كان يملك كل شيء... القوة، المال، والهيبة. وكانت تملك شيئًا واحدًا فقط... البراءة. لكن حين دخلت عالمه، لم تنكسر هي... بل انكسر هو.

عانتْ كثيراً في طفولتها بسبب عائلة والدها، فقد خسرتْ الكثير وكانت صغيرةً لا تعلم شيئاً. وحينما انقلبت حياتُها بين ليلةٍ وضحاها مائةً وثمانين درجةً، تتساءل: هل ستبتسم لها الحياة، أم أن للقدر رأياً آخر؟ أمّا هو ذلك الصعيديّ المتملّك الغيور، الذي لا يرضى لأحد أن يمسّ شيئاً يخصّه، فقد عشقها عشقاً جمّاً، لكنها لا تطيق سماع اسمه أو رؤيته. فما الذي سيحدث بينهما؟ وما سرّ هذه القصة الغامضة والعجيبة؟ تابعوني في الأحداث... بقلمي: مي محمد اللهم إني متبرئةٌ من ذنوبي.

هو رجل مافيا، يَقتل بلا ندم ويَسير فوق الدماء كأنها طريقه المعتاد... وهي فتاة بريئة، مرِحة، تخبئ في طيّات لطفها شراسة لا تُكسر. حين اجتمعا، ارتجف القدر... وبدأت الحكاية.

هو عشقها حد اللعنه عشق ليس لهو حدود اقسم بأنه سوف يأخذها وسوف يفوز بها مهما كانت النتائج علي ذلك لاكن وقف بينهما القدر وجعله يتركها ويتزوج باخره ليجعله يخسرها الي الابد فهل سوف يعودها بعد زواجه هذا اما هي فتاه عنيده الي حد الموت لا يستطيع احد في هذه الدنيا يجعلها تفعل شئ لا تريده فماذا سوف يحدث اذا وقف أمامها الكنيج هل سوف يكسر هذا العناد ام ماذا يخبئ اليهم القدر