اعجبتني وغير مكتملة
15 stories
تحت رحمة عدالتٌها by sa16har
sa16har
  • WpView
    Reads 12,044
  • WpVote
    Votes 337
  • WpPart
    Parts 19
آيرين تعيش تحت وطأة الخوف والعنف، حتى يظهر القدر في شكل القاضية جيسيكا، ليكشف لها أن الحب والقوة يمكن أن يولدا من قلب الألم. آيرين تعيش حياة مليئة بالخوف والقيود، حيث الزواج لم يكن كما حلمت به، وزوجها أليكس يمثل كل ما هو مؤلم وقاسٍ في حياتها. بين الصراخ والضرب والتهديدات اليومية، تشعر بأنها محاصرة في عالم لا مكان فيه للحرية أو الحب الحقيقي. لكن القدر يخبئ لها مفاجأة تغير كل شيء. لقاء غير متوقع بالقاضية جيسيكا يفتح أمامها أبوابًا جديدة للحياة، للحب، وللاكتشاف الذاتي. مع كل تحدي تواجهه، ومع كل لحظة ألم وصراع، تتعلم آيرين أن القوة لا تأتي من الخضوع، وأن القلب يستطيع أن يحب حتى بعد الجروح العميقة. رواية مليئة بالعاطفة، الصراع، والتحولات الدرامية، تروي قصة امرأة تكافح لاستعادة كرامتها وحقوقها، لتجد الحب والصداقة والدعم في أكثر الأماكن غير المتوقعة، في قصة GL تجمع بين الألم والدفء، الظلام والنور، الألم والحرية. ---
أحببتها مرة أخرى by Hithisisartemis
Hithisisartemis
  • WpView
    Reads 4,076
  • WpVote
    Votes 331
  • WpPart
    Parts 11
عاشت "جوليا" قصة حب ناجحة و مستقرة..و آخر ماكانت تتوقعه أن تهدم زلة لسان منها هذه العلاقة..و في محاولتها لإستعادة هذا الحب..تأخذ الأحداث منحى غير متوقع!
وتيني by Hithisisartemis
Hithisisartemis
  • WpView
    Reads 223,780
  • WpVote
    Votes 6,757
  • WpPart
    Parts 34
أجمل ما في الصدفة...أنها خالية من الإنتظار "محمود درويش"
اسيره عشق | تومبوي * ليدي by Daml_111
Daml_111
  • WpView
    Reads 126,907
  • WpVote
    Votes 2,056
  • WpPart
    Parts 29
ديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي
زوجة طليقي  by Moonflowly
Moonflowly
  • WpView
    Reads 171,057
  • WpVote
    Votes 3,511
  • WpPart
    Parts 72
في منتجع فاخر حيث تسكن الأسرار والأنين، تبدأ معركة لا تعرف الرحمة بين امرأتين... فلورا، الوردة الجميلة التي تحترق من الداخل، وسيرينا، الشابة الغامضة التي جاءت لتسرق كل شيء، زوجة طليق فلورا الجديد. حرب من نظرات قاتلة، كلمات سامة، ولمسات تحرق الجلد قبل القلب... لكن في عمق النار، يشتعل لهب مختلف... لهب حب مستحيل، غامض، ومشوب بالخيانة. في لعبة لا يربح فيها إلا من يجرؤ على أن يحترق... "حرقة القلوب" رواية تجرّك إلى أعماق الصراع العاطفي، حيث لا مكان للضعفاء، ولا نهاية للحب والكره المتشابكين. رواية فيها العديد من المشاهد المثيرة فمن لا يريد ذلك فلينصرف 🔞🫦🔥
suppose this is love by lauren_001100
lauren_001100
  • WpView
    Reads 7,587
  • WpVote
    Votes 177
  • WpPart
    Parts 10
لورين تقابل نصف حياتها الاخر لكن تكتشف انها ليست ملكها.. ماذا سيحدث لتستعيد ما ينقصها لتكتمل حياتها... احبك بشدة ماريا. ايفترض ان هذا هوا الحب
اِكْتِتام by LunaraSoul
LunaraSoul
  • WpView
    Reads 15,174
  • WpVote
    Votes 681
  • WpPart
    Parts 29
حين تصبح الطفولة فخًا، والبيت ساحة نجاة لا تُنقذ، تكبر "آثينا" بخطى ثقيلة، تُخفي تحت جلدها نيرانًا لم يُطفئها الزمن. هذه ليست حكاية فتاة ضعيفة، بل قصة من قاومت حتى وهي تسقط. بين أم تخذلها كل يوم، وغريب سرق منها كل معنى للأمان، تنمو آثينا محاطة بجدران من الصمت، تتعلم كيف تبتلع الخوف، وتخيط جراحها وحدها. لكن ما إن تدخل "آلفيرا" حياتها، حتى يبدأ كل شيء بالتصدع. فهل ستكون يدًا تمتد لتنقذها، أم مرآة تكشف هشاشتها؟ وهل الجرح إذا ظلّ طويلًا... يمكن أن يتحوّل إلى بداية خلاص؟ في كل صفحة، مواجهة. في كل فصل، وجعٌ يُبعث من رماده. وفي النهاية...قرار واحد سيُغيّر كل شيء.
"only you"/ انتِ فقط by bisosila
bisosila
  • WpView
    Reads 4,713
  • WpVote
    Votes 116
  • WpPart
    Parts 18
--- تحت المطر كنتُ مجرد فتاة في المرحلة الثانوية، أركض تحت المطر، خائفة، وحيدة، ومكسورة... حتى ظهرت هي. بعيونها الباردة، وملامحها الصارمة، ويدها التي امتدت لتحميني من السقوط. امرأة لا أعرف اسمها، لكنها تحوّلت إلى ذكرى لا تغادرني. مرت السنوات... وأصبحت ممثلة مشهورة. لكن شيئًا بداخلي ظل عالقًا تحت المطر، حيث بدأ كل شيء، وانتهى فجأة. واليوم... عادت. المرأة التي أنقذتني ذات يوم. فقلت لها دون تردد: "كوني حارستي الشخصيّة." ---
ضِلالُ ذاَكرَة  by butterflypen
butterflypen
  • WpView
    Reads 7,139
  • WpVote
    Votes 180
  • WpPart
    Parts 16
ما يجمعُ الحاضرَ والماضيِ إلى الذكرىَ، ترابطٌ لامفرَ منهُ إلا النسيانُ فماذا لو فقذتَ ذكرياتِ الماضيِ؟.. فتتوه بين طياتِ الحاضرِ...