هادي رواية مغربية، ماشي بحال باقي الروايات... رواية خارجة على المألوف، كتشم ريحة الدرب، كتسمع فيها دوك الهمسات اللي كيدوروا فـ الزنقة، وكتشوف الوجوه اللي كيتخبّاو فالنهار وكيبانوا فالليل... عنوانها "دار العونية 🔞"، ولكن ماشي غير دار، هادي عالم آخر. فـ دار العونية كتدوز الحكايات بحال الشراب فالكيسان، كيتبدّل الذوق ولكن السخونية بقات هي هي. كل واحد داخل هاد الدار عندو قصة، عندو سر، عندو شي حاجة باغي يخبيها وشي حاجة باغي يهرب منها. الرواية غادي تديك من زنقة لزنقة، من ريحة الكسكس ديال الجمعة لريحة الحشيش فالسطوح، من الهمّ ديال بنت حاطة الأمل فـ خيط، لحكاية راجل تايه ما بين اللذة والذنب. غادي تعيش مع الشخصيات، غادي تضحك، وغادي تتقهر، وغادي تقول "آش من عالم هادا؟"، ولكن فالأخير غادي تكتشف بلي كلشي كيدور فـ نفس الدوامة... دوّامة دار العونية 🔞. رواية مغربية جريئة، كتجرّك للواقع بلا ما تسوّقك، كتورّيك الوجه الآخر ديال المدينة، الوجه اللي ما كيبانش فالنهار، ولكن كيعيش بينّا كل يوم.

⚔️كل السر في ماضي حقيقة في مستقبل ،وكل حقيقة ورأها إنتقام ⚔️

فإد كونتي انتي لعنة فأنا ملعون بحبك🦋❤️

"فينشنزو رومانو" رجل مافيا بارد المشاعر وقاسٍ كالحديد يترك أثره كظل لا يُرى لكن لا يُنسى. شاب في الثلاثين من عمره، يتحكم في عالم من الدم والنار بصمت وقوة لا تهدأ. وراء عينيه الهادئتين، قصة رجل عاش الألم وقرر أن يصنع مجده بطريقته. غير مكتملة إيلينا فتاة جميلة وأنيقة، تملك قلبًا طيبًا ولكنها قوية لا تنكسر,تدرس في الطب النفسي "لم تكن إيلينا تدري أن شغفها بفهم النفس البشرية سيقودها إلى عقلٍ لا يُشبه شيئًا قرأته من قبل... عقل زعيم مافيا لا يعرف الرحمة، فينشنزو رومانو."

كُلْشِي بْدَا بْنَظْرَة...

كاثرين فتاة حلمها أن تصبح صحفية وتظهر على القنوات التلفزيونية، يضحك لها القدر أخيرا لتصبح صحفية نادي برشلونة مارتن ماركيز أمام الجمهور هو فتى الملاعب وأشهر لاعب في إسبانيا لكن خلف الكواليس هو رائد الطرقات و فتى السباقات الغير القانونية تم النشر في : 17/04/2025 انتهت في : 08/09/2025

💎مكتملة💎 ◾🥂#هــــــوس_مــــعــذبي🥂◾ 🍷◾#بــقــــلمـي: هـنـــاء الـــمــالــكي◾🍷 🌺◾وَمَا قَسَّاوَةْ اٌلَحَيَاةْ إِلاَ جَحِيْمّْ مُعَذِبِي....! وَمَاعَذَابِهِ سِوَى هَوَسُهِ بِي....!🌺 🍂رَمَاهْ هَوَىَ آلغَرَامْ لِحَبْسِ اُلْحَرَامّْ....!🍂 🍂مـهـووس نهديها ثديييها...شفتيها وعينيها وكل إنش بجسمها..مهووس حركاتها ...تصرفاتها وكلماتها وكل جزء منها🌺 🥂🍂سألته....أيَا معذبي ما ابتلاك...قال "هوسكِ"....!🥂 🍂 🥂سألها..يا ذات النمش من اين جئت ومن أنت؟ قالت...يوما ما كنت أنا ....وعندما أحببتني أصبحت كلّي أنت ولك انتمي....!🍂 #قصةةةة_من_كل_فن_طررررب🥂🍂 شملات من كل الأنماط حق #الحب #الغيرة❤️ #العنننف #الإثااارة #الهوس🔥 و #الرومانسية بجرعة فايضة وبزاف دالأنمااااط... وماااااانساااوش #السفااااااااالة🔞 #مسموح_النشر_بعد_الإحتفاض_بنفس_المنشور_من_أسفله_إلى_أعلااااه.❌❌ #قرراءة_ممتعة🍂

