قُدٍ يَخِطِيَء آلَعٌقُلَ لَکْنِ آلَدٍمً لَنِ يَخِطِيَء أبًدٍآً﴾ | تصنيف الروايه: غموض / تحقيق / مافيا / جرائم | | طريقة السرد: سرد متسلسل | {نبذه عن روايتي} ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ تشابكت الحقائق امام عينيه، اصبحت محاطه بالأكاذيب ، كانت كا قوس المطر، لكن اصبحت سوداء، لم يعد يعرف ما هو صواب وما هو خاطيء، اصبحت حياته مشوهه، اصبح مشؤم، بائس، اسود، قاتم، تمر الأيام أمام عينيه ولا يفعل شيء، جالس يراقب الوقت فقط، لكن قرر ترك زوبعته أخيراً، لم يتركها لهدف نبيل علي وجهه التحديد، بل للأستمرار في بؤسه، اراد الأنتقام، وبطريقه نزيهه، أي أنتقام يأتي بطريقه نزيهه، لكن حين معرفة الحقيقه يصدم، هل حقاً كان عليه أن يعاني كل هذا، ولما كان عليه أن يعاني، اراد حياه سعيده مع والدته، لكن تركته، اعطاه مدربه بعض الأمل لكن تركه، مما جعله في الحضيض، مشاعر الكره تحاوطه، الحقد يغلف قلبه، الأنتقام أعمي بصيرته، مهلاً أتقول أنتقام، اجل اقول أنتقام، أنتقام سيجعله مجنون، لكن هل سيستمر هذا الجنون، كلا لن يستمر ف بمجرد معرفته للحقيقه، لن يستطيع رفع عينيه عن الأرض من الندم، يندب حظه التعيس، لكن عن أي حظ يتحدث، لا يوجد حظ في هذا العالم، انه القدر، القدر كتب له انه سيعاني، ولهذا سيعاني. لَمِــــــــآذآ إذاً

مكتملة #1 الاولى تصنيف خوارق (16_01_2017) فائزة بمسابقة #CreativitY-FingerS على عكس ما يظنه الكثير من الناس ؛ البشر ليسوا المخلوقات الوحيدة التي تعيش على الأرض . هناك مخلوقات أخرى تعبث بسجل الزمن خلف كواليس الحياة دون أن يراها أحد من البشر . فماذا لو عكس الحال و إستطاعت بشرية الدخول إلى قلب مملكتهم ، و إستطاعت معرفتهم و رؤيتهم ، هل ستعيش بأمان بينهم ؟! هل ستملك قوة لتجاري قوتهم ؟! هل سيساعدها أحد منهم ؟!