Agjh_32
حين قرّرت هيلينا أن تنظّف العُلّيّة برفقة زوجها إليوت، لم تكن تعلم أنّها ستقع ضحيةً لساعةٍ نحاسية غريبة، تعيدها مع زوجها إلى أيام الجامعة، حيث لم يكن الزواج بينهما قد حدث بعد، بل كان ممنوعًا ومرفوضًا من قبل العائلتين!
الآن، يجد الزوجان نفسيهما في مواجهة ماضٍ يعرفانه جيدًا... لكن لا أحد فيه يعرفهما. عليهما أن يبدآ من جديد، في زمنٍ كان كلّ شيء فيه ضدّهما، وأن يمرّا بكل الحماقات، والعقبات، والمواقف المربكة التي ظنّا أنها أصبحت خلفهما.
فهل سينجحان في تكرار المحاولة؟ أم أن العودة إلى الوراء ستكشف ما لم يكشفه المستقبل
ملاحظة : هذه الرواية تركز على الكوميديا و المواقف المضحك لهذين الزوجين( كان الله في عونهما🙂).