"لم أكن اعلم ان هلاوسي لم تكن مجرد خيال.. في دهاليز هذه الرواية، تتلاشى الحقائق كرمال الصحراء، وتتشابك الخيوط حتى يكاد القارئ يضل طريقه. هنا، كل إجابة تفتح بابًا لمزيد من الأسئلة، ومن المهم ان لا تصدق الحقيقه..فالكذب حقيقيه والحقيقه وهم كسراب"

#روايتي الأولى كما أخبرتكم هذه روايتي الأولى لذى أعزائي أُعذرو سردي المتواضع. قد يكون القدر غامضًا... عجيبًا... وربما ساخرًا أيضًا. فما الذي قد يجمع بين شابٍ ملتزم، متدين، لا يبدأ يومه إلا بصلاة الفجر، ولا ينهيه إلا بين دفّتي كتاب قانونٍ أو في دعاءٍ طويل يسأل فيه الله التوفيق والعدل... وبين فتاة لا تذكر من حياتها شيئًا؟ لا اسمها، لا أهلها، ولا حتى كيف وصلت إلى هذا العالم؟ والأدهى من ذلك... أنها بحجم عقلة الإصبع! هو: طالب في كلية الحقوق، يحلم بأن يصبح قاضيًا ينصر المظلوم، ويردع الظالم، ويحمل في صدره مبادئ كُتبها بمداد الإيمان والاجتهاد. وهي: فتاة صغيرة، لا تعرف شيئًا سوى أنها استيقظت فجأة على غلاف مصحف، ترتجف من نغمة هاتف، وتصرخ فلا يسمعها أحد، ثم تتساءل ببراءة: "ما اسمي؟ ومن أكون؟ ولماذا هذا العالم... كبير جدًا؟" وحين شاء القدر، أو ربما عبث القدر، أن يلتقيا... وقعت هي عليه - حرفيًّا - من فوق الرف. وهنا... بدأت الحكاية.

مقدمة ماذا لو كانت الحقيقة وهمًا، والوهم حقيقة؟ البداية التي تنتهي، والنهاية التي تبدأ... في مكانٍ لا حدود له، حيث الزمان ينسكب كالسراب، والظل يخفي أكثر مما يكشف، حيث الصمت يتحدث بصوت أعلى من الكلمات، والضوء يُولد من أعماق العتمة. كل شيء يتلاشى، ولا شيء يبقى، والروح تاهت بين نبضات بندول لا يتوقف، تتأرجح بين سؤالٍ بلا جواب، وحقيقةٍ بلا معنى هل أنت مستعد لتفقد نفسك؟ هل تجرؤ على دخول لغة الظل؟ •الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة •التصنيف : خيالي، دراما، تاريخية

هذه ليست قصة رعب عادية بل هي لعنه.. إذا شعرت بوخزة في قلبك أثناء القراءة أو سمعت صوتًا خلفك فأنت المستهدف التالي. وتذكّر ياصديقي... بعض اللعنات لا تحتاج إلى طقوس أو تعاويذ يكفي أن تقرأ عنها لتصبح جزءًا منها.

في طريقهما لقضاء عطله هادئه، يجد زوجان نفسيهما على طريق يعبر غابة بلو ريدج- المكان الذي تحيط به اساطير مرعبه عن أشخاص اختفوا دون اثر، وكأن الأرض ابتلعتهم، ومع كل ميل يقطعانه يزداد احساسهما بالخطر يحوم حولهم. وسط الظلام المتشابك والأشجار الصامته، يظهر رجل غريب يسير على جانب الطريق، بملابس كأنها خرجت تواً من باطن الأرض ،وعينين تحملان غموضاً لا يجب كشفه... لحظةً واحده فقط من التردد تكفي لقلب رحلتهما إلى كابوس لا نهايةَ له- حيث الحدود بين الواقع و الاسطوره تتلاشى ، والطريق الذي دخلاه قد لا يخرجوا منه أبداً. الروايه قصيره استمتعوا.. لا مـــفــــر♦️🩸

جرائم غامضة تهز اليابان... ضحايا يُعثر عليهم جثثًا هامدة بلا أثر للجاني، و سؤال غريب يُطرح داخل الحمام! يقولون إن من يراه لن ينجو، شبح أسطوري بوجه أحمر عاد من الماضي لينتقم... لكن ماذا لو جمعته صداقة بشخص من أحفاد أعدائه؟ وما علاقته بكل ما يحدث؟