قصص جديده
12 stories
انقذت من انقذنا (سيادة الرائد) by user36582901
user36582901
  • WpView
    Reads 2,686,674
  • WpVote
    Votes 134,738
  • WpPart
    Parts 71
غياث: من ابتسمت بوجهي ابتسمتلها جيت اودعج قبلا اروح. اماسي: كمت صرت مقابيلة دير بالك على نفسك كولش زين واخذا دواك بموعدها ولا تنسه تاخذ خاشوكة العسل ورة كل وجبه احجي بخنكه طلعت المعجنات هاي الك لا تنساني. غياث: تحجي ومختنكه جابتلي المعجنات اخذتهن وخليتهن بالكاع منو الينسة روحه منو الينسة كيانه. اماسي: محد من توصل ديرتك طمني بخنكه ونزلن دموعي. غياث: تقبلين او ماتقبلين اخذتها بحظني اريد ادخلها بروحي كافي بجي اموستي. ساعد من يساعدك وانقذ من اراد ان ينقذك مهما كلفك الأمر قصتي من الواقع
مقبرة الأحياء  by sara_Jafar13
sara_Jafar13
  • WpView
    Reads 14,247,307
  • WpVote
    Votes 1,017,218
  • WpPart
    Parts 48
-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..
المنجمة  by Ch_Kfiah
Ch_Kfiah
  • WpView
    Reads 11,226,788
  • WpVote
    Votes 519,411
  • WpPart
    Parts 50
لاتوجد مقدمة في عالم المنجمة 🤝🏼 #بقلمي انا الكاتبة كفايه بتاريخ2024/12/18
رقصة الدم الاخيرة by yakot1
yakot1
  • WpView
    Reads 2,533,976
  • WpVote
    Votes 130,878
  • WpPart
    Parts 49
- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد او اليوتيوب أو أي تطبيق لُطفاً ⭕️
عقاب بلا ذنب  by jehana427
jehana427
  • WpView
    Reads 827,183
  • WpVote
    Votes 34,241
  • WpPart
    Parts 45
"عقاب بلا ذنب" حين تحترق القلوب بين الحب والواجب... وحين يكون الظلم سلاحًا لمن لا يرحم... فهناك من يختار الهروب، وهناك من يختار المواجهة! غزالة وشمسين، توأم تشابهتا في الوجه، لكن القلوب؟ واحدة أبحرت في الحب، والأخرى أحكمت إغلاق أبوابها. شمسين وقعت في عشق ابن خالها، وعندما ضاقت بها الطرق، لم تجد سوى الهروب معه طريقًا... "هذا جزاء من تخون العائلة!" غزالة لم تهرب، لكنها كانت الضحية... قرارٌ واحد جعلها في مواجهة قدر لم تختره، زوجوها للفارس، الرجل الذي لا يعرف الرحمة، ليغلقوا باب الفضيحة... لكنه لا يغلق أبواب النار! عيناه تشتعلان غضبًا، كراهيته لها سلاح، وإن كره... يؤذي! لكن غزالة ليست ممن ينحنون، بل ممن يحاربون... فهل ستطفئ النار بالنار؟ أم أن الحب، رغم قسوته، سيجد طريقًا بين رماد العذاب؟ 🔻 "عقاب بلا ذنب " 🔻 قصة عن الحب والخيانة، عن القوة والانكسار، عن نار لا تنطفئ بسهولة... فهل ستنتصر غزالة أم تحترق؟ ✨ قريبًا... وصف الروايه بقلم #بتول bt_23k
تُـــــراث النــهروان  by zhrra_1110
zhrra_1110
  • WpView
    Reads 3,201,726
  • WpVote
    Votes 156,377
  • WpPart
    Parts 50
في عتمة تُبتلع فيها الأصوات تتراقص الأرواح بين الصمت والندم ولا يُسمع سوى همسات غامضة تُخبئ وراءها جرحًا لا يندمل هناك حيث لا يجرؤ الضوء على الاقتراب تُحاك قصصُ النجاة بأسرارٍ مظلمة وحين يأتي المجهول ليقترب تتلاشى الحقيقة ويبدأ السقوط..!
الـوقار (حَصافة غزلان) by _v2c2o_18
_v2c2o_18
  • WpView
    Reads 2,137,253
  • WpVote
    Votes 99,446
  • WpPart
    Parts 51
بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد
علي رضا "أمل الدعجاء" by sn_o01
sn_o01
  • WpView
    Reads 69,510
  • WpVote
    Votes 2,342
  • WpPart
    Parts 13
"أبـن الدعجاء"🦅 شجاع لا يهاب الموت ولا يتراجع، عينيه لا تخشى الظلام ولا ترفّ للتهديد، يقف في وجه الرياح العاتية، وكأنّ قلبه صخرة لا تهزها الأعاصير." عكسها تماماً "كانت هي فراشة جميلة، تحمل في عيونها الخضراء بريق الحياة، كأنها كانت تُضيء الطريق لكل من يراها. جمالها كان يذيب القلوب، وحياتها كانت مليئة بالضحكات والسعادة، كأيام الربيع التي لا تنتهي. لكن، كما ينقلب الطقس فجأة، تحولت حياتها إلى جحيم، تلك السعادة التي كانت تسكن قلبها أصبحت ذكرى بعيدة، والظلال التي كانت تُحيط بها الآن، تلاحقها في كل خطوة."