مثلية بلهجة عراقية لكن السرد فصيح || في مساءٍ صيفي باهت، اختفى "نديم" - فتى في السابعة عشرة - من على عتبة منزله، تاركًا وراءه كوب الشاي الذي لم يبرد بعد. لا شهود، لا أثر، ولا مطالب فدية. فقط رسالة قصيرة كُتبت بخطٍّ واضح كأنها كتبت منذ زمن : "مو كلمن انخطف يراد منة شي، لا تتأملون رجعتة." وجب التنبيه :- -خطف تعذيب اهانة تعدي نفسي و جسدي -لغة قاسية بكلمات عامية جارحة -استخدام ادوات تعذيب -نفسية -25+

-كُل أثر في جَسدي هوَ رَمزً علّى أنني لَك! غَضبُ قَلبي.. -اللعنه علّى كُل النِساء الحَسناوات و المُخدِرات! فأنا لدي حَرب..افضل مِن ألفُ حَسناء و مُتعةٍ مؤقتة! رواية عراقيه مِثليه لا تمس الواقع بـ شيء🤷🏻‍♀️.

روُاية عِراقيه بـِ اللهجة العامية،تحتوي على علاقة مثلـية. إلي ميعجبه هَـالنوع من الروايات لَيدخُل فضلاً ، -رجعنـي للحياة -شُلون؟ -أحضني . ذات ألفاظ نابيّه .

إبَّان الغزو الأمريكي للعراق، تنقلب حياة مترجم يعمل لصالح قوات التحالف الامريكية رأسًا على عقب عندما يقع في الأسر على يد قيادي في جماعة مسلحة. ما ادري شذكرني بيك بنص حرب وانته دربك وين وانه بيا درب ريحة البارود شتذكرني بيك شجاب ريح المسك وي ريح العطب ما يهز رمشي الرمي ولا احطله بال سهلة حيل المعركة وانته الصعب عوفني بساحة حرب وبلا عتاد بـس احلفنك لاتحطني بلايه خل صح المخبل ولاينساله شيء وانه واحد بالعشك كلش خبل العاشك اليسمع دوي وصوت انفجار چنه سامع مِـنْ الولف رنة حجل - الـرواية بلهجة العامـية - تحتوي على علاقات مثلية - جميع احـداث وشخصيات الرواية قد تكون خياليَة او قد لا تكون - تحتوي على مشاهد و الفاظ جريئة قد لا تناسب بعض الفئات