في عصر الملوك والورثة تتقاطع فيه الحقيقة بلأسطورة. وتولد البطلات من بين صفحات المجد تقف "اكادمية الألعاب الملكية" شامخة كا المنارة للتفوق والتميز هنا. حيث تصقل المواهب وتشكل الشخصيات . تفتح الأبواب الأكادمية في الواقع والوريثات والبطلات امام نخبة من الفتيات الطموحات . لتبدأ كل واحدة منهن رحلة إستثنائية تمزج بين التدريب العقلي . والتحديات الواقعية وروح القيادة الملكية. في هذه الأكادمية. لا مكان للضعف ولاحدود للطموح . فكل خطوة هي إختبار وكل لحظة فرصة لتسطير التاريخ . في قلب المملكة تخضع لقوانين صارمة ولألعاب تحدد المصير. تبرز الأكادمية الألعاب الملكية كأمل وحيد لتغيير المستقبل ولكن بقدوم فتاة غامضة ومختلفة لم يكن احد ان تصل اليها....... فتاة بعينين تحكيان الأسرارا وخطوات تحكي المؤلوف إسم هذه القتاة الغامضة"أثاناسيا مكسمليان" وريثة مملكة سقطت في الظلام وجاءة لتحصل على لقب البطلة بل لتستعيد حقا ما سرق منها منذ طفولتها

"عندما تنتهي الحرب يا ڤالين سنتزوج و سنرزق بأطفال و سأزرع ازهار جميلة مثلك و ستكون قصة حبنا الاشهر على الاطلاق" رسالة وجدت في جيب جندي ميت في الحرب 💔

Nous les "Bloods" eux les "Demons". Lui bad boy, moi bad girl. Nous deux ? Nous étions les pires ennemis du monde ! Les enfants de deux chefs de gangs ennemis, si on lui avait demandé ce qu'il pensait de moi, il aurait sûrement dit "Cette meuf a un sacré culot de me défier." Si on m'avait demandé ce que je pensais de lui, j'aurais évidemment répondu "Ce connard ne mérite même pas de vivre." Mais pourtant, tout va se déjouer.