لستُ برجلٍ يُعاني من داء الكآبة.. لستُ أناني و لا سوداوي.. بل أنا في الحقيقة يا عزيزتي شيطانٌ تائب تراجع عندما لم يجد فيك مأخذا و أقبل عندما أبى في غيرك تقربًا

حين يكون للعشق متاهة هل سيتمكن الحبيب من ايجاد حبيبه ام سيتوه في المتاهة و يفقد حبيبه قصة حب حقيقية تروي قصة حب شهاب و ابنته عمه التي تعشقه بجنون فهل ستكتمل قصة حبهما ام لا متابعة ممتعة لا تنسو المتابعة و ترك نجمة الاعجاب في الحلقات

هل أنت كاتب وتبحث عن من يروّج لروايتك؟ أو قارئ متعطش لروايات جديده ومختلفة؟ أو حتى مبتدئ وتحتاج دفعة نحو الضوء؟ اذن وجهتك هنا 💫 ادعم جميع الروايات ماعدا الروايات المحرمة 👍🏻 الشاذه والمنحرفة

في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في ربيع شبابها ، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." ممنوع سرقة أو إقتباس فكرة الرواية أو أي جزء منها كل الحقوق محفوظة

شاب وسيم و مغرور وغني يقرر الانتقام من بنت عمه الفتاه الفقيره والرقيقه واللطيفه والتي تحبه من طفولتها لكنه يرفضها و يكره شخصيتها و يكسر قلبها ويتزوجها لتصبح زوجه ثانيه لأن بنظره استغلت ابوه في سرقت أموالهم .. ف يعاملها بقسوه ويعذبها ويبكيها.. ويقف في صف الجميع ضدها برغم توسلاتها أن يساعدها لأن ليس لها أحد سواه لكنه يخذلها ويتمادى حتى ......!!!!!!!!!!

''إنها حامل بطفلك، كيف تجرؤ على قول شيء كهذ! '' . ''الطفل ؟ أتعلم ماذا ؟ هذا الطفل لا يستحق أن يأتي إلى العالم .''

نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.

Bir mahalle hikâyesidir.

***The wrong girl is sometimes The Right One.*** Charlotte Samuels thought she'd be stuck waiting tables at Marlow's until all her debts are paid off-in about ten thousand years or so. She definitely didn't expect a marriage proposal from the arrogant Brandon Maxfield who was blackmailed by his father to make her his wife if he didn't want his least favorite cousin to run Maxfield Industries. Charlotte's instinct was to say HELL NO! but she's stumped by a few obstacles: 1.) His old man Martin Maxfield is dear to her heart and has been recently deteriorating in health. 2.) She gets a million dollars if she stays married to Brandon for a year. 3.) She would rather like the opportunity to teach the attractive but awfully rude man a few lessons he didn't think he needed from a 'teenage gold-digger' which was his term of endearment for her on their first date-er, business meeting. So what's a girl got to do, right? Sure, she's young and a little rough around the edges but there's something her would-be husband didn't know about her yet-she's nothing like he ever expected. Thrust into the glitzy world a standard-issue Mrs. Maxfield would fit perfectly and rule with impeccable social grace, Charlotte will either have to force herself into the mold or break free of it, risking what little she has left for everything that she can gain. *** Copyright © 2014 by Nina Tippett. All rights reserved. No part of this document may be reproduced or transmitted in any form or by any means, electronic, mechanical, photocopying, recording, or otherwise, without prior written permission of Nina Tippett. This is a work of fiction. All of the characters, organizations, and events portrayed in this novel are either products of the author's imagination or are used fictitiously. Images, music and videos used in the cover art and any of the multimedia content posted in this story are the sole property of their respective owners.

هيَ تُنقِذُ الأرواح..هوَ يَسرِقُها.. هيَ تُضَمِدُ الجُروح..هوُ يَفتَحُها.. هيَ تُمطِرُها بالأمَل..هوَ يُمطِرُها بَالرَصاص.. هيَ نَقيِه..هوَ مُلَطخٌ بالدِماء.. *مُقتَطَف* _تَعلَمين ماذا يَقولونَ ايَتُهالمُمَرِضَة؟، "التَناقُضات تَتَجاذَب." (الكتاب الأول من سلسلة لعنة المجرمين) ‼️الرواية قيد التعديل ‼️