هل ضقت ذرعًا من أكوام القصص البالية هنا وهناك في أرجاء هذه المنصة البرتقالية؟ حسنًا، لا تتذمر كثيرًا، إن لم تجد قصةً جميلًة، فببساطة.. اصنعها! مسابقة فسيلة هي مسابقة لكتابة القصص القصيرة بقالبٍ جديدٍ ومميز، مراعين في ذلك فئة الكتاب المخضرمين، والكتاب الجدد، ومن لا زال قلمه غضًّا طريًّا لم يخط شيئًا بعدُ!

تمرّ لحظاتٌ من المشاعر الفيّاضة على حياة كل واحدٍ منا، أو مشهد يحرك في دواخل المرء حديثًا يرغب في الانبثاق إلى الوَرق، كلماتٌ تتطوف في جوفكِ تَرغب في الظهور على شاكِلة مقطعٍ أدبيٍّ يبرُق في عالم الأدب، أدبٌ في العالم الحديث يُسمى بأدب الخاطرة. «مسابقة ورق الذاكرة» مسابقةٌ لضم ما يجول في خاطركِ على شكل قطعةٍ فنيّةٍ أدبية، وستدخل خاطرتكِ مع خواطر المتسابقين جميعًا في منافسة لطيفة لتصنع لها مكانًا في ساحة الإبداع.

هل تريد أن تترُك بصمةً على الحجر في هذا الكون الشّاسِع؟ هلمّ إلينا، حيث جمعنا لكم مسابقات فريدة مِن نوعها، والمُميّز أنّها تنحصِر في حدود ضوابط ديننا الشريف، هيا بنا في رِحلة بين البيان والحروف.

حان الوقت لنكسر الرتابة المسيطرة! أليس كذلك؟

تعال هُنا لترِينا شيئًا مِن أجمل ما خطّت أنامِلك ♡. مسابقةٌ صغيرةٌ جدًّا :).

في عالمٍ تمضي فيه الكلمات سريعًا، دعونا نمنح الصورة لحظة من التأمّل، ونمنح أنفسنا فرصة لنروي ما توحي به لنا... مسابقة "قصة من وحي صورة" ليست مجرد سباق في الكتابة، بل رحلة في الخيال، وانغماس في المعاني التي لا تُقال، بل تُشعَر. 🖼️ ست صور، كل واحدة منها تحمل بين طيّاتها احتمالًا... ربما وجعًا قديمًا، وربما سرًا غامضًا، وربما حبًا لم يُكتب له أن يُقال. وأنت، بكلماتك، ستكون من يختار أي باب يفتحه، وأي نور يسكبه في العتمة. ✍️ هذه المسابقة هي دعوة لأن تكتب بقلبك، لا بقلمك فقط. أن تنسج من الصمت حكاية، ومن الظلال بصيرة، ومن الخيال معنى. ولأننا نؤمن أن الأدب ليس زينة للغة بل روحٌ تُطهِّر، فنحن نبحث عن قصص تلامس الأعماق، وتحترم الذوق، وتُعبّر عنك بصدق. هل ستستمع إلى الصورة... وتكتب؟ ننتظر حكايتك، فإن لم تروِها أنت، فلن يرويها أحد.

مسابقة أدبية تهدف إلى دعم الكاتبات المبدعات وتسليط الضوء على أنواع أدبية مغمورة بعيدًا عن النمط المتكرر. اكتبي روايتك بأسلوبك الخاص، وشاركي برؤى تحمل لمستك الخاصة... هذه فرصتك لتظهري!