في زمن السبعينات .. وبين دروب الحارات القديمة تولد حكاية حب ماتشبه غيرها مابين الكبرياء والغصه حب ما انقال بصوت .. لكن بان بنظره ضاري وعطوى هل ياترى بيجمعهم القدر رغم الظروف ؟

"و في محيط الأزرق سأبقى..."

الرواية الثانية لعطوى وضاري، بعد محيط الأزرق

عطوى وعزيزة ما لقوا طريق غير الهروب... ولا لقوا أمان إلا بأسماء ما هي لهم: "عطية" و"عزيز". في مدرسة عيال، وتحت قناع ولد... عطوى كانت تحاول تعيش، وتخفي قلبها. بس وش تسوي لو قلبها نطق... قدّام شخص ما كان مفروض يحبها؟ لأن الحب، مثل الفجر... يجي، حتى بعد أطول ليل طبعا الرواية ما لها اي علاقة بالمسلسل بس الاسماء وعزيزة وعطوى بيكونون اخوات بتحدهم الضروف أنهم يدخلون مدرسة عيال وتكون مدرسة داخلية الي ما يعرف إيش معنا داخلية يعني يباتون فيها وفي الاجازة يرجعون لاهلهم

في زحام شارع الأعشى، حيث تختبئ الحكايات خلف الوجوه والبسطات، يتقاطع طريق ضاري، الشاب الصارم صاحب محل الكاسيتات، مع عطية، غريب هارب من ماضٍ موجع ومليء بالندوب. رواية عن الغضب، والتقاطع، والانجذاب اللي يجي رغم كل شي. - لا وجود لعطوى الروايه راح تكون bl بين ضاري و عطية. إن لم تكن من محبي حب الأولاد ارجوا عدم قراءة الروايه.. و شكراً. - تحذير ⚠️ راح تكون بعض الاجزاء 🔞

" ماغير اداريها مدارات الايتّام من حبٌها والاّ هي ماهيب يتَيمه لاارضيتها كنّي محقق لي احَلام ولا زعلتها كنّي مسوي جريمٌه " -ضاري _مقتبسة من مسلسل شارع الأعشى _ضاري × عطوى

عندما دخلت عطوى متنكرةً كرجل إلى شارع الأعشى، لم تتوقع ماسوف يحدث لها من بعد هذا الشارع. دخلت اليه باحثةً عن لقمة العيش ولكنها لم تجد فقط لقمة العيش بل وجدت العيش والعيشة والعشق.

بين فتاة يتيمة تخبئ وجهها خلف لثام، وفتى مريض يحمل وجعه بصمت، تبدأ حكاية لا تشبه أحد. في عالم قاسٍ، كانت السرّ أمانة، والحبّ نجاة

رواية "قاتل بريء" دراما بوليسية مشوّقة، تجمع بين عالم القانون والغموض، تحكي قصة محامية جريئة تقع في قلب قضية غامضة يتهم فيها شاب بدوي بجريمة قتل هو بريء منها. مع تصاعد التحقيقات، تنكشف أسرار قديمة تربط بين الماضي والحاضر، بين عائلتها وعائلته... وكلما اقتربت من الحقيقة، اقتربت من الخطر، ومنه.