صحيح أنا الجميع لديه ماضي....لكن في بعد الأحيان لا تستطيع معرفت حقيقة ماضيك.... ربما يكون حزينا في نظرك لكن حقيقته غير ذلك..... وربما العكس.... هل الحب حقيقة أم مجرد شعور يجعلك تحزن تارة وتسعد تارة أخرآ أم هو شيء آخر.... شجرة خطيئة في الماضي حاول أشخاص الماضي قطع جذورها وستطاعو لكن غفلو على عدد الجذور ليدن الجميع أنها ذبُلت لتمدد جِذرها للحاضر لتظهر أن الجميع مخطئ .... وتسيطر لتذكر الجميع بها وتنشر ثمارها ..... فما هي هذه الخطيئة يا ترى؟ وكيف ضن الجميع أنها ذبلت؟ وكيف إستطاعة إثبات أنهم مخطئون؟ وبماذا؟ وهل إستطاعو أشخاص الحاضر التعايش وتأقلم معها ... أم العكس التام؟ والأهم هلى النهاية ستكون سعيد؟ كل هذه الأسئلة ستكون لها أجوبة لنتعرف عليها في هذه الرواية المسمات 'خطيئة الماضي'

اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله إنه يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . "لا احلل بأي شكل من الأشكال أخذ أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية ونشره في أي منصة كانت. جميع الحقوق محفوظة، وأي تجاوز يُعدّ تعديًا صريحًا على حقوق نشري . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد