جميل
3 stories
ROAD TO HELL||طريق الى الجحيم by zoe_INTP
zoe_INTP
  • WpView
    Reads 1,311
  • WpVote
    Votes 479
  • WpPart
    Parts 13
ماذا سيحدث إن امتلكت جسدين؟ كل واحد منهما في عالم مختلف تمامًا. "إيثان... أم إلياس؟ أيّهما أنا؟" في حياة إلياس، لم يعرف سوى الظلم... أمّ تخلّت عنه، أخ صغير يتهمه بالكذب، أب لا يكفّ عن ضربه، وزوجة أب لا تقل قسوة عنهم. أما إيثان؟ لم يكن بعيدًا كثيرًا عن معاناة إلياس... جسده خضع لتجارب وحشية، أُنهك حتى فرّت روحه الأصلية، ليقتحم هذا الجسد روح إلياس الهاربة. الحيرة، الغضب، الغيرة، الحزن، الحقد... كلها اجتمعت في صدره. وفي لحظة غضب، أمسك بالسكين: غرسها في عنق زوجة أبيه. فصل رأس أبيه عن جسده. مزّق بطن أخيه آرون... "هل هذه هي لذّة الانتصار؟" ضحك إلياس وهو يتنفس دخان سجائره، يداه تقطران دمًا، يستمع لصرخات أخيه التي تختلط مع ضحكاته الهستيرية. ثم أخيرًا... قفز من مبنى شاهق، منتحرًا بجسد إلياس... ليولد من جديد في جسد إيثان. المجرم المطلوب في الإمبراطورية. السفّاح. متحكّم الدم. ورفيق أولئك الملعونين. لكن غضبه جعله يتسرّع بالمغادرة. هل حقًا قتل جميع من آذوه؟ أم أنّ شخصًا واحدًا ما زال على قيد الحياة... يراقبه بصمت؟ "إيثان... أم إلياس؟" "..." -روايه نقيه❕
تجسدت كشخصية غير موجودة في عالم الرواية by HadjalSalima
HadjalSalima
  • WpView
    Reads 6,773
  • WpVote
    Votes 542
  • WpPart
    Parts 6
"هاه لقد تعبت".'الا يكفي الخيانة التي تعرضت لها بالفعل' كان ذلك الفتى الجميل ذو الخدود الناعمة ويبدو في السادسة من عمره يتنهد بينما يلقي نظرة حوله في غابة واسعة ويتذكر احداث حياته الاولى... "ابن اخي العزيز الايمكنك مناداتي ابي ولو لمرة واحدة على الأقل فالتمنح عمك هذا امنية على الأقل في عيد ميلاده" يرد عليه ابن الأخ"حسنا إذا كانت هذه امنيتك عمي ولكن على الأقل دعنا نشرب هذا العصير الذي اهديته لك لقد واجهت صعوبة في ايجاده" ويقول في نفسه'أجل فالنمنح هذا الرجل العجوز أمنية واحدة على الأقل،هل يعلم مدى صعوبة ايجاد سم لقتله لولا معرفته ومقاومته السم لما كان يحتفل بعيد ميلاده الثلاثين الآن يبدو كافعى سامة بعد قتله لابي والكذب علي بشأن موته في حادث سأريه انني لن انخدع باكاذيبه مجددا هيهيهي.....' "هيا عمي فالتشرب" "حسنا حسنا يبدو أنك متحمس يا لوكاس لذا ساشرب كأسا كاملا لاجلك...هاقد شربت والان نادني بابي" "أبي أنت الاسوأ أيها الحثال...." وفجأة سقطت على الأرض و كان هذا آخر ماسمعته من ذلك اللقيط الخائن......
شظايا رغباتنا by hilina_chan29
hilina_chan29
  • WpView
    Reads 1,284
  • WpVote
    Votes 260
  • WpPart
    Parts 6
بين ألسنة اللهب التي التهمت ماضيه، هرب إلى ظلال عالم آخر، حيث البشر والمصاصون يتقاطعون في صمتٍ قاتل. في قرية بعيدة، انتشل اروحًا من حافة الموت، محولًا إياهم إلى خيالات مثله، ليخلق عائلةً في الخفاء. لكن السكون لا يدوم طويلًا. حين تظهر عصابة غامضة تتاجر بحياتهم، تُكشف خيوط الخيانة التي كانت مختبئة في عمق الظلام. في لحظاتٍ مفصلية، يجد نفسه عالقًا بين مصيرٍ لا مفر منه وحقيقةٍ لا يستطيع الهروب منها. هل سيصمدون أمام عاصفة القدر؟ أم أن الحب والكراهية سيتقاطعان في نقطةٍ واحدة لا مهرب منها؟ "لم انقذهم ليكونوا اسرتي.... لاكنهم اصبحوا ماتبقى من انسانيتي" "خيانة؟.... لاتنظر لي هكذا أحيانا لتنقذ النار عليك أن تحرق من فيها اولاً" "دعهم يركضون يصرخون يتقاتلون....... اما انا فسأرقص وسط الخراب" "دمي لم يعرف النقاء يوما...... ولذلك لايعرف الرحمة"