رومانسيه اوى اوى 🥺❤ المقدمة: في كل نفس سكن، وفي كل نظرة صمت، قصة لم تُروَ بعد. هناك حيث يلتقي الجَلدُ المتسربلُ بالصمت، مع جَزَعِ القلبِ الذي لا يُهاب، تبدأ الحكاية. في دهاليز مستشفى "الشافعي"، لم يكن "الشفاء" سوى قناع رقيق يُخفي خلفه صراعاتٍ أعمق. هو.. قطعة جليدٍ في موقدِ شتاءٍ دائم. يمتلك هدوءَ الشاطئين، لكن الغضبَ في عينيهِ لهيبٌ لا يَبقي، ولا يَذر. غضبٌ موجّه دائمًا للآخرين؛ لكنه ينبع من خوفه الأعظم على مَن هي أعزّ ما يملك. طبيبٌ يُداوي الأجساد، وروحه مُدثرة بألفِ سرّ. أما هي... "وجد"، فتاة كطيفِ النور العابر. اسمها شغف، وحياتها اندفاعٌ متهوّرٌ لا يعرف الحساب. ممرضةٌ تُمسكُ بالخيوطِ المنقطعة للمرضى، لكنها تتركُ خُيوطَ حذرها تسقُط من بين يديها. تعيشُ تحت سقفِ حنانٍ آتٍ، جعلها محورَ كونه، لكنها تُرمي بظلّها الثقيلِ على هدوءِ ذلك المالك المُذعَن. ماذا يحدث حين يصطدم هدوءُ العملاق بغضبِ اللهبِ؟ يتهوّر الفراشة التي لا تخشى الاحتراق، هل يُكسَر وجدُ هذه الفتاةِ سورَ الجليدِ الذي شيّد حول قلبه؟ أم سيُحرِقُها هو بلهيبِ غضبهِ الذي لم تُخمدهُ يوماً؟

الرواية جريئة وفيها الفاظ صريحة بالمصري [متعدل] تم تغير اسم الرواية من لقاء الي نبض قلب

لكل انسان حلم فى يقظته و فى نومه و لكن ايهما اصعب عندما تتداخل احلام يقظتك بنومك و لا تعد تفرق بين الحقيقه و الخيال ام ان تجدها امامك حقيقه غير ملموسه؟ احبها منذ نعومه اظافره لتظل هاجسه و هوسه حتى يجدها حقيقه امامه و ليست احلام فيفعل المستحيل حتى يقتحم قلبها هى معقده عانت كثيرا فى صغرها حتى اصبحت تمقت الرجال و صارت عنيده، جارحه، شرسه لا يستطيع احد اقتحام قلبها فهل سيجمعهما القدر و يستطيع ان يقتحم جنته # اقتحمت جنتى بقلمى اسماء المصرى

بنت يتيمه بتشتغل مع ظابط شرطه

سارة الشرنوبي بنت عاشت حياتها كلها في أمريكا بحرية مطلقة، بين السهرات مع الشباب، والملابس الجريئة، ونمط الحياة الذي لا يعرف القيود. والدها توفى فجأة بجلطة قلبية، وأمها الأمريكية التي انفصلت عنه منذ زمن، تزوجت وابتعدت عنها ، تاركة سارة وحيدة في مواجهة عالمها الجديد. حين يعلن عمها الدكتور رامي جميل الشرنوبي، رجل الطب والصرامة، عن رغبته في استقدامها إلى مصر لتعيش في كنف العائلة، تجد سارة نفسها فجأة محاطة بجدران تقاليد صارمة وأعراف اجتماعية لا ترحم. ابن عمها محمد الشرنوبي، المهندس الناجح والعصبي، الذي لم يعهد حياة الحرية والانفلات، يصطدم معها من أول لقاء. يرى فيها تمردًا لا يقبل به، ويتعهد بأن يكون هو من يعيد ترويض هذه "الشرسة" على طريق العائلة والأصول، مهما كلفه الأمر. تصبح الحياة بينهما صراعًا يوميًا بين الماضي والواقع، بين الحرية والقيد، وبين التمرد والانضباط. سارة تقاوم، وتصر على أن تبقى هي ذاتها، بينما محمد يستخدم كل وسيلة ليجعلها تلتزم بقواعد العائلة وأخلاقها. وفي خلفية هذا الصراع، يلوح خصم قديم: عماد المحمدي، المهندس الطماع والمغرور، العدو اللدود لمحمد، الذي يحاول استغلال كل فرصة ليوقع به ويسيطر على صفقاته التجارية، خاصة بعدما رفض محمد زواجه من هديل أخت محمد وخطيبته، لتبدأ حرب

