..*وكل وعد قطعته لي..فارغ..!*.. لم يكن في يدي أي حيلة إلا و خيانته مع أنني أعشقه لكن هذا هو عملي (أنا أسف) قطعنا وعد بيننا مع ذلك خانتني لكنني أسامحها لأنني أحبها ، من اول نظرة إلى أخر نظرة كنت ألمح لها لكنها بلا جدو ، لقد كنت مخدوع طوال الوقت مع ذلك كانت أعيني مغلقة بإتجاهها ، عندما أتذكر ما فعلته لي أصبح اصرخ بإسمها.... لم أكن أعلم بما تخطط له فكانت أعينها بريئة ، لم تكن بتلك النوايا الشريرة فقد كانت حسناء لكنني خدعت في نصف جمل عيونها وشامتها تحت عينها اليمنى ونصف أخر أنها قصيرة! «......ها انا أوفي بوعدي أما هي ف لا......» "..ماأقومه الأن خطأ لكن...أجبرت على ذلك..." " ...أسف لكن كلامة سيدي و سيدتي عندي إكس ، ..أي خاطئ ، ومعناه لا يوجد في قاموسي.." "بصفتي أخ أو صديق ل وولف جيفارا ، أتنازل على خطبت أخته أنستازيا ... وأطلب يدك يا سنفورة.."

Age of flowers "الحقيقة ان لا احد يستطيع أن يجرحنا إلا الناس الذي نحب " تمهيد رواية "عُمر الزهور" في إحدى زوايا طوكيو، حيث يختلط الضباب بأصوات الأرواح، وحيث يُقال إن الحب قد يوقظ لعنة نائمة منذ قرون... عاشت فتاة تُدعى "هايونا"، تحمل في عينيها وجعًا لا يشبه سنّها، وابتسامة تُخفي حكاية موت مؤجل. لم تكن تعرف أن حياتها ستتقاطع ذات مساء مع شبحٍ يسكن بين الظلال... شبح اسمه "ريو". هو لم يكن إنسانًا، ولا شيطانًا... كان لعنة تمشي على قدمين، يحمل على ظهره ماضيًا ثقيلًا، وعلى قلبه حبًا لا يليق بالأحياء. وحين التقت نظراتهم، لم تكن تلك صدفة، بل بداية لسقوط بطيء نحو هاوية لا عودة منها. هذه ليست مجرد قصة حب، بل رقصة أرواح فوق جسر بين الحياة والموت. رواية تحبس الأنفاس، وتحرّك المشاعر، وتكسر القلوب بلطفٍ مميت. فهل الحب يكفي ليحارب اللعنة؟ أم أن بعض القلوب وُلدت لتُزهِر... فقط حين تذبل؟ ---

La coza nstra مافيا كامورا ..★ إنما عيناك بحر وإنما في بحر عيناك مغرم★.. مع فرق عمرنا لكننا أحببنا بعض ، كان قلبي يدق كل ما أراه أو أشم رائحة عطره لم أكن أعلم بما كان يعمل و قد كان يخفي ذلك عني لم أكن أعلم لما أخفاه لكنني عندما علمت أصبحت أحبه أكثر انا إبنت ريف وأنا الأن إبنت المدينة ، أرا أشخاص عدد يرتدون ملابس رسمية مع ذلك كانو رجال أعمال اما هو فكان يخرج ليلا لا يعود إلا صباح وعند أسأله يردف بهدوء بأن عمل ليس بكثيرا فأصبحت أشكى في أمره...... ليس كثيرا فقط كلامة واحدة ، لقد كانت مسكينة كلما أتذكر ماكانت تفعله في بطنها أشعر بقلبي يتمزق لم أحضرها لكي أتاجر بيها بل أحضرتها من أجلي انا جيوفاني ! كانت تشتمني وتقلل من إحترامي أمام الجميع مع ذلك كنت راضي بما تفعله بي لا أعلم لما...! لكن....! الحب دائما هو الذي يهزم! "سيد جيوفاني انا....أحبك!!" "...من اليوم لستو سيدك بل زوجك...!" "..لم أكن أعرفك هكذا ، صدقني... لكن لما... لما..." "ليكن في علمك...لقد كنت احد رجالك....وأنا ألأن سيدك....رأيت كم دنيا صغيرة..."