فيوليت نوفا... محققة جنائية سابقة تحمل جرحًا لا يندمل. حادثة مروعة سلبتها والديها، وأبقت ذاكرتها مثقوبة بثقب أسود لا يكشف إلا الكوابيس. حين تخبرها عمتها بالحقيقة، تتذكر المشهد الدموي... لكن وجه القاتل يبقى غامضًا. قسم التحقيق يرفض فتح القضية، فتُفصل من عملها، لكنها تقسم على الانتقام ولو وحدها. بين حزنها تقودها قدماها إلى مرفأ بحري، حيث تلتقي برجل غامض يأسر قلبها. ومع كل خيط تلتقطه في القضية، تكتشف أن ذلك الرجل الذي أحبته... هو القاتل نفسه. الآن، بين الحب والانتقام، عليها أن تختار: هل تترك قلبها يقودها، أم تمضي حتى النهاية لتضع الرصاصة في صدره؟

عندما تضطر للتضحيه بطفلك من أجل مصلحة البلد، وتضع أملك أنك وضعته بأيدي آمنه، لكن أقنعة الملائكه تسقط عنهم، ليس بسبب خطأهم، بل لأنهم لم يحاولوا إصلاحه أبداً، بل سعوا للقضاء عليه.

بدآ بصفعة وصراخ .. انتهيا في زفاف و عقد مقدسّ لا يعرف المزاح .. جنى السيد عرابي مترجمة مصرية مغتربة ، بشخصية مجنونة وأفكار أكثر جنونا .. وكونها تقيم في الخارج و تتعلم اللغات جعلها تنبش عن المشاكل نبشًا لكل من تسوّل له نفسه التقليل منها أو ممارسة بيروقراطيته عليها .. حدث و أن إلتحقت - عن طريق الصدفة - بصفوف مترجمي السلك العسكري ، حلمها الذي لم تكن تدري أنه سيلاقيها برفيق مقدر عريض المنكبين في ألبانيا .. الرائد تالاي شوغاني .. بينما كان تالاي رجل دولة مخضرم يركز على عمله ولا يهتم بما يخرج عن إطاره ، جدّيته المفرطة قد تنعكس عليه إيجابًا أخيرا و تدخله في مصيبة فرعونية جميلة تعرف من أين تؤكل الكتف.. إن لم ينتفا بعضهما بنهاية الرواية فانتفوني أنا رجاءً .. Jana al-said Orabi & Talay Shugani سلسلة عَبقُ اليَاسمِين | الكتاب الأول

قريبًا.... في عالمٍ يموج بالمغريات والضغوط اليومية، يقف جيلٌ كامل على مفترق طرق بين الهوى والدين، بين الرغبات الفورية والقيم الراسخة. هذه الرواية تروي قصص شباب وبنات يحاولون الموازنة بين قلوبهم التي تريد الحب والانتماء، وعقولهم التي تحذرهم من السقوط في فخاخ المجتمع الحديث. رحلة مليئة بالقرارات الصعبة، الأسرار المكبوتة، والخطايا الصغيرة التي تتراكم حتى تكاد تُهلك أرواحهم. قصص صراع داخلي، اكتشاف الذات، وفهم معنى الحرية الحقيقية... كل ذلك ضمن عالمنا المعاصر، حيث التكنولوجيا، العلاقات، والشبكات الاجتماعية تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل حياتنا ومصائرنا. "خطايا: صراع القلب والعقل" ليست مجرد قصة، بل مرآة لكل من يبحث عن الطريق الصحيح وسط ضوضاء الحياة الحديثة.

فـي عـالم تـذوب فـيه الحيـاة كمـا يـذوب الجـليد، تسعـى لاڤـانيا وحيـدة لإنقـاذ مـا تبقـى لهـا مـن هذه الحيـاة. بيـن أسـرار المـاء وجـليد المـوت، تقـف أمـام اختيـارٍ قـد يـحيي أو يـدفن قلـبها لـلأبد. [الرواية مشاركة في ورشة جذور التابعة لفريق الربيع العربي الثقافي] -حقوق الرواية تعود لي كاملة ولا أحلل السرقة والأقتباس دون علمي. -الرواية نظيفة وخالية من أي مشاهد مسيئة.