قائمة قراءة HUDA2039
7 stories
احفاد الشيخ علي by toto____77
toto____77
  • WpView
    Reads 1,182,430
  • WpVote
    Votes 45,382
  • WpPart
    Parts 49
روايه انباريه حقيقه ✨
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 56,080,341
  • WpVote
    Votes 2,251,908
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
خنجر نصل مسموم  by kkaylll20
kkaylll20
  • WpView
    Reads 242,309
  • WpVote
    Votes 10,638
  • WpPart
    Parts 24
ما كل من ولد على تراب العشيرة صار منها... أحياناً تنبت النخوة بترابٍ غريب وتصير الحماية من قلب العدو كانت هي... بنت الخيانة دمها مهدور بحجة الولاء عشيرتها نادت بذبحها وقالوا: "صارت عار." لكنها ما انكسرت ركضت صوب النار صوب المهابة اللي يخشاها القاصي والداني... صوب رجلٍ ولد من لهب الثأر وشتات الدم شيخ عشيرةٍ كان عدواً لقبيلتها لكنه وقف قدام الموت وقال: "هذي بحماي." ما كان فارساً عادي بل نصل مسموم لا يشفى منه خصم سيفه إذا ارتفع ما يرجع إلا ونزف معه اسم يمحى ووجهه؟ وجه الحرب ما يبتسم إلا والدم بين أسنانه كانوا ينادونه (ظِل الذباح)لانه إذا مر... جف النفس وتخشب الزمن. صار سندها وسورها وصار جرحها وبلسمها تحت سماءٍ من رماد وسط صراع العشائر والسموم المدسوسة كانت تحتمي برجلٍ لا يُحب لكنه إذا أحب... قاتل الأرض كلها ليحتفظ بروحه معها أيامهم؟ ما كانت حب وحنين... كانت كمين وغدر دماء تُسفك رجال تُباع خناجر تُغرز بين الضلوع وقلوب تهتف بالثأر قبل أن تفكر بالحياة وكل ما اشتدت عليهم الليالي... قال لها: "انظري بعيني أنا سلاحي ما انكسر فكيف بجناحك يذبل؟" هي بنت العار وهو شيخ النار ومعاً صارا لعنةً تمشي على وجوه العشائر وقصةً لا يرويها إلا من عاش الحرب وذرف بها قلبه
بــين قيود الكاسر by s_cq_2005
s_cq_2005
  • WpView
    Reads 2,056,614
  • WpVote
    Votes 63,143
  • WpPart
    Parts 55
.. لا بيت اهلي لمني ولا لفتني ديرة.. .. ولا ذاك الغريب علية شالتة الغيرة.. #بــين _قيود _آلكآسـر روآيتي...وبــقلمـي. آآنآ. ضـحـى ربــيعيّ . 2023/5/27 ♡
عقاب بلا ذنب  by jehana427
jehana427
  • WpView
    Reads 830,948
  • WpVote
    Votes 34,311
  • WpPart
    Parts 45
"عقاب بلا ذنب" حين تحترق القلوب بين الحب والواجب... وحين يكون الظلم سلاحًا لمن لا يرحم... فهناك من يختار الهروب، وهناك من يختار المواجهة! غزالة وشمسين، توأم تشابهتا في الوجه، لكن القلوب؟ واحدة أبحرت في الحب، والأخرى أحكمت إغلاق أبوابها. شمسين وقعت في عشق ابن خالها، وعندما ضاقت بها الطرق، لم تجد سوى الهروب معه طريقًا... "هذا جزاء من تخون العائلة!" غزالة لم تهرب، لكنها كانت الضحية... قرارٌ واحد جعلها في مواجهة قدر لم تختره، زوجوها للفارس، الرجل الذي لا يعرف الرحمة، ليغلقوا باب الفضيحة... لكنه لا يغلق أبواب النار! عيناه تشتعلان غضبًا، كراهيته لها سلاح، وإن كره... يؤذي! لكن غزالة ليست ممن ينحنون، بل ممن يحاربون... فهل ستطفئ النار بالنار؟ أم أن الحب، رغم قسوته، سيجد طريقًا بين رماد العذاب؟ 🔻 "عقاب بلا ذنب " 🔻 قصة عن الحب والخيانة، عن القوة والانكسار، عن نار لا تنطفئ بسهولة... فهل ستنتصر غزالة أم تحترق؟ ✨ قريبًا... وصف الروايه بقلم #بتول bt_23k
الامارة by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 54,461,778
  • WpVote
    Votes 2,872,901
  • WpPart
    Parts 68
إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
Asawr_Hussein22
  • WpView
    Reads 40,047,463
  • WpVote
    Votes 2,168,722
  • WpPart
    Parts 65
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