Reading List
7 stories
هوس مـيشـيل by dni365
dni365
  • WpView
    Reads 1,137,330
  • WpVote
    Votes 28,931
  • WpPart
    Parts 26
" نطقت بتلعثم وخوف..' أنآ.. حامل..' " نضر لها ببرود ثم مسح طرف شفاه.' اجهضي. " وضعت يدها على فمه من صدمه سقطت دموعها كشلشل..'. لكن.. هذا إبني..' " نهض من الاريكه عروق يده برزت وعيونه تحولت للحمراء من الغضب نطق وصطكاك أسنان هي بل ذات سمعت اصطكاك أسنانه.. " أنتي لي ملكي لا اسمح أن يصبح لك أطفال ويسرقونك مني..' وضع يده على خدها. " سوف تهتمين به و تقبلينه وتعانقيه أنا لا اسمح بذالك انتي لي وحدي لن اسمح بذالك. " اصبح كل مجنون وبدء بتكسير كل شيء امامه وهو ينطق بكلامه واحده.' انتي لي.' ؟__________؟ " لم تدعم العنف بأي شكل من الأشكال فقط روايه خياليه "
The stalker  by Venusupthere
Venusupthere
  • WpView
    Reads 6,231
  • WpVote
    Votes 451
  • WpPart
    Parts 20
إّنه يقترب...أنا أسمعه...يقترب ببطئ شديد...صوت خطواته الغليظ يطغى على مسامعي... ببطئ يقترب منّي... بكل خطوة يخطيها..كلّ مسافة يقطعها..أشعر أنه قلبي من ينقطع...خائفة.. خائفة جداً.. هو حذّرني قبلاً..ولكنّني..لم أعد قادرة... يقترب وأنا أزيد انحشاري في زاوية غرفتي... يقترب ويقترب.. ويتوقف...؟ لحظة... هل هو من توقف...أم أنّها أنا...؟ حسناً لا أعلم.. ولكن ما أعلمه هو أّنني أريد إنهاء اللّعبة... كما بدأتها.. ولكنني أرى مقبض بابي ينزلق للأسفل..ومعه تنزلق أمالي إلى قعر جورة مليئة بالحسرة والألم.. BabyDoll..? I'm here now... وهذا ما يخيفني! . . . Nevapad09
 𝐋'𝐨𝐛𝐬𝐜𝐮𝐫𝐢𝐭𝐞́ 𝐚𝐛𝐞𝐥𝐚𝐧 by lees_esr
lees_esr
  • WpView
    Reads 25,763
  • WpVote
    Votes 864
  • WpPart
    Parts 6
(ظلام أديلان *L'obscurité Adelan ) انهي أديلان سيجارته وهو ينظر إليها بحقد دفين ليطفئ السيجارة في كتفها الظاهر من الذي ترتديه لتصرخ هي بألم وتغمض عيناها بقوه بينما هو كان ينظر لها بتشفي ليقول لها بكره من أعماق ظلامه " لما الصراخ انا لم أفعل شئ فتاتي العاهره " تحدث بهدوء وهو يبعد خصلاتها السوداء علي جنب وهمس بأذنها " سوف اعذب روحك العاهره يا فتاه ظلامي" نظرت له برعب ورجفت أوصالها من الخوف حركت شفتيها تتحدث بزعر " سوف اخبرك كل شيء فقط اسمع إيث " لم تكمل كلامها عندما رفعها أديلان ودفعها وبقوه علي الطاوله التي أمامه لتتصدم بها وهي وصرخت صرخة مدوية من الألم القاتل..كان هو غاضب وبشده ووحوشه قد استيقظت عندما ذكرته بإسم الماضي... ليقترب منها ويمسك شعرها ويسحبها خلفه وهو يكاد يقتلع خصلاتها بين يديه صرخ بها " إيثان إيثان عليكِ اللعنه " انهي كلامه يدفعها علي الحائط بينما هي كانت تحتضر وظنت اليوم نهايتها واللعنة لا تظن هو هكذا اليوم نهايتها...مسك أديلان فكها بقسوة شديدة وقال بنبرة مميته " إيثان قد مات قتل علي يدك اذكري إسمه مره اخرى وأقطع لكِ لسانك الي أجزاء" وترك فكها بعنف في اخر حديثه لتقع هي علي الارض تبكي وتشهق والخوف ينهش قلبها... Devils series
OLIVERS SHADOWS WHEN HE FALLS IN LOVE WITH MADNESS by user23131481
user23131481
  • WpView
    Reads 69,689
  • WpVote
    Votes 1,662
  • WpPart
    Parts 50
أخذها إلى كوخه العتيق، في وسط الغابة. لا هواتف، لا إنترنت، لا نوافذ حتى. فقط هي وهو... وعالمٌ صنعه على مقاس هوسه. كان يوقظها كل صباح وهو يردد: "هل تحلمين بغيري؟ قولي لي... هل تسكن أحلامكِ ظلال رجلٍ آخر؟" وإن صمتت، يحتضنها بقوة ثم يبتسم: "صمتكِ أجمل رد، يا زهرتي." كانت لين تعيش بين حواف الخوف والحيرة... لا تدري إن كان الموت أهون أم هذا الحب المسعور الذي يحاصرها. ذات ليلة، جلست تقرأ كتاباً كان قد جلبه لها. اقترب منها وجلس عند قدميها، يحدّق فيها كأنها لوحة مقدّسة. "أتعلمين؟" قال وهو يلامس ساقها بأنامل مرتجفة، "قتلتُ أبي لأني ظننت أنه يحبك حين رآك في السوق. نظراته لم تعجبني." شهقت، فابتسم أكثر. "نعم... كل من ينظر إليكِ، يموت. فأنا وحدي أراكِ كما أنتِ... روحاً خُلقت لي." الأبطال: لين ~ أولڤر
THE BLACK SIDE OF HIS BLISS   by wattdehya
wattdehya
  • WpView
    Reads 1,049,362
  • WpVote
    Votes 23,741
  • WpPart
    Parts 24
ماتيلا وودفيلد تبناها رجل و منحها اسما لكن بعد موته انتقلت مرغمة إلى قصر عائلة والدها بالتبني عائلة لاروشا و التي كانت تحت حكم الزعيم فلاديسلاف الذي كان المعنى الثاني لكلمة وحش لم تكن تعرف أن هذا الرجل الذي أصبح عمها أمام العالم كان من المفترض أن يكون موتها و أنه المعنى الثاني لجحيمها كانت تدرك أنه الخطر الذي سيبتلعها و هو عرف أنها النقطة التي قد تكسره و هذا الذي جعل كل ما بينهما يشبه حربا لا خاسر فيها و لا منتصر سوى الخراب. " كيف لحب محرم أن يجتاحني! متأكدة أنه لا يحبني لكنه أيضا لا يسمح لي بالذهاب لغيره سأجن عاجلا " " طعم شفتاك فتاك ماتيلا و انا أتناولك لطالما فكرت بجعلك محرمة على جنس ٱدم "
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
NaiVirl
  • WpView
    Reads 7,045
  • WpVote
    Votes 127
  • WpPart
    Parts 4
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥈| في تعقيد. المركز 🥉| في طاغية.