقت على رغوة الصابون وكادت أن تسقط على ظهرها لولا يده القوية التي أمسك

لكل من يريد التعلم هنا عليك ان تعلم انك ربما لا تنجح من المحاولة الاولى وهذا طبيعي لكن عليك ان تواصل في تنمية هذه الموهبة فهي فريدة من نوعها بعد هذه النصائح عليك ان تعلم بأن العمل عليك من انشاء الحبكة حتى بناء الشخصيات وانا هنا لاساعدك في فهم مايجب عليك فعلة

--- في أرضٍ تمشي فيها اللعنات كما تمشي الرياح. وتُحفر الأقدار على جدران الدماء. كان الحب آخر ما يجب أن يُولد. منذ قرون، وُضِعت قوانين لم تُكسر، وسُفكت دماء لا تُغتفر، حتى باتت بعض القلوب تحمل لعنات لا يراها أحد... إلا من جُرح بها. ليارا لم تكن تعرف أن اقترابها منه سيوقظ ما دفنته العصور. ولم يكن هو يدرك أن ملامحها تحمل وعدًا قديماً لا يجب أن يتحقّق." بين ممالك السحر. ومواثيق النار. وفي عالمٍ لا يرحم الضعفاء... وُلد حبٌّ محكوم عليه بالموت قبل أن يتنفّس. ---

القاعدة الأولى : إذا كان اسمكِ أليس... فلا تتبعي مسافرا عبر الزمن ، ولا تثقي بمن يختبئ خلف قناع. أما القاعدة الاهم: فحاولي أن تستيقظي ... قبل أن يبتلعكِ الظلام ، و تخسري آخر شيء حقيقي تعرفينه عن نفسك فهذا العالم لا يترك أحدا حيا ...دون ثمن بدأت في : 30/06/2025 تنبيه : جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الأصلية. يُمنع منعًا باتًا نسخ أو اقتباس أو إعادة صياغة أو تشبيه أي جزء من هذا العمل.

فوريت ديفير أو غابة الشتاء ........ كاسمها فهي غابة لا يتوقف فيها الشتاء طوال العام ......... فما نوع الأسرار التي تغطيها الثلوج ....... فقط الساحرات النقيات من يعرفن ......... لكن الساحرة النقية الأخيرة لا تعرف أي شيء....... Start :(10/9/2021) End : (14/12/2021)

لم تكن تتخيل أن حياتها ستنقلب رأسًا على عقب في لحظة... تُتهم في قضية لم ترتكبها، وتجد نفسها بين يدي رجل لا يعرف سوى لغة القانون والحقائق. سليم، ضابط المباحث الصارم، لا يؤمن بالصدف، ولا يثق بسهولة... لكنه يجد نفسه أمام قضية تضع قلبه في اختبار لم يكن مستعدًا له. بين الحقيقة والاتهام، بين العدالة والمشاعر، هل ستنجح نور في إثبات براءتها؟ أم أن القدر يخبئ لها محاكمة من نوع آخر... محاكمة قلب؟" "قضية سرقة... أوراق مزورة... واتهام يلاحقها بلا دليل! نور تحاول إثبات براءتها، لكن الطريق ليس سهلًا، خاصة عندما يكون القاضي هو ضابط بارد لا يؤمن إلا بالحقائق... فهل سينصفها، أم سيحكم عليها قبل أن يسمع دفاعها؟"

"لم تكن تدرك أن حديثهما عن الحب سينتهي بعبارة تُفقدها توازنها..." «لن أقبّلكِ لتشتعلي... سأقبّلكِ لتشتتي، لتنسي من كنتِ، ولتتذكّري أني الرجل الوحيد الذي حرّك نبضكِ من فمك.» لكن خلف هذا القرب كان هناك ماضٍ مظلم يلاحقها، وقتلة يختبئون في الظلال... بانتظار لحظة السقوط.