روايتي هي مرآة لقلبي... كتبتها بكل صدق، لأنها تحكي عن حبي الأول. ذاك الحب اللذي زرع فيا أحلام بريئة وطموحات لم يكن لها حدود. كنت كَنحلم نعيش معاه ونبني حكاية عمر، لكن للأسف، هو ما قدّرش هاد الحب وما استعملش المشاعر ديالي بحال ما تمنّيت. كتبت باش نبوح، وباش نوثق لحظة ضعفي وقوتي، حزني وفرحتي... روايتي ماشي مجرد خيال، بل هي قصتي. 😔💘

اكْرَهُ لَمَساتِ رِجَالِ وَ لَكِنْ بِلَمْسَتِكَ لِي ..... سَكَنْتَ قَلْبِي سلام بنات قصة مغربية جديدة من كاتبة جديدة كنتمنا تعجبوكوم كتب بقلم : زينب ✨ / Zineb ✨ انستا : Watt__zinnia

التناقض بينهم يشبه التناقض بين الليل و النهار هي القمر ببريقه و لمعانه و هو الشمس بحرارتها و حريقها لقد وقعت بين براثينه و لا قدره لها علي الاعتراض كل ما تقدر عليه هو تنفيذ ما يطلب منها و ان تبقي بعيده عن الوحش حتي تبقي علي قيد الحياه لاكثر وقت ممكن الدون لم يكن شخص متسامح او متساهل بل مر بكثير من المراحل ليحصل علي لقب الدون و يستحقه و قد كانت هي صغيره لتكون زوجته و تتحمل وحشيته بالتعامل و الاسلوب لقد كانت رقيقه لدرجة اذا لمسها سيكسر عظامها بغلظته رومان دي اغاثياس كارلين اورديلاڤي

"ظنَّ أن قوته تمنحه الحق في تدمير حياتها، لكنه لم يدرك أن تلك الفتاة الصغيرة ستصبح لعنة تسكن قلبه، حبًا لا فكاك منه، وندمًا لا يُغتفر." فماذا سيحدث عندما تكون فتاة هي نفسها من دمر حياتها في سابق؟ ♕ جيون ♕ ايمليا تيك توك : nwr_jnt انستغرام : nwr_jnt واتباد : nwr_jnt تابعوني عشان استمر ♡

فِـي سَـبِـيلِ حُـريَـتِـي و تَـخـلِـيـصِ نَـفـسِـي مِـن الـجَـحـيـمِ الـذِي أُجـبِـرتُ عَـلـىٰ عَـيـشِـهِ و وُقـوعـي بَـيـنَ زَوايَـا الـظَّـلامِ التـي أَرادت تَـقـيِّـدي و إسـتِـغـلالَ مَـهـاراتـي ، لَـم أجـد حَـلًا سِـوىٰ التَّـمـرد و الهُـروب لـ التَّسـلُـلِ نَـحـوَ الأمَـانِ لـكنَـنِـي وَقـعـتُ بَـينَ يَـدي شَـيـطَـانٍ بـعـدَ أن ظَـنـنـتُ أنَـنِـي وجـدتُ الـخـلاصَ "تَـعـشَـقـيـنَ الـتَّـمَـرُد و أنَـا أعـشَـقُ تَـحـطـيـمَ حُـصـونـكِ و دَعـسَ كـبـريـائـكِ" "أنَـا الإسـتِـثـنـاء بـعـالـمٍ يَـضُـجُ بـالتِّـكـرارِ ، لـن تَبـلُـغَـنـي حَـتَـى إن أُدمِـيَـت يَـداكَ وهـي تَـلَـتـقـطُ شَـظـايَـاي" بـدأت يـوم الـ 23 مـاي 2024 نُـشـرَت يـوم الـ 22 نُـوڤـمـبر 2024 إنـتـهـت يـوم ... أنَـا إيـليـن الكـاتبـةُ الأصـليَّـة لـهـذه الـرِّوايـةِ ، لا أسـمـحُ بالاقـتـبـاسِ مـن أفـكـارهَـا أو حَـتـى جُـمـلـهـا ، كُـل حـرفٍ بهـا يـعُـود لِـي !