💞بقلم:نسرين💞 فدرب سلطان، الزنقة ما كتنعسش، والحيط كيحفظ كل كلمة، كل ضحكة، وكل دمعة طاحت بلا ما يشوفها حد. وسط الزحام، وسط الروائح ديال الماكلة والحديد والعرق، كاينين هوما... أربعة ديال الوجوه، وكل واحد فيهم شايل عالمو فصمتو، فغواتو، ولا فهدرتو. إكرام، ما كتسكتش، لسانها حاد ولكن قلبها رطب، كتخبي الحنان تحت وجه مجبد وكلام جارح. إحسان، كتحس أكثر ما كتهضر، ساكتة ولكن فالصمت ديالها ألف كلمة، كتجر وراها حكاية خلاتها كتخاف تعيش بصدق. آسر، التيسكو، لسانو شاعري ولكن قاصح، كيفضح ويخبي فآن واحد، كيشعل العافية بكلمة ويطفيها،بنظرة. حيدر، الكايد، البارد فالمظهر، ولكن الداخل ديالو حرب، كيشوف بلا ما يهضر، وكيحسبها كل مرة قبل ما يدّي الخطوة. ووسط درب سلطان، بين القهاوي، والزناقي اللي دايزة بعضها، غادي تولد القصة... ماشي حب بسيط، ولكن حب بزّز... بزّز منهم، بزّز من الماضي، وبزّز من الحومة اللي كتعرف كلشي ولكن ما كترحم حد.

💞بقلم:نسرين 💞 هي... فتاة تحمل على كتفيها صمتًا أثقل من الكلمات... ليست خرساء لأنها لا تعرف النطق، بل لأنها تعلم أن الكلمات خيانة حين تعجز عن قول الحقيقة. ملامحها هادئة حدّ الألم، وجهها لوحة صامتة، عيناها نافذتان كأنّ بداخلهما حريقًا مكبوتًا، وفي أعماقها قصص، صراخ، تمرد، لكنها تعلّمت أن الصمت أنقى من أن يُداس بأقدام الغرباء. يديها تسرّبان رجفة خفية، وشفتاها المرتجفتان تهمسان بوجع لا يُسمع... امرأة بلا صوت، لكنها تملأ المكان بحضورها الصامت، تُربك، تُقلق، وتثير أسئلة لا أحد يجرؤ على طرحها. وهو... رجل يجيد الهرب أكثر مما يجيد البقاء... وجهه يحمل ملامح رجل تعب من الطرقات، عيناه تخبّئان ذاكرة ثقيلة، ونظراته تشي بأنه لا يبحث عن وطن... بل عن مهرب. يبدو باردًا، متماسكًا، لكن في عمق روحه فوضى لا تهدأ... يجيد الابتعاد، إغلاق الأبواب، اختلاق الأعذار، لكنه لا يجيد الهروب من نفسه، ولا من ذلك الصوت الذي يلاحقه حتى في صمتها. هو رجل ظنّ أن الهرب خلاص، وأن الوجوه تتشابه، حتى التقى بها... بخرساء تعرف كيف تزرع الكلمات في صدره دون أن تنطق حرفًا واحدًا.

..