قائمة قراءة Olivia_17_2008
9 stories
My father by am_al0
am_al0
  • WpView
    Reads 63,128
  • WpVote
    Votes 5,822
  • WpPart
    Parts 23
زواج بلا حب ولد بعد توقيع، لا بعد قبلة كان حملًا غير مرغوب... لكنه وُضع في الميزان الأب موجود. يأكل يتحدث يعمل يعود لكنه لا يرى. الابن.كُوّن بصمت تربّى بنظام عسكري لا صوت لا فوضى لا دموع. قيل له: الحب ليس لك ليس بعد يجب أن تستحقه. لكن... كان أبيه متناقض ايضا يضع بطانية عليه في ليالٍ باردة يُطفئ الضوء وهو نائم يبقى معه عند مرضه يلعب بخصلات شعره ذاته التي يسحبه منها وفي ذات الأسبوع، الطبيب قال: التشخيص النهائي لمرضه و التي كان لمرحله متاخره لم يسأل عن العلاج. لم يسأل كم تبقّى. فقط خرج بهدوء
أحفاد تحت الإختبار by Loulwah_Novels
Loulwah_Novels
  • WpView
    Reads 316,357
  • WpVote
    Votes 18,041
  • WpPart
    Parts 165
سبعة اخوة كانوا يعيشون مع والديهم بسعادة ، كل منهم يحترم و يقدر الآخر ، و لكن تغير كل هذا ، ما أن توفيا والداهم !! و بسبب الورث ، حدثت المشاكل و الشجارات ، اصبح كل واحد منهم عدو الآخر و صديق المال!! قرروا بيع كل شيء و تقسيم الاموال بينهم ! المنزل ! الشركة ! الاراضي !! ثم تفرقوا جميعهم !!! و لكن بعد عدة سنوات ، يرسل الجد خطاباً لأحفادة ، بأنه مريض ، و سوف يعطي ثروته و يتولى سلطته ، الشخص المناسب منهم ! ما الذي سيحدث للأخوة بعد ذلك ؟ بما انهم اخذوا المال صديقاً لهم ! كيف سيتصرف كل منهم للفوز بثروة جده له وحده ؟! تصنيف الرواية : أخوي و عائلي بقلمي : لولوه سعود
ظل الم  by dr_em0
dr_em0
  • WpView
    Reads 22,373
  • WpVote
    Votes 1,656
  • WpPart
    Parts 7
صغير حينما خسر والدته و كان وقتها أبيه قد تخلا عنهما و تركهما و لكن بعد وفاه والدته عاد للسكن مع أبيه ثم حدث و أن أبيه تزوج و تركه أو أهمله لم يكن كباقي إخوته كان مختلف عنهم لم يكن مدلل أبيه مثلهم كان طفل ينتظر أن يأتي ابيه ليطمئن عليه ايضا مثل إخوته الأصغر و لكن انتظرته كان دون فائده و الان هو يعمل معه لكنه بعيد كل البعد عن كونه اي لابنه الاب قاسي و الابن يغضب و لكن كل غضبه بداخله لنرى رحله الابن مع ابيه
لكنني لم أعد الشخص ذاته by ward_z11
ward_z11
  • WpView
    Reads 8,062
  • WpVote
    Votes 565
  • WpPart
    Parts 33
بعد عامٍ من رحيل والدته، يغادر ليو إسبانيا بصحبة والده عائدَين إلى بلدٍ لا يعرف عنه شيئًا... إلى عائلةٍ لا يتحدث لغتها. في الرابعة عشرة من عمره، يعيش ليو في عزلة صامتة، غارقًا في ذكرياته مع أمه التي كانت عالمه الوحيد. لا يتحدث العربية، لا يحب الاختلاط، ولا يريد لأحد أن يقترب منه. لكن والده، الحزين بدوره، يأمل أن يملأ دفء العائلة الكبيرة ذلك الفراغ الذي تركه الفقد. بين لغة لا يفهمها ووجوه لا يألفها، يصبح ليو أصغر أحفاد العائلة... وأكثرهم غموضًا. فهل يكفي الحب وحده لفتح أبواب قلبٍ أُغلق مبكرًا؟
ظلها الأخير by ward_z11
ward_z11
  • WpView
    Reads 16,456
  • WpVote
    Votes 882
  • WpPart
    Parts 35
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
طفلة الأمس، سيدة اليوم  by Noah6_0
Noah6_0
  • WpView
    Reads 92,609
  • WpVote
    Votes 6,028
  • WpPart
    Parts 5
أرسلها إلى "دار النساء" ليعلموها النضج... لا ليعود بها غريبة عنه. كانت تملأ البيت ضحكًا، فوضى، وطفولة لا تنتهي... وكان، رغم الحب، يضيق صدره بتصرفاتها، يراها لا تشبه "الزوجة التي تليق به". وفي لحظة ضيق، حملها بقراره، وتركها على عتبة الدار التي لا تعود منها النساء كما دخلن.
هِـزال by Alens_555
Alens_555
  • WpView
    Reads 39,524
  • WpVote
    Votes 4,333
  • WpPart
    Parts 31
القسوه ليست دائماً تربيه..و البرود ليس دائماً حل لأنهاء الـمشاكل.، فَـ الاب عليه ان يكون حازم و حنون بذات الوقت لكنه عكس هذا تماماً ، كان صارم بطريقه جعلته يَمنع ابنه من حلمه وجعله مُتدرب عسكري مناعاً اياه من احلامه ينتقم منه لـمقتل ابنه