روايـة قصيرة شيـقة باللهجة السودانيـة. بقلمي.

تشانغ مي محاربة قويّة في عصر سلالة دايفنغ القديمة، وابنة الجنرال الوحيدة، فازت في الحرب وهي في سنّ الرابعة عشرة فقط، الاسم الذي يرهبه الأعداء، والوجه الذي يعشقه الجميع من النظرة الأول، تموت في عملية اغتيالها خلال حفل زفافها، لتستيقظ بجسد وشخصيّة مختلفين عنها وزمنٍ متقدّم، وفي عالمٍ يهمه الترفيه والتكنولوجيا فقط ... وفوق ذلك كلّه، تجد نفسها أسيرة فضيحة مدبّرة مع قائد فرقة أيدول مشهورة دمرت حياة صاحبة الجسد، وابن أكثر العائلات ثراءً وشهرة يتبعها عاشقاً لها أثر صدفة، تُرى هل ستتأقلم في عالمها الجديد؟ وهل ستبادل مَن يحبها الشعور؟ الكثير من الأحداث المثيرة والمرحة تنتظركم... اللغة الأصلية للرواية: الصينية الحالة: مُكتملة عدد الفصول: 172 حالة الترجمة: مستمرة أسماء أخرى: [古穿今]将军的娱乐生活 (عبر العصور) حياة الجنرال الترفيهية الغلاف: من تصميمي ستتم الترجمة من اللغة الصينية فلا ترجمة أجنبية لها، كما ستتم الترجمة بطريقة مفهومة بعيدة عن ترجمة برامج الترجمة الحَرفيّة...

إستيقظت في جسد فتاة تحتضر بنفس إسمها بعد أن توسلت الإله بأن يجعلها تلتقي بشخصيتها المفضلة جنرال الحرب ! كان الشخصية الشريرة في الرواية و لم يحبه أحد سواها . فتاة مشرقة كالشمس ذات تصرفات متهورة بحب عميق أكثر عمقاً من المحيط ! على العكس تماماً ، جنرال الحرب الشرير الذي لا يعرف سوى ساحة المعركة و الدماء . بشخصية لا مبالية باردة و مملة . تورط فجأة مع فتاة هشة وحساسة للغاية في زواج مرتب . لم يحب الشعور بالضعف الذي يتوسط قلبه من رؤية وجهها الجميل . و على عكس إرادته أصبح مريضاً بهوسه بها بل لم يسمح لأي شخص بالنظر إليها أو لمسها . نشأت رغبة مريضة بالتملك و الرغبة . كانت هي سعيدة بنظرة عينيه التي تنظر إليها فقط .. لكنها نسيت شيئاً ما .. اوه .. لقد نسيت إخباره بأنها ستموت !!! {🚫 من تأليفي الخاص و لا أحلل السرقة أو الإقتباس 🚫}

- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب

كل أسبوع أتكلم عن موضوع جديد. (من منظوري الشخصي)

"آلين" كانت كاتبة مشهورة تحت اسم مستعار، عملت في شركة تخفي هويات كتّابها. 🖋️ كتبت روايات عن الاكتئاب، استفاد منها "ألسكندر" الذي كان يعاني من هذه الحالة. 💼 بعد ست سنوات، عادت "آلين" إلى مدينتها، بينما أصبح "ألسكندر" رجل أعمال كبير يبحث عنها بشغف. 🔍 هل سيكتشف هويتها الحقيقية أم سيظل البحث مستمرًا؟

تدور أحداث الرواية في العصور الوسطى، حيث تتعامل الأم البريطانية "غريس أوين داون" مع فقدان زوجها في حادث مأساوي. بعد هذا الفقدان، تجد نفسها تواجه تحديات كبيرة بمفردها، حيث تحاول أن تحافظ على استقرار عائلتها في عالم مليء بالمخاطر والصراعات. مع وجود ثلاثة أطفال تحتاج إلى رعايتهم، تحاول غريس أن توازن بين دورها كأم قائدة ومحاربة للظروف الصعبة. في رحلة اكتشاف الذات والصمود، تواجه غريس تهديدات من محيطها الاجتماعي والسياسي، لكن حبها لأطفالها وقوة إرادتها تدفعها للاستمرار في مواجهة كل المحن. ستكون تلك الرواية رحلة إنسانية عن الأمومة، الحب، والتحمل في أصعب اللحظات.

القصة تحكي عن فتاة في المرحلة الثانوية تدعى( مارلين) لديها حياة صعبة مع والديها. شخصت بالتوحيد عندما كان عمرها 11 سنة ولكن والداها لم يكونا يهتمان للأمر بل كانا يقسيان عليها. وهذا ما سبب لها مشكلة أخرى وهو خوفها من أن تفعل اي شيء خاطئ خوفاً من عقابهما لها وهذا سبب لها عقد نفسية عديدية. فكيف ستعيش ( مارلين) حياتها الثانوية التي تتمنا أن تكون مختلفة عن حياتها القديمة. بإعتبار انها الآن تعيش مع جدتها وستدرس بمدرسة ثانوية قريبة من منزل جدتها.