هل كنتم تظنون أنني كنت أعيش في راحة؟ أن التاج فوق رأسي يعني السكينة؟ هاه! مضحكون أنتم... ساذجون! لقد كنت أتماسك، بالكاد... بالكاد! أدير مملكة بألف ندبة سياسية، وجوارها ألف فخّ من أمراء لا يطيقون بعضهم... كنت أحتمل لؤي نعم، ذلك الكائن الصاخب الذي لم يُخلق للصمت كنت أحتمله كل يوم، كل ساعة، وأنا أعدّ إلى الألف في رأسي كي لا أضربه بالحائط. ثم ماذا؟ ثم... جاءت نازلي. نازلي... تلك المصيبة المتحركة. سأقولها بلا تردد: كانت آخر ما أحتاجه. بل إنني، والله العظيم، كنت أُدير مملكة تنهار، وما خطر ببالي يومًا أنني سأضطر للتعامل مع فتاةٍ تسخر من التنانين، وتجادلني في قوانين وضعتها أنا، بل وتتوه وسط قاعة العرش ثم تصرخ: "هو فين الحمام؟!" هل هذه نكتة؟ لا... بل واقعي اليومي. نازلي... قلبت أوغاديا رأسًا على عقب. بعثرت كل شيء، وتصرّفت كما لو أن المملكة لعبة بين يديها... وأسوأ ما في الأمر؟ أن أحدًا لم يمنعها. لا العرّافة... لا الفرسان... ولا حتى عقلي المنطقي الذي ظلّ يردد: "اصبر يا كيوان، ربما كانت رؤيا، كابوس، سحابة صيف..." لكنها لم تكن كذلك. هي حقيقية... مؤسفة، صاخبة، مستفزة.. والآن، بما أنكم أصررتم على فتح هذه الحكاية... فلتتحملوا نتائجها. أنا لا أعدكم بعبرة. لكنني أعدكم بشيء واحد فقط: ستعلمون لماذا... لم يكن يجب لها أن تأتي

منذ زمن بعيد ارتُكبت خطيئة لم تُمحَ... خطيئة كان ثمنها دماء بريئة، وأرواحًا تاهت في العدم. لكن الخطيئة لا تموت، بل تتناسل، تتخفّى في الوجوه والدماء، لتُولَد أجيال جديدة تحمل وزر ما لم ترتكب. هكذا جاؤوا... أحفاد الخطيئة. كل واحد منهم وُلد محاصرًا بإرث لم يختره، مسكونًا بماضٍ لم يعشه، ومطاردًا بلعنة لم يفهمها بعد. خطوط قدرهم تتقاطع بين الحب والدم، بين البراءة والذنب، وبين الحقيقة والسراب... حتى يصبح السؤال: هل هم ضحايا تلك الخطيئة؟ أم الورثة الحقيقيون لها؟ ﴿ وإن قررت أن تتابع حكايتهم... فلا تلومن إلا نفسك حين تكتشف أن الخطيئة لم تنتهِ قط، بل كانت تنتظرك أنت﴾. بدأت 2/7/2025 سلسلــة الوجه الآخر للعّــراب .

ما هذا الشعور ؟ خفقانٌ في القلب .. توترٌ عند رؤيتها .. إشتياقٌ إليها أهذا هو الحب ؟!!! •°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°• الرواية تناقش أهمية الحجاب و هل الإرتباط محرم أم لا ؟ و بعض المعلومات الدينية و العامة ، و في الوقت ذاته الرواية فانتازيا ☆ الرواية خيالية تماماً ولا تمت إلى الواقع بصلة ~ لمحبين الدراما و الفانتازيا و الرومانسية المحترمة ؛ هذا هو مكانكم • رواية مناسبة لجميع الأعمار • مع تحيات المؤلفة ~

ماذا إن استيقظت يومًا ووجدت نفسك مخطوفًا في مكانٍ لا تعرف عنه شيئًا، وإما أن تلقى حتفك، أو تعمل مع عصابة الخاطفين، فماذا سيكون قرارك يا تُرى؟ وماذا تعتقد سيكون قرارهم كذلك؟ بدأت في: ١٥ من أكتوبر، ٢٠٢٢. الفصل الأول: ١ من ديسمبر، ٢٠٢٢. انتهت في: ١٧ من فبراير، ٢٠٢٥. - الغلاف من تصميمي. © جميع الحقوق محفوظة لي أنا صاحبة الفكرة وكاتبتها. الكاتبة: منار طارق.

ربما في القاع ، جميعنا متشابهون وثمة شيء مشترك بيننا "نحن نعشق الحب ونكره الحبيب ،ربما لأن الحب حرية والحبيب قيد ، الحب رحيل لا متناه ، والحبيب إقامة إجبارية .. الحب هو الطيران ، والحبيب طائر الأقفاص المقيم الحب رفة المستحيل ، والحبيب عناق الجناح المكسور . بدأت يوم 1/1/2023 انتهت يوم 9/3/2023

حين يتحول البرص من كابوس يطاردها إلى فارس أحلامها، تبدأ أغرب قصة حب عرفها التاريخ... أو الحيطان ! فقط تخلى عن عقلك عند الدخول، فهنا لا مجال للعقول. السرد بالفصحى♡ الحوار مزيج بين الفصحى والعامية المصرية♡ 👇 👇

"عندما تعطيك الحياة ليمونًا فلتضع عليه بعضًا من الكمون لإعداد مزيجًا ذا لذةٍ تضعه على الباذنجان المقلي ... تلك قصة يُمنى التي تشبه الليمون اللاذع في تصرفاتها وياسر الذي يشبه الكمون ذو النكهة الدافئة ، هل سيصيرا مزيجًا مميزًا أم أن للباذن... أقصد للقدر رأيًا آخر ؟ "

ليانا محمد فتاة مصرية تدرس بكلية التجارة، محبة للقراءة؛ وهذا ما يجعلها تتردد كثيرًا إلى المكتبة، ليباغتها تردد أستاذها الجامعي إلى تلك المكتبة كثيرًا، وهذا ما جعلهما يتحدثان، لكن لحظة واحدة! ما تلك الكتب الغريبة التي يقرأها؟ وما تلك الكلمات الغريبة التي يتفوه بها أحيانًا؟ ثمة خطبٌ ما غريب!!!