كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

ماذا ان جعلوا من رفضها له مستحيلاً وتقيدت باغلاله المملوءة بحقد الانتقام الذي يزهق روحها البريئة فلم يكن ذنبها الا انها وقعت لخداع الحب تحول فيما بعد لانتقام اسود يغير مسير حياتها نحو الهاوية ترى هل ستغرق اكثر فيها ام ان النجاة سيكون حليفها ؟ هل سيكون وهو الذي يقيدها بقيود التملك والانتقام؟

أما كنت تخشى في ظِل قسوتك ان يأتي اليوم الذي أنفرُ فيه ودك ؟ ان اختار الوقوع بالموت على ان لا اقع بحبك مره أخرى! ان يشمئز قلبي من وصالك، أما كنت تخشى؟. روايه تتحدث عن اختان تمران بضروف قاسيه احداهن تعشق استاذها والاخرى تذهب فصلية ولكن للقدر رأيي اخر فماذا سيحدث يا ترى روايه حقيقة 100%

بدأت 2022/4/19♥ انتهيت 2022/5/4♥

القصه الضابط وغزل الصغيرونه هذه القصه تتحدث عن ضابط متزوج وعنده 3 جهال..........؟؟؟ قصة رومنسيه جرئيه........... نور ال محمد

تتحدث القصة عن فتاة جزائرية جميلة جداً.....في 18من عمرها....جسد ممشوق وشعرا حريري....تحب القراءة هااادئة جدااا...لا تحب الضوضاء....دائماً تجلس اثناء الاستراحة في المدرسة بمفردها لكي تقرأ كتب الطب وجراحة القلب فقط.....ذكية جداً تجيب على جميع أسئلة المدرسين.....ولكن في يوم من الأيام يذهب مدرس لظروف وياتي آخر وسيم جدا....ماذا سيحدث تعرفون في الأحداث.....تابعوووناااا.

في زمنٍ أصبح فيه الوفاء عملةً نادرة... وارتدى الخذلان أقنعة الأصدقاء... هو ضابطٌ لا يعرف الهزيمة، حارب لأجل الوطن، وخسر في ميادين القلوب أكثر مما خسر في ساحات القتال. وهي فتاة وُلدت في النعيم، مدللةٌ حد الغرور، لم يُدنّس كفّها وجع، ولم يقترب منها الحزن يوماً. حين تلاقت طرقهما، اشتعلت الشرارة... هو النار، وهي الجَمر... لا أحد منهما ينكسر، ولا أحد ينهزم. لكن الحب حين يولد من رماد الألم، لا يعرف الرحمة... فهل تنتصر القلوب، أم يسحقها الكبرياء؟ "الطالبة والضابط..'' حين يصبح الحب معركة، لا ينتصر فيها إلا من يُحب بصدق.

( بنيه بعمر 16 سنه رح تروح فصليه ........؟)

" اهنتني فجعلتني أكره صوتك ، نظرت لي بكره فجعلتني اكره عينيك ، ضربتني فجعلتني اكره يديك و قدميك ، عايشت معك الكثير ، و المريب و السيء ، لم أعش معك سوى ما هو سيّء و سيّء فقط ..جعلتني اكره حياتي بسببك ، ما ذنبي في كل ما حصل ؟ اتهمتني زورا ، و بعد ذلك عرفت الحقيقة فأتيت لتعتذر و لكن هل سيمحي كدمات جسدي و جرح قلبي ، هل سيفقدني اعتذارك ذاكرتي و ما عشته خلال هذه السنوات ! هل ساتستطيع العيش معك بعد كل ما بدر منك !!!" تقدمت منه لتقف امامه بالضبط و تنظر لعينه العسلية الباكية و حزنه الواضح وضوح الشمس لتكمل " هذا ما كان يجب علي قوله اليس كذلك ! " "ارحمني رجاءا ....كيف يمكن للبكاء ان تزيد عنياك جمالا ! ...هل تتعمد فعل هذا ؟....سأصاب بسكتة قلبية ! " " الحقيقة تقال ...عيناك ساحرة .." [[ملاحظة 🚫🚫:الي بيقرأ الروايه يتحمل الاحداث ويتحمل الاخطاء الاملائيه لأني كتبتها قبل 5 سنوات ومو مستعده اغير شي فيها ولو بغيت اغير بحذفها كلها..]]

روايه احداثها مختلطه بين حقيقة و خيال 🔴 مكتمله 🔴 سارة بلا أم ... بلا ام بعد وفاتها و يتليها ابوها.. فنتقلة للعيش مع عمها . و حبت ولد عمها >محمد< .. كان على الريوق بس محمد و سلامي وهند الان ابوهم و امهم طلعو من الصبح محمد: الشاحن عندك . سلامي هزت راسها يعني ايه. وقام محمد يجيب الشاحن من غرفة سلامي ... قصت سلامي وهند تشنجة مكانها وشافت سلامي هند بسرعه قالت : اييي انتي سوسو داخل. سلامي : ياويلي اي داخل كح كح. هند اشردت للمطبخ .