لم تكن الملاعب دائمًا مخصصة للذكور فقط... أحيانًا، يكشف صوت خافت من المدرجات عن شعلة لا يراها أحد. أنا توموكا ساكونو، الفتاة التي طالما اعتقدوا أنها مجرد مشجعة خجولة. لكن في أعماق قلبي، كان هناك حلم... ومضرب ينتظر أن يُمسك به. 🏸 القصة: بعد سنوات من التشجيع بصمت خلف الخطوط، تقرر توموكا ساكونو، الفتاة الهادئة والخجولة، أن تغير مسار حياتها. تلتحق بأكاديمية تدريب تنس نسائية جديدة أنشأها المدرب السابق لـ"سيغاكو"، وذلك كأول دفعة تجريبية للفتيات الراغبات في دخول عالم الاحتراف. ولكن توموكا لا تواجه فقط منافسات صعبة وأجواءً رياضية قاسية، بل تواجه أيضًا شكوك من الجميع، خاصة أولئك الذين يرونها مجرد فتاة مغرمة بريوما إيشيزن. ولتثبت للجميع أن شغفها بالتنس حقيقي، تبدأ رحلتها لتطوير مهاراتها، وتشكيل فريق نسائي قوي، واكتشاف جانب جديد من شخصيتها. خلال هذه الرحلة، تتقاطع خطواتها مع ريوما مجددًا، الذي يعود من أميركا ليجد أن الفتاة التي كان يراها كـ"مشجعة خجولة" أصبحت الآن خصمة حقيقية على الملعب

"لَقَدْ كُنْتُ أُحِبُّكِ مُنْذُ الْبِدَايَةِ، وَنَجَحْتُ فِي اسْتِدْرَاجِكِ." "آهٍ عَزِيزَتِي، أَلَسْتُ عَبْقَرِيّ؟." ووثقتها بيدي.. بِتَارِيخْ : 3_7_25

فتاة لطيفة ومرحة..تحب الانميات والروايات ماذا سيحدث ان دخلت لانمي عن طريق الخطأ؟ ماالذي سيحدث لفتاتنا وكيف ستتأقلم مع حياتها الجديدة؟

"كرهت كل شيء فيه: أناقته المفرطة، ابتسامته الواثقة، حتى طريقته في نطق كلمة 'bonjour'... كنت أكره كل ما هو فرنسي منذ أن تخلى والدي عنا. لكن القدر سخر مني عندما أصبح تشارلز تشيفالييه - النجم الفرنسي المتألق - جاري في طوكيو. حاولت مقاومته بكل ما أوتيت من قوة، أحاطت بنا الأكاذيب والخيانات، لكن الحياة لم تسألني رأيي... فسرق قلبي رغمًا عني."

♥︎ ~ 𝐣𝐮𝐣𝐮𝐭𝐬𝐮 𝐤𝐚𝐢𝐬𝐞𝐧 : 𝐓𝐰𝐨 𝐠𝐢𝐫𝐥𝐬 ~♥︎★ فتاتان★ 𝐺𝑜𝑗𝑜 𝑠𝑎𝑡𝑢𝑟𝑢 𝑥 ... 𝐺𝑒𝑡𝑜 𝑠𝑢𝑔𝑢𝑟𝑢 𝑥 ... ☆ 𝐓𝐡𝐞 𝐬𝐭𝐨𝐫𝐲 𝐬𝐭𝐚𝐫𝐞𝐝 𝐢𝐧 2008 ☆ ★"ماذا عن صديقتين وقعا في حب صديقين بنفس الوقت ، لكن الأحداث مختلفة و كارثية بشكل كوميدي و دراماتكي مضحك نوعا ما .."★ ⁦(⁠⌐⁠■⁠-⁠■⁠)⁩ : "... لن تندم على قراءة القصة فهي مختلفة بكل تأكيد و أنا اثق في أفكاري الغريبة." ★ لا تنسى التصويت .🌟 ★و التعليق .🗨️

*بدت باردة.* كأن لا شيء يمر بها، لا شيء يُحرّكها. لكن خلف الضباب، كانت مجرّد شمعة... تنتظر من يُشعلها، لا من يُطفئ ما تبقّى فيها. قصة تتهادى بين الصمت والضجيج الداخلي، حيث تحمل إيما - تلك الفتاة ذات الظلال الخفيفة - قلبًا لم يُفتح بعد، وروحًا لا تزال تبحث عن لغة تُترجم بها خوفها، توقها، وحقيقتها. بين ساي الهادئ الغامض، ورين المتحفظ الممزّق بالصراعات القديمة، تُنسج خيوط علاقات لا تشبه الحب الساذج، بل تشبه محاولات البقاء... محاولات الاعتراف، وفهم الذات عبر الآخر. كل فصل، كأنه مرآة مشروخة، يُظهر لمحات من الأرواح المختبئة خلف الهدوء، من الأسرار المدفونة خلف كل صمت، ومن الارتباك حين يتقاطع القرب بالخوف، والحقيقة بالرغبة. 8 | 5 | 25 تاريخ قد يبدو عاديًا، لكنه ربما... كان بداية اشتعال الشمعة.

