<عتمة بيننا... ليست فقط في الليل، بل في القلوب أيضًا.> عندما تتخلى عنك العائلة، تاركة إياك تواجه قسوة العالم بمفردك، كدمات عفى عنها الزمن، وجروح تأبي الزوال هل تبقى كما كنت؟ أم يتحول ظلك إلى جزء من العتمة؟ ديميان لم يكن استثناءً... لكنه لم يعد نفسه أيضًا عاد بعد 11سنة ليكشف سرا قد يحطم من كانوا له عائلة ____ خالية من الشذوذ

بعد سنوات من الغياب، عاد المهرّج... عاد أقوى، أكثر جنونًا، وأكثر رعبًا مما عرفوه من قبل. عاد إلى عالمٍ يظن أنّه نسيه، عالمٍ ظنّ أن صمته كان موتًا... لكن صمته كان مجرد بداية لعاصفة لم يسبق لها مثيل. حوادث غامضة وتفجيرات مروعة تعود لتزرع الرعب في النفوس، ليبدأ الجميع في البحث عنه، خائفين، متوترين، عاجزين عن الإمساك به. هدفه واحد: والدته... والانتقام ممن خانوه، وآذوه، وجعلوا حياته جحيمًا. عاد... وكل من وقف في طريقه... سيكتشف أن الجحيم له وجه اخر، واسم واحد: المهرّج. أدريان ~ هذا هو الجزء الثاني للؤم يجب قراءة الجزء الاول لربط الأحداث.

في موسكو المتجمدة، داخل قصر مهيب تحيط به الكاميرات والرجال المسلحون، وُلد أربعة فتيان تحت اسمٍ واحد... "فيكتوروفيتش." اسمٌ تخشاه العصابات في أوروبا الشرقية، لأنه ببساطة يُنسب إلى رجل واحد: فيكتور أليكس فيكتوروفيتش زعيم المافيا الروسية، العقل الحديدي الذي بنى إمبراطوريته من الدم والبارود... وعلّم أبناءه الأربعة أن لا يركعوا لأحد وأن حب العائلة هي الرقم واحد. كان لديهم كل شيء... القوة، الولاء، الأب الحامي. لكن شيئًا واحدًا فقط لم يكن لهم: أم. كانت قد رحلت منذ سنوات، تاركة خلفها رسالة طلاق لم تنظر خلفها، لم تودع أبناءها هربت مع عشيقها... واختفت. ظن الجميع أن تلك الصفحة طُويت للأبد. حتى وصل الخبر الصادم بعد 14 عامًا... أن هناك طفلان، توأم. يحملان حمضك النووي... وتم العثور عليهما في أحد أقسام الشرطة، متهمَين بالهروب من منزل وصيّهما. في تلك اللحظة... أبناء فيكتوروفيتش الأربعة، الذين لطالما ظنوا أن لا رابط لهم بأمهم سوى الخيانة بات عليهم الآن مواجهة مرآة مشوهة من الماضي... أخٌ خامس. أختٌ سادسة. من لحمهم ودمهم. لكن لم يعرفوهم قط. أما التوأم، فلم يكونا يعلمان شيئًا عن أصلهم، سوى أن الحياة جلدتهم، وأن كل ليلة باردة كانت تمر... لم يكن فيها أحدٌ يخبّئهم تحت جناحه. والآن، صار اللقاء مصيرًا لا مفر منه.

لا شيء كما كان من قبل . إميليا محطمة. تحتاج إلى من ينقذها ، لكنها تغرق . الألم ، الخوف ، كل ما حدث مؤخرًا يقتلها ببطء . هل يمكن إنقاذها ؟ من سيكون الشخص الذي ينقذها ؟ هل يمكنها المضي قدمًا و الحصول على الحياة التي طالما أرادتها ... أن تُحب دون أن تتعرض للإساءة ؟ أم أن الإساءة ستلاحقها ؟

لم يعش تلك الحياه الخاصه بالنبذ لم يكن فتى قد تلقى المعامله السيئه.. عاش الفتى تحت رعاية جده حياة هادئة مليئة بالدفء والرفاهية هدوءه وحبه للجميع كان يملأ المكان. لكن كل شيء تغير... عودة الأعـمـام وأولادهم ببرودهم وقسوتهم تصرفاتهم الغريبة تثير القلق وتجعل كل يوم يمر كاختبار للبقاء. لما لا احد يخبره عن ابيه؟ لما ابيه لا يعلم عنه شي؟ هل سيستطيع التكيف مع عالم لم يعد يعرفه؟ أم ستبتلعه قسوة من حوله؟

