قائمة قراءة YoussraaAhmed
4 stories
أحقًا أحببنا؟ by Mbarek_labraiki
Mbarek_labraiki
  • WpView
    Reads 527,894
  • WpVote
    Votes 4,121
  • WpPart
    Parts 20
أيُّ حبٍّ هذا الذي إذا احتوانا، سالت من صدورنا الدماء؟ أيُّ عناقٍ ذاك الذي يزهر من تحته النزف، وتنبجس من دفئه خناجر الغدر؟ قد يقال إن الحبّ مأوى... ولكن، ويلٌ لقلبٍ لجأ إلى قاتله، فاستراح في حِجره كطفلٍ آمن، ولم يدرك أن السكين في اليد التي تمسح على جبينه. أأنتَ من أحببتني؟ أم أنتَ من تعلّقتُ به ظنًّا أنّ فيك الحياة، فإذا بي أتنفّس وجعي من بين ضلوعك؟ لماذا لم تخبرني أن صدرك محرقة، وأن ذراعك التي تطوّقني، ليست غير قيدٍ من حرير، يضيّق عليّ كلّما ازددتُ قربًا؟ كنتَ وطني حين تشرّدت، وظلّي حين تهتُ، ونهايتي حين صدّقت. فلا تقل لي بعد الآن "أحببتكِ"، بل قل: "قتلتكِ... برفق." تحذير: هذه الرواية موجّهة للقرّاء البالغين فقط. تتضمن مشاهد عنف ومضامين داكنة وحساسة قد لا تناسب جميع الفئات، وتتناول قضايا نفسية وأخلاقية معقدة. يرجى القراءة بوعي ومسؤولية. © جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  by Jolianakingdom
Jolianakingdom
  • WpView
    Reads 1,893,921
  • WpVote
    Votes 113,189
  • WpPart
    Parts 90
البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022
عطر سارة  by shiamaasaeed
shiamaasaeed
  • WpView
    Reads 3,042,356
  • WpVote
    Votes 78,312
  • WpPart
    Parts 56
فتاة جميلة وجمالها بكل أسف أكبر سبب بحزنها ، وبكل كل ما حدث معها ها هي الآن بين يديه هو وهذه أكبر كارثة