في كُل مرٕه أضن فيها أنني هُزمتُ تَخرِج مَني أمرأه قويه بعَزيمه حَديديه تُعيدنيٍ إلى الساحه قَمرا مُضيئاً يَبدو أنهُ لايُليق بي الأنطفاء ..

--- "حكاية ثار" - للكاتبة: جمرة علي حين يُزرع الثأر في القلب، تُقتل الرحمة وتُدفن الأحلام... لم تكن "هيام" سوى فتاة تحلم بالسلام، حتى انقلب عالمها رأسًا على عقب بزواج لم تختره، ورجلٍ تزوجها لا حبًا، بل انتقامًا! لكن ما بين كره معلن وماضٍ مجهول، تبدأ المشاعر بالتسلل، وتنكشف أسرار تُهدد كل شيء. وفي ظل زواج إجباري متقلب، تتشابك مصائر أخرى، لعدة كوبلات، لكل منها حكاية حب، ألم، خيانة... وربما غفران. فهل يولد الحب حقًا من رحم الكراهية؟ أم أن الثأر لا يترك مجالًا للعاطفة؟

بعض الاماكن يرفض الضوء الدخول إليها ليحميـك من رؤيـة ما لا يجـب رؤيتـه لكن إن أصررت علـى الإنارة ستـرى ... وستنـدم ...

صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف

فتاة عنيدة بعمر 18 تجبر على الزواج بابن عمها العنيد لسبب مجهول بينهما لتبدأ قصة حب جميلة و حزينة والكثير من الصدف والأقدار المكتوبة

في مُـكان وزمـان في الحرب وألامـان . في الاخـذ والعطـاء يقتلون ارواح الابريـاء يشؤن حرب بين الاشقـاء يفعـلون مايشـأون يقتـلون ما يريدون . في مُكـان نرى طيغانهم وكيدهـم وانعدام ضمائرهـم . * القصة حقيقة * بقلمي :- زهراء محمد

حين يصبح الدم ثمنًا للميراث، ويتحول الأخوة إلى أعداء بلا رحمة... تنكشف أسرار دفينة لم يكن يجب أن ترى النور. بعد وفاة الأب، لم يكن الصراع على الإرث سوى بداية لعنة سوداء ستبتلع العائلة بأكملها. في زوايا الظلام، هناك من يُجبر على اتخاذ قرارات لا تحمد عقباها، ومن يُجبر على الصمت رغم أن النار تلتهمه من الداخل. لكن الصمت لا يدوم للأبد... في قلوب امتلأت بالحقد، هناك من يترقب اللحظة المناسبة للانتقام، يخطط في الخفاء، ويداري كراهيته بوجه مبتسم. لكن ما لم يحسب له الأعداء حسابًا... أن هناك عينين صغيرتين تراقبان كل شيء. طفلة بريئة، سرقت منها براءتها، تعلمت أن الألم ليس ضعفًا، بل سلاحًا حادًا ينتظر أن يُستخدم. فهل سيكون ميراث الدم نهاية العائلة أم بداية لجحيم جديد؟

ما بين دم العشيرة، وخطايا الماضي، تنولد لعنة ما تموت... ورثنا الاسم، والبيت، والدم، بس وياهم ورثنا جحيم ما ينام.

لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ... ـ زينة أحمد تم تغير الغلاف 📍 # رهينة يناير