إيميليا و ليكسي كانتا توأمًا ولكنهما كانتا على نقيض تام من بعضهما البعض. كانت إيميليا تعاني من الصمت الانتقائي، حيث تم تعليمها عدم التحدث إلا إذا تحدث إليها شخص ما، ومع مرور الوقت توقفت تمامًا عن التحدث مع الآخرين . تعرضت لإساءة معاملة من والدتها وزوج والدتها منذ كانت في سن الخامسة، مما جعلها تصبح باردة وبعيدة. أما ليكسي فكانت الطفلة المفضلة، حيث منحها والداها كل ما تريده، كانت مرحة وتجذب الأصدقاء بسرعة، لكنها كانت تعتاد على الانتباه وكانت لا ترغب في منح أي شخص آخر هذا الانتباه. كلا الفتاتين كانتا تكرهان بعضهما البعض بشدة، إيميليا كانت تكره أن ليكسي سمحت لوالديهما بالاعتداء عليها وهي تبتسم، كما أنها كانت تكره طبيعة ليكسي الاستفزازية والطريقة التي تتنمر بها عليها. بينما ليكسي لم تستطع أن تتحمل وجود توأم لها، خاصة بالنسبة لإيميليا التي كانت تعتبرها غريبة. منذ 16 عامًا، كانت أحد أيام الفرح الكبيرة لعائلة روسو، حيث ولدت الأميرات، ولكن بعد عامين، هربت أليس روسو مع التوأمين، تاركة زوجها أليساندرو و أربعة من أبنائه خلفها . كان أليساندرو مكسور القلب، و كونه رئيس المافيا، لم يدخر جهدًا في البحث عن توأميه، لكن أليس كانت ذكية، و تمكنت من الاختباء منه و من تحدياته . مع مرور الوقت، فقد أتت الأمل ب

حين يكتشف 'كايلن' بأنه مصاب بمرض خطير فيقرر اخوه الاكبر 'ليراس' الانتقال للعيش معه والاعتناء بأبنه الوحيد والمدلل 'ايلان' ريثما يتفرغ 'كايلن' للعلاج فكيف سيتعامل 'ليراس' مع طفل اخيه المدلل والوقح ذو ال9 سنوات ؟ خاصةً وهو ليس فقط عمه بل معلمه في المدرسه كذالك ؟! تحتوي الروايه على صفع، عقاب، ابوي، اخوي، عائلي، الخ ... خاليه من الشذوذ والعلاقات المحرمه !

بعد طلاق الوالدين أخذ كل واحد منهما ابنة لتعيش معه علماً أنَّ الفتاتان توأم متشابه في الشكل فقط ..... الأب كان مقرباً للملك حيث مكانته كدوق لذا ابنته الثانية عاشت حياة مرفهة عكس حالة الابنة الأولى التي عاشت حياة فقيرة لأن أمها لا مكانة لها بين الأغنياء.... يقال أنها قروية وريفية وقع الدوق بحبها لترتقي لهذه المكانة. لم تصرح الأم بشيء حيال موضوع أصلها لكن صديقتها التي اعتبرتها أختها أكدت الموضوع عندما تزوجت من الدوق. حسناً روايتنا ليست هنا إنما على حالة الابنة الأولى التي عاشت مع والدتها والتي توفيت بعد إصابتها بمرض خطير ونادر عجزت عن إيجاد شفاء له. وبما أن الفتاة تعتبر أمها عائلتها الوحيدة قررت الانتحار لكن القدر لم يحالفها بتاتاً..... بعد سنوات عاشتها بغموض ظهر والدها أمامها من جديد ومعه حقائق لا بد من كشفها.... لتكون نهايتها التي تنسجها مجرد بدايات لأحداث أكبر مما تتصور بطلتنا. _ الرواية فيها ملوك وامبراطوريات وووو..... _ استمتعوا بالقراءة.

"الوحش الذي صنعوه بدم بارد... والضحايا الذين سيحرقون العالم لينتقموا له" في زقاق مظلم حيث تُباع الأرواح الرخيصة، يخرج "دانتي"من بين الأموات(هو ليس جثة)مجرد تعبير : - طفلٌ مُشوَّه.... بيد أبيه. - قاتلٌ بارع... صنعه الإدمان. - قاضٍ مجنون...... يعاقب الظالمين بدم بارد. لماذا ستفتح هذه الرواية وتنهار فيها؟ -طفولة مريرة..... قاسية.... صقلت الوحش الصغير.... - مَن هذا........ العجوز الغامض....... الذي يضع صور الضحايا في يد دانتي؟ - لماذا كل ضحية تقول.... "أنت الوحش الحقيقي" قبل موتهم؟ ماهو هذا العقار الارجواني؟! الشرطي سيمون من هو؟! وماهي قصته؟! من هي ليا؟! و ايميليا من تكون ومالسر ورائها؟! --- "هذه ليست قصة انتقام... " هذه شهادة على كيف يخلق الظالمون وحوشاً تُنهي حياتهم" الرواية من خيالي ولا اسمح بالاقتباس منها...... --- "اقرأها إذا تجرأت... لكن لا تلومنَّ أحداً عندما تعشق الوحش.....

ألا يستطيع المغنيون سماع الموسيقى وعزفها وغناء أغنية وسماع صراخ معجبيهم وإعجابهم؟ لماذا حُرمتُ من كل هذا؟ لقد فقدت سَمعي وخسرت حياتي بأكملها. لم أكن أعرف قيمة هذه النعمة إلا بعد أن فقدتها وخسرت حياتي معها. . في المره الاولى الذي رأيتكِ فيها، كنت أعلم أنكِ ستغيرين حياتي للأفضل، لَكنني لَم أكُن أعلم أن هذا التغيير سَينتهي بهذهِ السرعة.. . رواية عن كيم تايهيونغ، نوع الرواية: الرعب والغموض والتشويق والحب،. خالٍ من العلاقات الجنسية..