- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. رقصة الدم الأخيرة رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد ⭕️

في عتمة تُبتلع فيها الأصوات تتراقص الأرواح بين الصمت والندم ولا يُسمع سوى همسات غامضة تُخبئ وراءها جرحًا لا يندمل هناك حيث لا يجرؤ الضوء على الاقتراب تُحاك قصصُ النجاة بأسرارٍ مظلمة وحين يأتي المجهول ليقترب تتلاشى الحقيقة ويبدأ السقوط..!

في مدن متباعدة، تختبئ أسرار لا يُسمح للكثيرين بمعرفتها. فتاة تخيط الفساتين، لكنها تخيط معها أحلاماً وجراحاً لا تظهر للعيان. ورجل يقف بين قوانين الحياة وظلال الماضي، يحمل أسراراً قد تغير كل شيء. لا أحد يعلم متى وكيف ستتقاطع طرقهم، ولا هل ستكون الحقيقة دفءً أم جرحاً جديداً. في هذه القصة، الغموض هو البطل، وكل خطوة تقرب من نهاية غير متوقعة. هل أنت مستعد لتدخل عالم الأسرار؟ ؟ تحبها أزيد غموض أو أبسط؟

شنو چان حيصير لو ما راحت لهذاك المكان ؟ اهُربي... قبل ان يتحوّل الحذر إلى عِشرة، وقبل ان يصبحُ الصمت لغة عقوبةً. قبل لا تغمضين عيونك، وتفتحينها ببيتٍ لا يشبهكِ، بصوتً حازمً، لكنه يأمرك... اهربي، إذا شفتِ ظلّه يسبقك، وإذا حسّيتِ إنّك تنسين من أنتي وهو يقرب. لا تغرك الطيبة إذا لبست صرامة، ولا تثقين بخطوة... بدت صدفة وانتهت فرض. في ناس... ما يطرقون الباب، يدخلون من غلطة. وفي قصص... تبدأ بوجهٍ مألوف، وتنتهي باسمٍ ما كان لك - اوه الجواب مؤلم يشبه واقعها! رواية عراقيه بأحداث بغدادية بقلم الكاتبة زَينَبّ صالِح

في أرضٍ يحكمها الثأر، وقلوبٍ تجهل السلام، وُلد حبٌّ يشبه الخيانة. بين حبٍّ ينبت من رماد الحقد، وحقائق مدفونة تحت تراب الكرامة... هل سيكسرون القيود ويختارون طريقهم؟ أم سيكونون مجرد أبناء للخصام... مثقلين بإرثٍ لا ذنب لهم فيه

أنـأ الـجحيـم الـذي لا يطـفأ والـسيف الـذي ﻻ ينـكـسر دمــي لــهـيــب وروحـي عـأصفـة سـودأء ومـن يجـرؤا عـلى لـمسها سـَيـحترق قـبل أن يصـرخ !! سـوف تـدخـلون بـ اعـمـاق روايـه ثـلاث ايـام واربـع لـيـالـي وعـندمـا اخـتـرتـم هـذا الـطـريـق فـلا مـفـر مــنـه..

هل أتيت لأنّني أنا ؟ ام لأنك تائِه ولا تعرف سوى عنواني وتُخلخل الحِـجل ويَعم صوتُ الإرجاء إنّ الرّوح إذا التَقت بمَن يُشبهُها ترمّمت ، وتَعافت ، واكتَملت نوراً وضلام من سينتصر؟

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..