هو شاب غني جدا عنده شركات في جميع انحاء العالم متجوز بنت خالتو اللي كل همها الفلوس امه سيده من سيدات المجتمع بتحب المظاهر اوووي بارده ولا تهتم ب ابنها منذ ان كان صغيرا هي بنت فاتنه عندها ١٨ سنه في آخر سنه ثانوي بنت البواب للفيلا بتاعت البطل ماذا يحدث بين البيه وابنه البواب

تحذير... الروايه للبالغين، والكبار فقط. لم تكن تُدرك أن حياتها، التي ظنّت أنها ملكٌ لها، ما هي إلا صفحة في كتابٍ كتبه غيرها منذ زمن. كل شيء حولها كان ينهار ببطء؛ الثقة، الأمان، وحتى الحق في الاختيار. كانت تعرف أن الهروب ليس بطولة، لكنه كان الخلاص الوحيد من مصيرٍ لم تختره. وفي طريقٍ لم تتوقّعه يومًا، وجدت نفسها أمام رجلٍ غريب... قرارٌ واحد غيّر ملامح حياتها كلها، وفتح أبوابًا لم تتخيّل أن تدخلها.

تدور القصة حول متملك سوف يحب طفلة بمعنى الكلمة لكن حبه سوف يحدث حزن و الم صعب ان تنساه الفتاة درامي رومانسي مدرسي كوميدي

فتاة وحيدة وشاب أجنبي يستكشفان سويا الطريق لعالم الرغبة والمتعة

انتي:فتاه فقيره في سن 18 جونغكوك:فتي غني للغايه في سن 25 سولارا:صديقتك منذ الطفوله وهي أيضاً في سن 18

أسقطت ريح عنيفة قبعة رأسي وألصقت بجسدي العاري قميص نومي الأبيض ارتجفت ليس من البرد ،لكن من معرفتي البديهية أن قائد عصابة قطاع الطرق هذه يتفرس في، وهو ليس بعيدا عني كما لو كانت قطة تتفرس في فأر. لكي أبدو شجاعة رفعت ذقني قليلا . يمكنه أن يسيء الي، أن يقتلني لكنني مع ذلك لن أستسلم، اختلطت ضحكته الوحشية مع هبوب الريح. - سمعت صوت قدميه اللتين تتقدمان نحوي ،دق قلبي من الخوف لكنني احتفظت بموقفي المتعاظم الذي رسخته أستاذتي بداخلي منذ الطفولة. نزع عني عصابة عيني بوحشية، أرجعت شعري الى الوراء وأنا ساخطة، ثم نظرت اليه، لكن تحولت عدوانيتي الى دهشة ،تعرفت على قائد القراصنة ،انني كنت اعرفه

هل سبق وان سمعتم بلعبة القدر هذا ما مر به الجميع في لحظة من حياته لعبة به الحياة وتنفيده باسم القدر لكن هناك نوعين من لاعبين من يخرج خاسرا منها لتكون تلك النقطة التي تنهي حياته ولكن النوع الثاني من يفتح عينه للحياة قائل "لنري من سيفوز اولا" لنشاهد بصمت

الملخص : " انني اتلقى اوامري من أي شخص يدفع لي" كان رد مارك رايتر حاسما . - ... وهو هنا والدك . لم يتح مسلكه اية فرصة للجدل , وكانت شارلوت تغلي من الغضب . لم يكن رايتر يرغب بصقة قاطعه في ان يلعب دور المربية لفتاة صغيرة مدللة وفاسده . اما اخر شيء كانت شارلوت تريده هو وجود مارك غير المرغوب فيه في خلفية حياتها كي يفسد عليها بهجتها . ولم يطفئ ذلك شرارة الانجذاب بينهما . ولكن هل كان ذلك كافيا لبناء علاقة مستمرة ؟ اذا تأملنا طرقتي حياتهما المختلفتين لبدا الامر

تمهيد

تبحث عن والدها و تكتشف انه اكبر زعماء المافيا , تخاطر بالذهاب لرؤية و هي تعلم انه سفاح قد يقتلها ان علم ان له ابنة