في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************

قصة حب ولّدها القدر، وحاربها القدر نفسه شمس أحبت أيهم بكل ما فيها لكن الحياة قلبت الموازين لتكشف أن أصعب المعارك هي معركة القلب أمام الظروف

الدنيا ظلمت فزيت على صوت رحت اشوف منو چان يم الحصان وگفت بعيدة عنه شوي البس كله أسود گمت اصفن منو هاذ چان الخنجر يمي اخذته و رحت عليّ امشي على أطراف اصابعي خليته ببطنه بس مدچيته حچيت _ منو احچي ؟ _ شسويننن وخريهة ولچ . _ دا اگول منوو ؟ _ واحد من گرايب العم وخري . _ تمشيهة عليَّ . _ يابة و حق المسيح واحد من گرايبه . _ شتريد اجيت ؟ _ بس وخريهة حتى اعرف امسلتتت . زدت الضغط عليهة ببطنه _ دين اللّٰه دين اللّٰه . _ شهل اسم ؟ _ أي بعد امي . _ قُدُس . _ هم حلو . _ شو فاهي و مهتلف . من گلت هيچ كض إيدي يلي بيهة الخنجر و لواهة ورا ظهري حسيته نزع اللثام و انفاسه قريبة من رگبتي حچة _ بدون عياط و تموع رجلچ و من حقي خوش ، و لا تتنغوصين . احاول استوعب ادري مخطوبة بس المن هنا المشكلة انو اني ما اعرف الشخص يلي خطبني ! ..... باقي الأحداث بالرواية إن شاء اللّٰه . # زُمُرد # المُراوسة

كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

-بين ناس مليئه بالحقد والحسد -وبين ناس لا تعرف اله الغيره -وبين ناس تحارب الحب -وبين ناس تكره العدل وتحب الظلم -وبين ناس تخرب حياة الاخرين من اجل سعادتهم تنولد طفلة اسمها فيروزة وتنقلب الموازين وفيروزة تتربى على اخذ حقها بيدها ولقبوها"الشيطان" لعدم خوفها من احد ومكرها وذكائها وتتربى على يد شخص يحبها منذ ان ولدت فما يحصل عندما تكبر؟ هل سوف فيروزة تحب السلطان ام ماذا؟ وهل السلطان يرجع الى فيروزة بعد غياب دام سنين؟ دعونا نستكشف ماذا سوف يحصل بحياة فيروزة وسلطانها

ولما طال الصمت فينا، ظنوا اننا لا نشعر ! مـامـعـنـئ [ ع ] !؟ شـهـربـان [ نـقـطـه بـيـضـاء ]

لا تبحث عَن ألبداية فالحِكاية بدأت قبل أن تُكتب. وما بينَ السُطور... صوت يلهث بأسمها. " لُهَاثُ رَمايا " ليست حكاية هروب ، بل صراع للبقاء.. بقلم : مۘــريآم

في كل حائط سر مختلف _بيت عائلة مخيط بخيوط من الحزن وخيوط من الفرح _لكل شخص فيهم حكاية مختلفة مع الحياة القصة باللهجة العراقية.

ماراح يكون وصف إذا كنت مهتم بالروايه أمامك مقتطف 🧨

توسمت الطفولةُ البريئة ملامُحها إلا أن تَسللَ الشرِ الى ملجأها لَيلةُ وَ ضُحاها ! تلكَ مُدةُ سَلبتها أمانها بِـ دماء عائلتها لُطخت أبدانُها ليلها الموحشُ قد طال عليها لِـتَوسد الإنتقامُ قلبها شُرارةُ عيونها تطالب دمُ أهلِها