كانت فتاة طبيعية ' تعمل كدكتورة عبقرية ' لتموت على يد احد ' لأنها انقذت شخص من الموت ' لتتجسد بجسد شريرة الرواية المريضة . م/الرواية من كتابتي وليست مترجمة

القصة في الفصل 0

تتحدث القصة عن إمرأه ضحت بكل شيء في سبيل الإنتقام من قاتل صديقها الوحيد ولكن حينما أخذت الأمور منحنًا خاطئًا لاتجد سبيلاً أمامها سوى الإنتحار لتكتشف بعدها بأنها إستيقظت في عالم آخر مُختلف عما تعرفه لكن كيف إنتهى بها المطاف في هذا العالم الغريب ؟ وماهي حقيقتها المخفية ؟ وما الذي يرغب فيه مطاردها مجهول الهوية منها ؟ كل هذا ستعرفونه بعد قرائتكم للقصة ❤️

ولدت كشريرة في العهد الفكتوري التي اعماها الطمع و الحقد بسبب من حولها و نهايتها الماساوية التي انهاها لها الشخص الذي تحبه و انتهت قصت حبها بنهاية حزينة لكني لن اجعل هذا يحدث بما اني أصبحت مكانها و سانتقم لها ممن عذبها سأكون الشريرة التي تنهيهم '' حسناً بما انهم من صنعوا هذا الشر ساجعلهم يذوقون عذابه '' سلسلة الانتقام بدات

أميرة مملكة جنوبية دخلت لهذا العالم بشخصية ابنة الامبراطور لتلك المملكة والتي حتما ستكون نهايتها الخنق أو الاعدام ومهمتي الوحيدة في هذا العالم هي منع ذلك لأنني لست نفس الفتاة الحمقاء اللطيفة أنا أكون انعكاس عاداتها، هذه الأميرة قد تكون وحشا من الداخل

خبر عاجل: وفاة الملاكمة العالمية آريا أنطونيو ڤيلير بعد ضربة قاتلة كسرت عنقها، في مباراة اتضح لاحقًا أن خصمتها خبأت قطعة معدنية في القفازات... واعترفت بأنها مأجورة من قِبل رجل الأعمال الشهير إدوارد كينسلي، الذي تم القبض عليه قبل ساعات قليلة." لكن، وبينما يتناقل العالم خبر موتها، كانت آريا تفتح عينيها على سرير ملكي تحيط به نظرات الخدم الثقيلة... لتسمع صوتًا بعيداً بينما صوت لحن مألوف يُدندن في عقلها: - الدوقة... استيقظت. - آريا انطونيو ڤيلير - لوسيان آلثياس نوار ★★★ جميع الحقوق محفوظة، لا أحلل السرقة أو الاقتباس دون إذن حتى لا تتعرض للمساءلة القانونية.

سو_مين فتات تبنت من أحد العائلة الغنية تموت في يوم من الايام وهية متجهة نحو أجتماع مهم سوف يغير حياتها صدمتها شاحنة لتستيقظ وتجد نفسها قد تجسدت بروايتها المفضلة ﴿ الأميرة بيد لأطاغية ﴾ اعجبت بلقصة لأن كانت تحب الفتيات القويات وأعجبت بشخصيتها القوية والفريدة "لقد كنت معجبة بلرواية لكن لم أرد أن أولد بها" "ولدت كوالدت الشريرة جوديث أسمي شارلوت ولتي كانت شخصية إضافية وقد كانت مجنونة وتعذب الشريرة ولهذا أصبح لديها عقدة وتكره الجميع وهية أيضاً شخصيتي لمفضلة" "أمي هل أنتي بخير" "كيف لهذه الفتات الجميلة ولطيفه أن تصبح شريرة خطيرة" "سأحمي ابنتي من الموت" "لقد وجدتك اخيراً وجدتك شارلوت " "ماذا .؟؟؟؟؟" " أمي اخيراً عدتي" "وت ذا فاك" "هل يمكنني مناداتك بأمي" "عزيزتي هل يمكنك مسامحتي" "من يتجرأ على لكلام على امي" ملذي يحدث أردت أن أعيش مع أبنتي فقط كيف حدث كل هذا"

🪻[مُستمرة] 🪻[القصة بالفصل 0] 🪻قراءةٌ هنِيئة يا أعزّائي | ساتــورا ✨

في الفصل صفر

داخل عالمٍ مظلمٍ من الخيال الرومانسي الفاسد، المصنف-للبالغين فقط. حاولتُ الفرار من الثورة وطلب اللجوء، لكن خطيبي خانني مع ابنة عمي، وانتهى بي المطاف في أسوأ سجن. "مبتدئة، ألن تُلقي التحية؟" من بين كل الأماكن قد انتهى بي المطاف أتشارك الزنزانة مع الشخصيتين الذكورية الرئيسية الشريرة . كم قد أهملوا حقوق الناس كي يتجاهلوا الفصل بين الجنسين في الزنازين؟ "يبدوا أنك لن تصمدِ مطولا على أية حال. هل أُسهل عليكِ الأمر وأُنهيك الأن؟" لقد كانا مجنونين لا يُطاقان. أرجوكم، فلتغيّروا زنزانتي فحسب! *** لقد كنتُ الأضعف في السجن، ضئيلة وقوةِ لم تستيقظ بعد. حقوق الإنسان عبارة عن مزحة، 12 ساعة من العمل القسري، وجبات فضيعة، وهدفٌ للتنمر من قِبل السجناء الآخرين... أضف إلى ذلك ألعاب البقاء الوحشية ومباريات الموت تحت ستار التدريب. انا فقط استخدمت الذكور الرئيسيين للبقاء على قيد الحياة، والآن هم يلتصقون بي بشكلٍ مزعج. "لا تلمسِ الرجال الآخرين. إلا إن كنتِ تودين الموت أيضًا." المختل صاحب اللسان البذيء، السجين رقم 1. "أراهن أنك تبدين جميلة عندما تبكين." المختل البريء بشكل المخادع، السجين رقم 2. "لا تنسِ أنني أمْلكُ جسدك." شيطان يدّعي أنني مؤمنته الوحيدة. "سأعاملك بشكل جيد، تمامًا كما ترغبين. جيدًا بجنون." و إله لطفه