عندما يقع إبن أكبر داعية للإسلام، وثاني أغنى رجل
في نيويورك في حب إبنة أكبر أعدائه مبشر مسيحي
ويكتشف في ليلة زفافهما أنها خدعته ليتزوجها
"سأكون لكِ الخلاص إن كنتِ لي الحياة"
"سأكون لكَ الموت إن لمستني "
صحيح أنو رواية نفس تصنيف طابع ديني، لكن قصة مختلفة لم أرى مثلها من قبل، يعني ما أقبل أي سرقة من أين نوع كانت
ألقاب شخصيات من تصميمي، لذا حقوقها تعود لي ولا أقبل سرقتها
تاريخ تنزيلها: 25 أكتوبر 2024
تاريخ إكتمالها:......
انا حوجن بن ميحال الفيحي..
شاب في أوائل التسعين, أقدم لكم حكايتي مع سوسن.. الإنسية. اتمنى ان تشاركوني همومي وعواطفي, بغض النظر عن بعض الحواجز التي تفصل عالمينا...
عالم الإنس..
وعالم الجن..!
الشمس لا تشرق ليلاً، حسنا! ربما فعلت مرة واحدة... ذات ليلة حين إقتحمت فتاة مفرطة الطاقة ظلمة رجل مافيا و تسللت لبيته خلسة كما يتسلل شعاع الضوء الرفيع من شقوق الأبواب الدقيقة عنوة، سولارا كانت ذلك الشعاع الضئيل الذي لا يجب أن ينفذ إلى عالمه المعتم، إلا أن ماتياس سالفاتروتشا سليل أخطر عصابات السلفادور تمسك به، و إستعذب الدفء الذي أحسه لأول مرة بحياته، حتى باتت سولارا أشبه بالروح لكل شيء داخله و حوله، لكن هل سيدوم ذلك؟ و هل ستقبل ظلمة المافيا المسيطرة على حياته ميلاد ذلك النور بأعماقه... و نمو زهرة ذهبية وسط عبثية الرصاص و الدم؟!
_ مكتمله
هو شيطان بل الشياطين تتبرئ منه هو زعيم اكبر مافيا في العالم وحاكم العالم السفلي عالم المافيا ليس لديه قلب والرحمه لا تعرف طريق الي قلبه واذا فكر احد بخيانته فمصيره التعذيب حتي الموت لا يؤمن بالحب النساء لديه مجرد وسيله لافراغ شهوته جميع النساء ترتمي تحت قدميه
تدخل هي لحياته مجرد طفله ليقع صريع عينيها من النظره الاولي