- علاقة إيرا وجونغكوك ليست حباً تقليدياً ، بل مزيج من الخوف والانجذاب القاتل. - لماذا يؤلمه لمسها؟ ولماذا تخاف منه لكنها لا تستطيع الابتعاد؟ - "أحياناً، الحب لا ينقذنا... بل يدفعنا إلى الهاوية." إيرا: لا تعرف إن كانت ضحية أم جلّاد في ماضيها المنسي. - جونغكوك: يحمل جراحاً لا تندمل، ويرفض الكشف عن حقيقته رغم انجذابه الغريب لإيرا. تَحوي مشاهد قد لا تناسب من هُم دون + 16 .

حُلمُ طفولتي الَّذي لطالما سَكن رُفوف نفسي كنجمِ مضيء ِ لِأقسم بِـبلوغه أمام النجمِ نفسه ، تركتُ كلَّ شيء خلفي .. تلك القواعدُ المثالية ، تأنيب والدتي و عِتابَها الجارح.. إستغلالهم و كلُّ ذكرى تَركتُها تتلاشى مع نسمات ليل الباردة ؛ لأنِّي سـأصبح كبيرة خدم أخيراً مثلما أرادت تلك الفتاة خلف النافذة تِلك العيون كانت بِدايةَ كلِّ شيء ، شخصٌ مَجهول إقتحمَ حياتي مُعلناً عن بدايةِ التَّغيُّر ، خُصلاتُ أَعتم في سوادها من الدُّجى ، عُيونُ حمراء حادة كَـزئبق الأحمرِ الَّذي يروى عن تفضيلِ الشيَّاطينِ و الجنِّ له هنا حدثَ تغيرٌّ جذري في حياتي ؛ طبيبة تشريح سافرت إلى هولندا بُغية دراسة بِـأكادمية لكبار الخدم محققةً حلم طفولتها لـتبدأ الأحداثٌ الغامضة و قضايا مَست أركان العالمِ الأخر بـإستقبالِها و بِـطبع فضولها من أعلمهم عن وصولها أَقسمتُ يا ذا السَّوادِ و الثِغرِ المُبتسم مَن إقتحمَ حياتي بِـدمويةِ عينيه ، أنِّي لن أَترُك لغزًّ دون أن يُفك أو قضيةً دون أن تُحل حتَّى لو كلفني ذلك إِنتهاك المُحرمات و تَقبلي للونِ الدِّماء مُلطخاً ليديَّ في سَبيل ذلك الملاك فَـإعلم أيُّها الخادمُ الدَّموي أنَّ مِشرطي في إنتظارك دوماً ♣ سيباستيان ميكايليس ♠ ليونيل لايزا 2024/09/15 ↓

هناك دائما أحداث تحدث و نقول أنها صدفة وهل شخصياتنا لما التقت ببعضها البعض صدفة أم قدر

إيثان... المحقّق العبقري يتكفّل هذه المرّة بكشف خيوط سلسلة اغتيالات حيث كل الأدلة ..واحدةً تلو الأخرى.. تقوده إلى اسمٍ واحد: ماريانا مارينو... ابنة احد العوائل المرموقة ...في لمح البصر تتحوّل ماريانا من شابة مغمورة في عوالم الفن والهدوء.. إلى المشتبه الرئيسي في جرائم أغتيال متسلسلة .. هل هي المذنبة حقًا.. أم أن القصة أعقد بكثير مما هي عليه ؟ بـقلم ـ فانورا

الانتقام كاللحن العاتم . يسكن النفوس التي فقدت اعز ما لديها ولكن هل يستطيع كل من فقد شخصا الانتقام له؟ "لا تتدخل بشؤوني فأنا اريد ان اعرف من افقدني والدي" "دعي الأمر لي . إذا أصبت باذى لن يكون لوجودي بالحياة معنى" جمعتهما المواقف والرغبة بالانتقام وللصدفة كان القاتل من جمع طرقهما فهل سيثأران منه ؟ وماذا سنكتشف في أعماق هاته الرواية ..... تاريخ بداية الكتابة الرواية : 30/04/2025 تاريخ نهايتها : مستمرة ..... تصنيف الرواية : من اعداء الى احباء / مافيا / غموض كل الحقوق محفوظة للكاتبة قراءة ممتعة ..... اسم حسابي بالانستا للتسريبات : ilham16_02

"وَهَلْ يُمْكِنُ لٖرُوحٍ عَرِفَتْ طَعْمَ الضـَّيَاعِ أَنْ تَسِيرَ بِلاَ مُرَافَقَةٍ؟" ملاحظة هذا العمل مسجل في Safe Creative برقم التسجيل 2506132111266. أي محاولة للسرقة أو الاقتباس غير المصرح به ستعرض الفاعل للمساءلة القانونية.

