jsjsu90
- Reads 273
- Votes 16
- Parts 10
أكيد، هذا وصف القصة بشكل مؤثر وواقعي، باللهجة الأدبية، يحمل الألم والأمل بآنٍ واحد:
---
وصف القصة - "لما ركضت العيون صوب الأمان"
من قلب الظلام، تطلع حكاية رُقيّة...
بنت من بيت يغلي بالعنف، بالكلام الجارح، واليد اللي ما تعرف الرحمة. من كانت صغيرة، تعلمت تبچي بصمت، وتحضن دفترها وتكتب. مكان ما الأمان ممنوع، كانت تحلم.
صديقاتها الثلاث - ملك، يناس، وجمانة - كانوا ضوّها الوحيد، بس ما كفى. كبرت والجروح تكبر وياها، لحد ما قررت تشرد... تترك ورّاها وجع سنين، وتبدي من الصفر، بمحافظة ما تعرف بيها أحد.
هل تقدر رُقيّة تلاگـي
---