--- "هوس تحت الأضواء" ليليث، الفتاة الجميلة التي عاشت بين الأضواء، لكنها الآن في قلب الظلام... أو على الأقل تحاول أن تكون هناك! ليليث، الفتاة التي تعودت على أن تكون محط الأنظار، تجد نفسها فجأة عائدة إلى عائلتها الفقيرة بعد أن كانت تعيش في رفاهية. بين والد سكير وأخ مشاكس، لا شيء يبدو كما كانت تتوقعه. لكن ذلك لن يمنعها من السعي خلف الضوء... حتى وإن كان ذلك يعني سحق أي شخص في طريقها! هل ستظل ليليث تطارد الأضواء بأي ثمن، أم أن لعبتها الشريرة ستعود عليها بنتائج غير متوقعة؟ في "هوس تحت الأضواء"، تجدون كوميديا غير تقليدية وشرًا يستحق المشاهدة! ---

في عالم اجتمع فيه الغموض والبرود الذي دخلت هي فيه بدافع التخلص من الماضي هي كانت تسعى إلى أقصى درجات السيطره في عالم لا يرحم وهو يسعى للتحقيق النجاح في عالم يملئه رجال الأعمال رفضت في الماضي ولكن ماذا يخبئ الحاضر لرجل اضطر للرفض حبه ويريد فرصة وامرأة صارت كالثلج الذي لا يذوب

قيل إن السلطة ليست تاجًا على الرؤوس، بل لعنةٌ تُزرع في الدم. وأن من يعتلي العروش لا يهبط منها حيًّا، بل يُسحب عنها جثةً ملفوفة بالمجد. في مدينةٍ تحكمها الأسماء لا القوانين، يتقاتل الأباطرة على عروشٍ من نارٍ وميراثٍ من الخيانة. حيث الولاء يُقاس بالسلاح، والحبّ يُعدُّ خطيئةً أفخم من الجريمة نفسها. هي... المرأة التي خُلقت من الخداع والجمال، تتنفّس الكبرياء كما يتنفّس الآخرون الهواء، تخفي تحت عطْرها وعدًا بالهلاك، وتبتسم كما لو كانت السمّ في كأسٍ من كريستال. وهو... الزعيم الذي لم يعرف للهزيمة طعمًا، رجلٌ يبتسم والموتُ يزحف في ظلّه، يؤمن أن السيطرة ليست غايةً... بل عبادة. في عالمٍ ينهار كلما تنفّست الحقيقة، لن تعرف من يقتل من، ولا أيُّ قبلةٍ كانت بداية النهاية. هذه ليست حكاية حبٍّ ولا انتقامٍ ولا سلطة... بل وليمة للأباطرة، حيث يُقدَّم القلب أولًا، والعقل آخر من يُؤكل. هي جاسوسة. وهو زعيم مافيا... هي ملاكه الساقط. وهو شيطانها الخبيث... هي تكرهه. وهو مهووس بها حد اللعنة... هي تحتقر الشعر. وهو ينزف قصائد لأجلها... اجرحها... ستنزف شانيل وازدراء. اجرحه... سينزف اسمها وروحه... لديها عشرة أسباب لتكرهه. ولديه ألف لعنة ليحبها أكثر... بطولة: آرون سيزار و مارتينا سوليفار الكِتَابُ الأَوَّلُ مِن سِلْسِلَةِ "عُرُ

أعِزَائي الْقُراء . عَزِيزَاتِي الْقَارِئات. مَرحَبًا بِكُم في " سِيلِيستيَا " حَيث عَالم الْإجّبَار .... رِوَايًة تَضُمُ زَواجًا مُرَتَبًا أجّبَاري نُرَحِبُ بِكُم في عَالمِنا . - سِيسيل بلايدمور - لِينارا دي فالوا بدأت : 25Apr - 2025 إنتهت : ....