أَنَا السُّلْطَانُ ، وَمَنْ يَدْخُلُ أَرْضِي ، يَنْحَنِي. وَمَنْ يَرْفَعُ عَيْنَيْهِ نَحْوِي ، يَحْتَرِقُ. لَا أُحِبُّ الأَعْيُنَ الَّتِي تَتَحَدَّانِي ، وَلَا الأَلْسِنَةَ الَّتِي تُحَاوِلُ التَّمَرُّدَ عَلَىٰ نَغْمَةِ صَوْتِي. يَخْشَوْنَنِي؟ نَعَمْ. يُهَلِّلُونَ بِاسْمِي؟ نَعَمْ. وَيَتَمَنَّوْنَ ، لَوْ أَكُونُ أَبَدِيًّا. أَنَا السَّيِّدُ الَّذِي لَا يُنَازِعُهُ أَحَدٌ ، وَأَنَا الظِّلُّ الَّذِي يُسَابِقُ ضَوْءَ الشَّمْسِ. يَكْذِبُ مَنْ يَظُنُّ أَنَّنِي أُرِيدُ خُضُوعَهُمْ وَحَسْبُ. أَنَا لَا أَحْكُمُ بِالسُّيُوفِ وَحْدَهَا ، بَلْ أَحْكُمُ بِالأَحْلَامِ. يَحْلُمُونَ بِي. يُحَاوِلُونَ فَهْمِي. أَنَا السَّيِّدُ الَّذِي يَكْتُبُ القِصَّةَ، وَيَمْحُوهَا. أَنَا. وَمَنْ يَكُونُ غَيْرِي؟ أَنَا القَانُونُ الَّذِي يَحْكُمُ كُلَّ شَيْءٍ وَيُزِيلُ كُلَّ مَنْ يُخَالِفُهُ. فِي عَالَمٍ يَخْشَىٰ ذِكْرَ اسْمِي ، أَحْكُمُ وَحْدِي. يَنْحَنُونَ أَمَامِي. أَنَا الإِمْبَرَاطُورُ. أَنَا الحَاكِمُ وَالقَاضِي. أَنَا اللَّيْلُ وَالسَّمَاءُ. أَنَا الصَّوْتُ الَّذِي يَجْعَلُ الجِبَالَ تَرْتَعِدُ ، وَالأَرْضَ تَفْقِدُ تَوَازُنَهَا.

رَقْصَةُ الجَحِيمِ بقلم: ساره في عَالَمٍ يَسُودُهُ القُوَّةُ وَالهَيْمَنَةُ، حَيْثُ الألْفَا يُمْسِكُونَ بِزِمَامِ القَضَاءِ وَالقَدَرِ، كَانَ الضُّعَفَاءُ لا يَمْلِكُونَ سِوَى الرُّضُوخِ وَالصَّمْتِ. الأوميغا لم يكن لهم حقٌّ في الصراخ، لم يكن لهم حقٌّ في الرفض. بَيْدَ أَنَّهُ، فِي مَدينَةِ الجَليدِ وَالمَعابِدِ القَدِيمَةِ، وُلِدَتْ فَتَاةٌ حَطَّمَتْ كُلَّ قَواعِدِ العَالَمِ.

مستمرة** بقلم : ساره إيهاب . - "هييه ! على مهلك أيها الهمجي ! ولماذا تسحبني هكذا وكأني زوجتك؟!" - "لأنكِ كذلك حتى لو لم تعترفي بعد." - "تشه ! أحمق متعجرف !! من قال إنني سأرضى بكَ أصلًا؟!" - "سترضين قريبًا." الرواية خالية من المقاطع الجنسية. الرواية لا تدعم الشذوذ الجنسي بأي شكل من الأشكال. الرواية خيالية ولا يوجد أي شيء واقعي بها.