رواياتي الاحبهااا
9 stories
إنْـسانِي ، أنساك؟ by sun3is
sun3is
  • WpView
    Reads 20,191
  • WpVote
    Votes 817
  • WpPart
    Parts 14
رواية مثليه (بالعاميه العراقيه) - و هَل يمكنني أن اُعطيكَ روحي بدلاً من ذلك؟ "متوقف النَشر حالياً"
الزِنزانه التاسعة by cressbang
cressbang
  • WpView
    Reads 128,661
  • WpVote
    Votes 6,034
  • WpPart
    Parts 15
‏ رسايّل مِنك لحَد هَسه أداريّهن مِثل نومة طفِل بالليّل أهز بيّهن واگلبهِن و أشوف ايامَك الحِلوات مُو حلوات بَس مجبور أَسميّهن رواية گي بلهجة العراقية تحتوي على عنف لفضي أو جسدي أليميحب هل نوع لايقراها
الزَلَّه.  by revillnm1
revillnm1
  • WpView
    Reads 95,865
  • WpVote
    Votes 3,231
  • WpPart
    Parts 9
شتَّان بين ما ارغَب و ما يرغبُ الربُّ. بَين ما بَين يداي بعيدٌ معصيَةٌ للملئِ عيبُ. دالَّتي هوَ و هوَ ضلَّتي مني و بي قريبي و عنّي بعيدُ. سًرِد فَصِيحْ مَع حِوارات بِالعامِّيه العِراقِيه،تحتوي على عِلاقة مثليَّة، جميع الحقوق مَحفوظه.
سَديْل  by dfyipv_
dfyipv_
  • WpView
    Reads 69,642
  • WpVote
    Votes 2,642
  • WpPart
    Parts 30
عيونك والبياض البيك كِسرن عين المُرايا وشعركَ المنثور هيل وطش بالولايا ..
نـَــــــــارُ by Abo_amir
Abo_amir
  • WpView
    Reads 34,286
  • WpVote
    Votes 1,940
  • WpPart
    Parts 13
اذا جنحَك عله لتشوف حَجمي صغير الغابة شگد جبيرة بَعود اشعلها .! روأية عامية عراقية
ذَنائِب الفُرات  by dfyipv_
dfyipv_
  • WpView
    Reads 16,384
  • WpVote
    Votes 1,102
  • WpPart
    Parts 18
ضُمني عطر بثيابك وازرعني غصن زيتون يم بابك ، هذا انا العنيد وصِرت حبابك .
بِيرغ  by shahdjulnar
shahdjulnar
  • WpView
    Reads 401,135
  • WpVote
    Votes 17,325
  • WpPart
    Parts 16
ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .
عَقيّق.  by xcmmx9
xcmmx9
  • WpView
    Reads 146,007
  • WpVote
    Votes 7,838
  • WpPart
    Parts 18
أمِن نَحوِ العَقيقِ شَجاك يَرقُ كَأَنَّ وميضَهُ رَجعُ الجفُونِ أيَا بَرقَ العَقيقِ أَقِم فَما لي سِواكَ عَلىٰ الصبابَةِ مِن مُعينِ أُحَنٌ إلىٰ العَقيقِ وسَاكنيهِ ومَا يَخلو المُتيَّمٌ مِن حَنينِ. مثلية، عراقيَة.