♥️♥️
8 stories
بين قسوة الحب وبراءة الهروب by Aylina200
Aylina200
  • WpView
    Reads 540
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 4
مالك تزوج من آسيا منذ سنتين، لكن ليس بسبب الحب، بل بسبب ضغوط الحياة. ورغم مرور الوقت، يجد نفسه غريبًا في بيته، حيث تختفي آسيا دائمًا في حضوره وتصبح متوترة عندما يحاول الاقتراب منها. هو لا يعرف السبب، لكن مع كل يوم يمر، تزداد المسافة بينهما. هل هو السبب في ابتعادها؟ أم أن هناك شيئًا أكبر من ذلك يعيق حياتهما المشتركة؟
صغيرتي الجميلة  by Avapiye
Avapiye
  • WpView
    Reads 2,527
  • WpVote
    Votes 150
  • WpPart
    Parts 4
يلتقي لوسيفر رومو بامرأة يقضي بعض الليالي بعد وفاة زوجته وكان ذالك قبل 8 سنين، وكانت أصغر منه بكثير وهو رجل قوي، رجل أعمال و زعيم مافيا إيطاليا يدي اعماله معه أبنائه سته
التوأم الغير مرغوبة~ by LiloMohamed9
LiloMohamed9
  • WpView
    Reads 927,169
  • WpVote
    Votes 47,049
  • WpPart
    Parts 94
إيميليا و ليكسي كانتا توأمًا ولكنهما كانتا على نقيض تام من بعضهما البعض. كانت إيميليا تعاني من الصمت الانتقائي، حيث تم تعليمها عدم التحدث إلا إذا تحدث إليها شخص ما، ومع مرور الوقت توقفت تمامًا عن التحدث مع الآخرين . تعرضت لإساءة معاملة من والدتها وزوج والدتها منذ كانت في سن الخامسة، مما جعلها تصبح باردة وبعيدة. أما ليكسي فكانت الطفلة المفضلة، حيث منحها والداها كل ما تريده، كانت مرحة وتجذب الأصدقاء بسرعة، لكنها كانت تعتاد على الانتباه وكانت لا ترغب في منح أي شخص آخر هذا الانتباه. كلا الفتاتين كانتا تكرهان بعضهما البعض بشدة، إيميليا كانت تكره أن ليكسي سمحت لوالديهما بالاعتداء عليها وهي تبتسم، كما أنها كانت تكره طبيعة ليكسي الاستفزازية والطريقة التي تتنمر بها عليها. بينما ليكسي لم تستطع أن تتحمل وجود توأم لها، خاصة بالنسبة لإيميليا التي كانت تعتبرها غريبة. منذ 16 عامًا، كانت أحد أيام الفرح الكبيرة لعائلة روسو، حيث ولدت الأميرات، ولكن بعد عامين، هربت أليس روسو مع التوأمين، تاركة زوجها أليساندرو و أربعة من أبنائه خلفها . كان أليساندرو مكسور القلب، و كونه رئيس المافيا، لم يدخر جهدًا في البحث عن توأميه، لكن أليس كانت ذكية، و تمكنت من الاختباء منه و من تحدياته . مع مرور الوقت، فقد أتت الأمل ب
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
Daisy_tq_
  • WpView
    Reads 1,788,078
  • WpVote
    Votes 77,668
  • WpPart
    Parts 61
|| متوقفة مؤقتًا بسبب إمتحانات البكالوريا وستعود شهر 9!! || ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
Princess Of Russia  by Aylina200
Aylina200
  • WpView
    Reads 2,106
  • WpVote
    Votes 156
  • WpPart
    Parts 13
لم يكن هذا منزلًا... بل كان ساحة معركة. غرفه تهمس بأسرار الماضي، وجدرانه تشهد على قصص حُفرت بالألم، والحب، والفقد. في قلب هذه الفوضى العائلية، تقف "روز" - امرأة اختارت الهروب بدل المواجهة، الصمت بدل الصراخ، والقوة بدل الانهيار. لكن الماضي لا يرحل، والوجوه القديمة تعود، هذه المرة لا من أجل الانتقام، بل من أجل أن تستعيد ما فُقد. عائلة رومانوف... الاسم الذي يُرعب الجميع، لكن خلف كل لقب مهيب، هناك قلب مجروح، وطفل لم يُحتَضن، وأم تخاف الحب. فهل سيمنحهم هذا البيت، الذي أعيد بناؤه من الركام، فرصة جديدة؟ أم أن رياح روسيا الباردة ستجرفهم من جديد نحو الضياع؟
Bad Baby girl  by Aylina200
Aylina200
  • WpView
    Reads 11,066
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 10
عندما طلب صديقي حماية ابنته الصغيرة لم أتخيل أنها طفلة وقحة وسيئة
الزعيم |The Leader (متوقفة) by Aylina200
Aylina200
  • WpView
    Reads 1,411
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 6
كان يراها لأول مرة، لكنها لم تكن غريبة... كأن شيئًا في عينيها المنطفئتين أيقظ حريقًا في قلبه. لم تكن تتحدث، لا تبتسم، لا تثق، لكن ملامحها كانت تصرخ بنداءٍ لا يسمعه سواه. آيلا... الفتاة التي كانت تشبه قطعة زجاج، كل من لمسها انكسر أو كسرها. هربت من عالم لا يرحم، احتمت في صمتها، تقوقعت في خيالها، واختبأت من كل من يشبه البشر. حتى وجدها هو... مراد... رجل لا يؤمن بالنصف، إما امتلاك كامل، أو لا شيء. لم يكن يُحب... كان يُسيطر. لم يُعالج... كان يُروض. وحين التقت به، لم تنجُ... ولم تُكسر. بل بدأت من جديد، داخل قفص من حرير، لا يُؤلم، لكن لا يُفتح. هذه ليست قصة حب... بل قصة هوس، نجاة، احتواء، وصراع داخلي بين قلب يرتجف... وعقل لا يعرف الرحمة.