"أحيانًا أشعر بأنني مجرد ورقة مبعثرة في عاصفة، تحاول البقاء على قيد الحياة بينما تَطرحها الرّياح في كل اتجاه." بارك جيمين.. نوع الرواية: (فانفيكشن) إثارة، أكشن، كوميديا سوداء، رومانسية، إجرامي، عنف، مافيا، غموض. ادخل ولن تندم، ليس من باب التّفاخر؛ لكن لا أعتقد أنّك ستواجه واحدة كهذه... لا تحكم عليها من الفصول الأولى... كامل الحقوق تعود لي ككاتبة ومؤلفة. بدأت الفكرة بشكل عام... 2023/3/11. وانتهت... في المجهول.

• OneShot• مِن المُفتَرض أن يَكونوا أصدِقائَه، عائِلتَه، لكِن الآن تَحتَّم عليه تَركُهم. تَم إستِبعاد فيلكس مِن البَرنامَج و الآن هو مُضطَّر للتَّخلي عمَّن ظَن أنهُم سَيُشاركونَه مُستَقبَله، فكُل ما أراده هو الوقوف مَعهُم عَلى خَشبَة المَسرح. ‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿ ╰┈➤ Author @TheReadingWanderer

هيونجين - و حَتى مَع مِقدار ما أطلَق عَليه مينهو و سونقمين مُسمَّى الإلهام - يُكافِح أكثَر مِمَّا يَنبغي في دَوامة فَنِّه. لَقد وصَل لهَذا الحد عَلى الرغم مِن صُعوبَة الشعور بالإلهام عِندما يُحاول إلهامُك قَتلك، أليس كذلِك؟ ‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿‿ ╰┈➤ Author @thusmidnight

‏في مَدينة يَغمُرها الضَّباب و حيثُ تختبئ الأسرار خَلف النوافذ المُغلقة بدأ كل شيء. ‏سِلسلة جَرائم مُروعة و قاتِل لا يتركُ خَلفه سوى أغنية.. أغنية قديمة تهمسُ باسم "Salvatore". ‏المُحقق لي مينهو يطارد شبحًا ظنّه بعيدًا قبل أن يدرك متأخرًا أن الوحش الحَقيقي ربما يَختبئ في أقرب الناس إليه.. ‏تَحت ضَوء الَمطبخ الدافئ، بين نَغمات أغنية خافتة و كَعكة الفراولة المغطاة بالدموع. ® كل الحُقوق تَعود لي.

كل شيء بدأ، عندما منح الرئيس فرقة ستراي كيدز عطلة بعيدا عن الضغوطات في جيجيو . . . . ستراي كيدز برومانس خالية من الرومانسية خالية من العلاقات المحرمة او الشاذة . . . الحقوق تعود لي ، الكاتبة سام، @hyunlixxx890

ليلة هادئة، عملية طبية طارئة... ثم استيقظت في مكان مظلم لا يشبه المستشفى كارمن دياز لم تكن تعلم أن لمستها لإنقاذ حياة غريب ستكون التذكرة الأولى نحو الجحيم رجل لا يموت ، قلب لا يهدأ ،قصر لا يرحم ، هي لم تختر الدخول ... لكنه اختار الا تخرج فهل الجناة ممكنة؟ ام ان الموت حين يبتسم ... لا يترك خلفه احدا ؟؟

يقولون إنّ الحُبّ طُهر، وإنّ العاشقين أطهار النيّة... لكنّهم لم يعرفوا أديل. لم يروا وجهها حين تبتسم، ولا كيف تنقلب فوضاي إلى سكونٍ مُخيف كلّما نظرت إليّ. أنا لا أحبّها، فالحبّ كلمةٌ تافهة أمام ما يجتاحني. أنا أتنفّسها كما يتنفّس الجُرح الألم، أتعقّبها كما يتعقّب الظلّ صاحبه في ضوءٍ راحل. حين تبتعد، يختنق الهواء في صدري... وحين تقترب، يشتعل فيّ شيطان لا يُطفأ. هي لا تعلم أنّ كلّ ما ظنّته صدفة كان خطّتي، وأنّ كلّ بابٍ عاد يفتح لها... كان مفتاحه في يدي. يقولون إنني أُفسدها، وإنني أقتلها ببطء، لكنّهم لا يفهمون... إنني فقط أُنقذها من العالم، أُعيدها إليّ، إلى مكانها الحقيقيّ تحت ظلي. أديل... لا تهربي منّي، فأنا لعنتكِ الجميلة. أنا الخطر الذي يُحبّك أكثر مما يُحبّ النجاة، وأنا الحبل الذي إن شددتِه أكثر... التفّ حولكِ بنعومةٍ حتى لا تهربي. لا تبحثي عن الحريّة بعيدًا عنّي، فكلّ الطرق تؤدّي إليّ. وإن ظننتِ أنّكِ تملّصتِ منّي، فانظري في المرآة... ستجدينني خلفكِ، في عينيكِ، في أنفاسكِ. أنا داؤكِ الذي وُلد على هيئتكِ، وإن كنتِ الخطيئة... فأنا المذنب الذي يبتسم كلّما تذكّر اسمه مقترنًا بكِ. لأنّكِ - رغم كلّ شيء - ستعودين إليّ، كما تعود الروح إلى من أحرقها أوّلًا.

"لَم تَكُن رِوايةَ حُبّ،بَل لَعنَةً مَكتوبةً على قَلبَين... أَحدُهُما أَحَبَّ بِهَوس،والآخَرُ اختارَ الطَّريقَ الخاطِئ.!" بَدَأتّ في : 2024/7/22 إنّتَهت في : .....

**وصف عام للرواية:** "لحن السيف: الانتقام الموعود" هي رواية فانتازيا مظلمة تدور أحداثها في عالم يمزقه الصراع بين البشر ومصاصي الدماء. تتبع الرواية قصة ثلاثة أبطال: يوشان، الشاب الذي يحمل عبء الماضي المؤلم ويسعى للانتقام من مصاصي الدماء الذين دمروا حياته؛ لين، الفتاة النبيلة التي تطاردها أشباح الماضي وتسعى لإيجاد مكانها في عالم قاسٍ؛ وميكا، الشاب الذي فقد كل شيء ويحاول يائسًا حماية من تبقى من أحبائه. في عالم تسوده الأساطير القديمة والظلال الدامية، يصبح "لحن السيف" ليس مجرد أداة قتال، بل رمزًا للأمل واليأس، القوة والضعف، والانتقام والعدالة. بينما يشق الأبطال طريقهم عبر المؤامرات والخيانة، سيكتشفون أن الانتقام ليس دائمًا هو الحل، وأن هناك ما هو أهم من الماضي: المستقبل.