في قرية منسية على أطراف الخرائط، حيث البيوت من الطين وسقف الصاج يئن تحت المطر، تعيش ليان حسن، طفلة لم تتجاوز الرابعة عشرة، بملامح أكبر من عمرها وأحلام أوسع من حدود قريتها. كل صباح، قبل أن تشرق الشمس، تذهب مع أمها لتنظيف بيوت الأغنياء أو جمع المحاصيل، بينما يظل أبوها طريح الفراش بسبب مرضه. كانت ليان تحلم بشيء بسيط في نظر الآخرين... أن تكمل تعليمها وتصبح محامية، تدافع عن الفتيات الصغيرات اللاتي يسلب الفقر طفولتهن. كانت ترى في المدرسة نافذة على عالم أرحب، وحلماً يداوي قسوة أيامها. لكن الفقر لا يرحم الأحلام... حين عرض رشيد عبد القوي، التاجر الغني الذي يكبرها بثلاثين عامًا، الزواج بها، لم تجد أسرتها مهربًا. قيل لها إن هذا الزواج هو "ستر" و"أمان" و"راحة"، لكن الحقيقة كانت أنه قفص ذهبي، بابه مغلق من الخارج، وزينته لا تخفي برودته وقسوته. في هذا البيت الفخم، وجدت نفسها غريبة بين الجدران، بلا كتب ولا دفاتر، بلا ضحكات طفلة، وبلا الحق في الاختيار. حتى جاء سامي منصور، ابن أخت رشيد، العائد من أمريكا بعد سنوات من الغياب. رأى في ليان شيئًا لم يره الآخرون... رأى طفلة تتأرجح بين عالمين: عالم البراءة الذي يُسلب منها، وعالم الكبار الذي فُرض عليها بالقوة. بدأ الأمر بشفقة صادقة، لكنه تحوّل إلى حب ممنوع، يشتعل في الخف

حياة فتاة صعيدية في التاسعة عشرة من عمرها، تحمل معها جرحًا عميقًا من ماضي لم تُفلح في نسيانه. في ليلة فرحها، التي كان من المفترض أن تكون بداية حياة جديدة، تهرب هاربة من كل شيء: من الألم، من الأسرار، ومن المستقبل الذي لا ترغب فيه. تصل حياة إلى القاهرة، المدينة التي لا تعرف عنها سوى الأضواء والضجيج، حيث تبدأ رحلة جديدة في عالم غريب عليها، مليء بالتحديات والفرص والمخاطر. تجد نفسها موظفة في بيت رجل أربعيني صارم ولكنه يحمل بداخله جروحًا لا تقل عمقًا عن جروحها، رجل يُدعى فؤاد، الذي يحاول بكل قوته أن يحمي ابنه الصغير من آثار ماضيه المضطرب. بين حياة التي تبحث عن الأمان، وفؤاد الذي يحاول أن يبني حياة مستقرة رغم الألم، تنشأ علاقة غير متوقعة، علاقة تتأرجح بين الحذر والرغبة، بين الألم والأمل. تحاصرهم أسرار من الماضي، وأشباح تتربص بهم، وأصوات داخلية ترفض الاستسلام. بين صراعات داخلية وخارجية، يجد كل منهما نفسه مضطرًا لمواجهة ظلال الماضي إذا أراد أن يمنح قلبه فرصة للشفاء والحب الحقيقي. «ظل حياة» ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في أعماق النفس البشرية، حيث تتشابك العواطف مع الصراعات، والغموض مع الحقيقة، في سرد معاصر مشحون بالعواطف والتوتر.

جاسر خالد الراوي : رجل اعمال و لكن لا يمكننا أن نقول إن ما يمتلكه هو الشركات و العقارات فقط ، فا هو أيضاً يمتلك العالم السفلي للعصابات و المافيا ، رجل يمتلك طباع حاد ذات بشره حنطيه و عينين بنيه . اسيل طارق الراوي : فتاه في غايه الجمال تمتلك عينين زرقوتين ، هي الان في العام الأخير من كليه الهندسه تخصص هندسه معماريه

"عادت إلى المدينة بوجه جديد وقلب يحترق بالرغبة في الثأر ممن ظلموها. لكن القدر لم يكن في حسبانها ، إذ وضعتها الأقدار في طريق من كان يجب أن يكون عدوها اللدود ، لتجد نفسها ممزقة بين رغبة جامحة في الانتقام ، وشعور غريب وقوي اسمه الحب. هل سيتمكن الماضي من هدم الحاضر ؟ أم أن الحب سيكتب نهاية مختلفة للحكاية؟" "خطتها كانت محكمة ، تفاصيلها دقيقة ، وهدفها الوحيد هو تدمير حياته ، وتحقيق العدالة الخاصة بها. لكن كل خطوة نحو الانتقام كانت تقربها منه أكثر ، تكشف لها جانباً لم تتوقعه ، جانب يوقظ في قلبها الميت مشاعر لم تكن تعلم بوجودها. الحب أم الانتقام؟ عليها أن تختار قبل أن يلتهمها الصراع."

اى اللى انت بتقوله ده يا بابا اتجوز مين انت اكيد بتهزر صح رافت بجدية:يا بنتى انا لو مش شايف ان هو انسان كويس مش هقولك اتجوزيه خديجه بسخرية:بابا انت لو مش بتهزر تبقا مصيبه انا اتجوز عبدالله جوز اختى ازاى بس انت اكيد بتهزر