روايات أعشقها بصدق ✨❤️
9 stories
رسائل إلى تشارلي  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 5,960
  • WpVote
    Votes 607
  • WpPart
    Parts 4
- مكتملة - بدأت القصة مع "ألما تيدلتون" الممرضة في الجيش البريطاني أثناء الحرب العالمية الثانية. وإنتهت مع "نورمان سبينسر" مالك مقهى -جو فتى القهوة- بعد قرابة ثلاثة وسبعين عاماً من بدايتها. كتبت عام ٢٠١٨.
حدث ذات مرة في ويلفيرتون  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 203,262
  • WpVote
    Votes 17,277
  • WpPart
    Parts 19
- مكتملة- × بريطانيا العظمى تتآلق في حلة العصر الفيكتوري، بداخل أرجاء قصرٍ جميلٍ ومترامي الأطراف في ريف ويلفيرتون تدور روايتنا... كانت سارا ويلفيرتون حريصة كل الحرص على أن تخرج من موسم الصيد هذه السنة بزوجٍ سيساعدها على الهرب من زيجة يصر أهلها عليها، يدفعون بها نحو شاب -مثالي- جدًا لكنها -بطريقة موازية- كانت تكرهه جدًا. × -هكذا... جلستُ أنا متوقعة رواية رومنسية وعلى وجهي ابتسامة عريضة لم تكد أن تكتمل حتى تحولت لعلامات دهشة، تعجب ثم إعجاب... فما حدث في موسم الصيد في قصر ويلفيرتون البهيّ تخطى الرومنسية للغموض والإثارة، وتركني بنهايتها فاغرة الفاه أحدق بالحائط برضا تام... برضا من تم تغفيله لكنه سعيد بذلك!. - مجهول. ×فائزة في مسابقة درع التاريخ - فريق النقد× ××××× كتبت عام ٢٠٢٠
11:45 PM by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 60,201
  • WpVote
    Votes 8,071
  • WpPart
    Parts 69
- مكتملة- غو - هاجون الوجه السينمائِي الجديد والأشهر في البلاد. شوي - شون جا مختصة في مجال الأمن السيبرانيّ. المكان الوحيد الذي يمكن أن يجمع بينهما هو قاعات السينما حيث يظهر وجه ها جون كثيرًا، غير ذلك ما كان لهما أن يلتقيّا بتاتًا لكن كان للقدر رأيٌّ آخر، وما بدأ كعرضٍ غريب في منتصف ليلة باردة من نوفمبر امتد ليصل أثره إلى عالم الترفيه كله. كُتبت عام ٢٠٢٣
حياة رُوث كارفورد البائسة  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 51,780
  • WpVote
    Votes 5,041
  • WpPart
    Parts 30
- مُكتملة - × رُوث، وإخوتها الستة وضيف جديد أُقحِم في حياتهم. اعتادت رُوث على تحمل مسؤولية بيتهم واخوتها الستة، فوالدها دائم السفر ووالدتها بعيدة في عملها، لتكون هي الأم والأب والحامية لبيتهم، في حين وجدت أغنيس الخادمة في قصر أحد النبلاء نفسها في موقف عصيب تُختبر فيه أخلاقها، وميلر ذلك الصبي ذو الستة عشر عامًا والمحب لعائلته وللخيول يرغب في أن ينطلق بنفسه ويصنع اسمًا له في عالم الكبار. سنعود بالزمن لنعيش فترة من حياة أسرة إنجليزية صغيرة عاشت في نهايات القرن الثامن عشر. ×
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 243,324
  • WpVote
    Votes 22,497
  • WpPart
    Parts 68
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 86,227
  • WpVote
    Votes 7,355
  • WpPart
    Parts 35
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 151,001
  • WpVote
    Votes 12,589
  • WpPart
    Parts 58
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 340,988
  • WpVote
    Votes 30,763
  • WpPart
    Parts 93
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!