قصه جريئ✨.

القصه ادور احداثها في محافظه ميسان راح تكون اكون بنيه في احدى ارياف ميسان راح تتعرض لظلم من اهل ابوها الي راح يكونون سبب بوفاة أهلها وتبري منها وتبدي معانتها حتى ترجع بعد سنوات حتى تاخذ حقهم منهم بمساعدة من اخوها و اهل زوج امها السابق اسم المحافظه مو الحقيقه اني غيرته

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .

اول قصة وتمنا تعجبكم ✨.

للكاتبة ميلي حب قساوة الأهل تابعو القصة وراح تتعرفون أكثر قصة تجنن ومستمره !

َ يجر بيه من أيدي وراه ... ويمشي بسرعه واني اركض وراه اريده بس يوكف لان تخزيت الي بلجامعه كلهم نتبهو ختنكت بعبرتي وصلني لصفحه قريبة ع الاستعلامات وكل واحد جايب اهله وياه واني جايبه ثور مو انسان حشه عاف ايدي ويخزر بيه ويسحب نفس من الجكارة - كدامي كافي اكلك ترى مو حاله هاي ...خليت العالم كلها تتفرج عليه ها هيج .. اندار وبقت ايده تدفع بهدوء بضهري استغفرالله شبيك لازك بيه اكلي تبن واللصمي رجع وكف يمي وبقه يحجي وي الموظف عزيزي التدخين ممنوع انت داخل حرم جامعي بكل غرور رفعله الباج مالته غير يستقر مايكل جاكسن راح ابلعج سنونج صبريلي بت الكلب بعد محجيت من كمل همين رجع دخن هلمره الامن اجوي ورفعلهم الباج واني يجر بي جر حتى احس ايدي راح تنكسر ياريت يلزمني من كف ايدي .... يلزمني من معصمي ويمشي انته بس انطيني مجال اخذ نفس والله ماريد اداوم بس فكني بلا هرمله لاطلع حركت الله بيج ترى انت طلعتها ... عطشانه هسه نطلع نتزقنب اكلك حموت عطش شبيك حسن افتهمنه صبري خلص الفره مالته واني كمت اركض ما امشي مثل البنات حشى صعدنه وشغل التبريد بقى يمشي كال شمشتهيه كرواسون بلنوتيلا والمكسرات من الصبح ككو ترى جبيره لتخافين شنيه اخلاقج حبيبي جبيره طبعا قابل مثلك صفر ع اليسرى اخلاقك هسه افرك حلكج بقيت لازمه ايده واع

"فمن لم نرَ فيهِ صورةً من أفكارِنا الّتي نَلتمِسُها، أو من أهوائِنا الّتي نُحبُّها، فذلكَ ليسَ منَّا ولسنا مِنه!." - الرّافعي

كلشي انشر خيالي وحقيقه

تحذير: القصة تحتوي على المشاهد الجريئة.