قبل أن يُتوَّج فريق إينازوما اليابان بطلاً للعالم... كان هناك اسمٌ مختلف يسطع في الملاعب. اسمهم كان "رايمون". فريقٌ جمع الحلم والعزم، لعبوا من أجل شيءٍ أكبر من النصر، وتركوا بصمتهم في قلوب الجميع. لكن وسط تلك الأسماء المضيئة... كان هناك اسمٌ اختفى بصمت. أكينو هاناكو. المهاجمة التي أبهرت الجماهير بظهورها الأول، وأربكت الخصوم بشجاعتها وسرعتها. ظهرت للعالم لأول مرة في مباراةٍ ضد أحد فرق زيريا، ثم... اختفت كما ظهرت، فجأة. ثلاثة أشهر فقط كانت كافية لتجعلها لغزًا في أعين الجميع. ومضى عامان... دون أثر. دون صوت. دون ذكرى. لم يعلم أحد ما جرى لها. لا الصحف، لا الجمهور، لا حتى منافسيها. فقط أولئك الذين لعبوا معها، فقط رايمون... هم وحدهم من عرفوا الحقيقة. أو على الأقل، جزءًا منها. فالحقيقة كانت تُدفن بعيدًا... على جزيرةٍ نائية في أطراف إيناكوني. هناك، حيث تم نفيها تحت ذريعة "الحماية". حيث محي ماضيها، وذُبحت ذاكرتها، باسم "مصلحتها". لكن الذاكرة... لا تُقتل إلى الأبد. والرغبة في العودة... لا تختفي ببساطة.

الصعود إلى قمة عالم كرة القدم... كان ذلك حلمها الأول، والأخير. حلمٌ نبت في قلبها منذ كانت طفلة تركل الكرة في الأزقة، وسعت لتحقيقه بكل ما أوتيت من عزيمة. لكن... القدر كان له رأي آخر. في لحظة غفلة، انقلب كل شيء. حادثٌ واحد... كسرها، وسلبها حلمها. أصبحت رفيقة العكازات، ونسيت حتى كيف تحلم. بقلب مكسور، ودّعت كرة القدم... ودّعت عالمها، الذي كان بالنسبة لها... الحياة. إلى الأبد. ... إلا إذا؟ تدخل القدر مرة أخرى؟ لكن هذه المرة، لصالحها. فماذا سيحدث إن عادت الحياة إلى حلمٍ دفن منذ سنين؟ وهل يعود الضوء إلى مَن عاش طويلاً في الظل؟ اقرأوا روايتي... وستعرفون

||••• ☾ •••|| ✦ لَا تُصَـدِّقْ الزَّمَنَ ... إِنَّهُ كَــاذِبٌ جَمِيـلْ. أَعَــادَهَا إِلَـيْهِ لِــيُعَـاقِـبَهَا، لَا لِــيُنْقِـذَهَا. وَ كُـلَّـمَا حَــاوَلَتْ إِنْقَاذَهُ ... مَـاتَتْ نُسْخَةٌ أُخْرَى مِنْهَا فِي مَكَــانٍ آخَـرْ. فَإِذَا شَعَـرْتَ أَنَّ الْوَقْـتَ يَتَبَـاطَأ وَ أَنْـتَ تَقْـرَأ، فَـلَا تَخَـفْ. لَسْتَ تَتَـوَهَّـمُ ... الزَّمَنُ فِعْلًا يَتبـاطَأ حَـوْلَكْ. 「時は戻らない、でも心は嘘をつけない。」 «الزَّمَـنُ لَا يَعُــودُ ... لَكِـنَّ الْقَلْـبَ لَا يَكْــذِبُ» ✦ لِأَنَّ هَـذِهِ الْمَــرَّةَ ... لَـمْ يُـعِـدْهَــا الزَّمَــنُ إِلَيْــهِ ، بَـلْ إِلَى نِـهَـايَتِـهِ.

ماذا لو كان لذا أثناسيا إخوة أكبر منها لكن من أم مختلفة. "إسمكِ هو أثناسيا دي إلجو أوبيليا ، أميرة أوبيليا الثانية". 'ماذا؟' تكتشف أثناسيا أنها ليست فقط الأميرة التي سيقتلها الإمبراطور في سن الثامنة عشر ، بل أن لها إخوة أكبر منها. "لكن لماذا لم يتم ذكرهم في الرواية؟" "ليلي كيف هم إخوتي؟"تسأل أثناسيا ذات السبع سنوات "اه هل تقصدين الأمير و الأميرة؟همم....لست متأكدة فأنا لم أرهم أبدا،لكني سمعت أنهم يشبهون أمهم كثيرا " "فيلكس هل تظن أن إخوتي يكرهونني ؟"تسأل أثناسيا ذات العشر سنوات "ماذا؟بالطبع.....لا، من قد يكره أميرتنا الجميلة ،كما أنك أختهم الصغيرة بالطبع لن يكرهوك ههه "-ابتسامة متوترة- "أبي لماذا لا أستطيع التواجد مع إخوتي؟"تسأل أثناسيا ذات التلاتة عشر عاما ".....لا أريد رأيتهم أمامي "-ببرود بعد حفلة عيد ميلاد أثناسيا الرابعة عشر بيوم "من أنتِ؟" -بفضول- "جلالتكما إنها الأميرة الثانية"-تنهد- "ههه إنني سعيدة برؤية الأخ الأكبر و الأخت الكبرى"(^_^) "........" "........" 'لما لم يخبرني أحد أنهما سيأتيان؟'-(T^T)- ☆تعديل☆ شاركوا رأيكم عن القصة(*^^*) ♡♡ ○ ملاحظة ○ جميع حقوق رواية"من جعلني أميرة" و الشخصيات تعود للكاتبة الأصلية ، أنا فقط أخدت عالم القصة ، أتمنى أنكم فهمتم(^○^)