كانَ رجلاً باردًا ، يُحاول بكامل قدره الحِفاظ على معتقادته المُعادية لـ وجود جنس بني حوّاء في حياته، و لكن ماذا لو كان للقدر رأيٌّ آخر حيث أُرتكبت تلك الخطيئة في ليلةٍ صهباء.. ريو سيرلوكوفيتش، وحش الإقتصاد الكرواتي، و أسطورة تحطيم الأرقام القِياسية في رسم الغموض و كبت مشاعره.. كانَ باردًا من الناحية العاطفية، نشيطًا من الناحيّة العمليّة.. . و لكن ماذا لو كانت هي ذلك الندّ العنيد، التي تحاول بأي طريقة أن تثبت لهُ أنّ الحياة جميلة، و سوف تكون أجمل إن وقعَ في حبّها!

مُلاكم مشهور معروف عالميا و من اخطر زعماء المافيا في اسيا يُجبر على الزواج بإبنة شريك ابوه مصممة الازياء الروسية و هوا واقع بحب زوجة اخيه الاكبر . جيون جُونغكوك ، كيم الْيَارَا الرواية لا تحتوي على أي مقاطع ابا••حية او مخلة بالحياة ، تحتوي على مشاهد رومنسية و جريئة . اللهم اني بلغت .

بعد موت والدها أخذها صديقه ليربيها رفقة أبنائه الخمسة ، كبرت لتصبح أهم عميلة في عصابته و خفية عن الجميع أحبت إبنه الأكبر منذ نعومة أظافرها . كان الإبن الأكبر " لإسكوبار " أمهر قناص في عصابة والده و يعتبر الورقة الرابحة له في كل مهمة ، حاول القانون إيقاف " إسكوبار "عدة مرات و لكنهم لم ينجحوا رغم كثرة محاولاتهم ، و حينما قرروا أن يقتلوا ابنه الأكبر نجا من الموت و لكنه فقد ذاكرته ليصبح بعدها بيدقا في رقعة الأعداء يستغلونه ليحاربوا به والده ...فهل ستنجح خطتهم أو أن ذلك البيدق هو من سيسقط الملك في رقعتهم . 🦋" حينما تخطفك مخالب القدر من بين أحضان سعادتك و تلقي بك في زنزانة كوابيسك ...فإجعل من مخاوفك تسلية ليمر الوقت بسرعة و أنت تبحث عن مفتاح الزنزانة " 🦋 ملاحظة : الرواية من تأليفي و أفكاري الخاصة لا أسمح بأي تشبيه لرواية أخرى و لا بإقتباس أفكاري و عباراتي . بدأت في 11/11/2023 إنتهت في30/12/2023 .

ماذا إذا اجتمع الشر المطلق مع الذكاء ؟! وماذا إذا اجتمعا كلاهما مع النرجسية وجنون العظمة وعقدة نقص دفينة ؟! حتماً ستكون النتيجة كارثة بشرية ، وها أنتم الآن في موعد مع هذه الكارثة ... موعدكم مع شيطان بشري لن تروا في خبثه وتلاعبه وخداعه .. الانتقام عدالة قاسية جميع الحقوق عائدة لي ولا أسمح بالاقتباس أو السرقة . بدأت في 2/7/2022 انتهت في 4/11/2023 ملحوظة هامة: الجزء الأول قيد التعديل في السرد وإضافة بعض الأحداث والمشاهد الجديدة..

يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

كل ما تقع عيني علي شيء لها .. يعجبني و أريده أشعر و كأنه يقول خذني منها و خذها معي فهي تحتاجك .. سوف احصل عليكي انتي أيضا مهما كان الثمن فانتي ما يعجبيني و انتي ما أريده و ما أريده سيصبح ملكي .. « أراد الحب و أراد الانتقام ..تري هل سيحصل عليهما ام سيحصل علي واحداً منهما علي حساب الآخر ..» البدايه ~ «4/5/2022» ~ لا احلل سرقه اي شئ من روايتي

كانت مجرد فدية قدمها والدها له لكي يكفر عن ذنب إبنه الأكبر و لم يكفي زواجها من ليث لتجد نفسها وسط عائلة تعيش على الخداع و هي لا تزال مجرد مراهقة و كان الوثوق بهم أكبر خطأ وقعت به فاتنة ال18 عاما بين يدي ليث غاضب لموت أخيه فهل يُخرج غضبه فيها " عنيد و عنيدة ، صاحبة كبرياء كسره غرور ليث فهل يصلح الكسر حبه

ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم