gir__8l
- Reads 41,290
- Votes 11,134
- Parts 20
أنشر روايتي من بدايته ا حتى الختام بعد أن حُذف حسابي
على ضفاف الحكاية تقف ، شامخة كالجبل، عنيدة كالموج، تحمل في عينيها كبرياء الدنيا كله، وفي قلبها جمر يتّقد.
يواجهها ، بوجهٍ لا يلين، وصوتٍ لا يعرف الرأفة... فتنكسر بينهما الأيام، وتتشابك الحكايات.
هنا، حيث الحب يصير وجعًا، والانتقام يصبح قدرًا، تنسج الصفحات قصّة لا تُشبه سواها