يشوگن شگ
21 stories
شيء من رصيف الدم  by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 28,301,080
  • WpVote
    Votes 1,294,886
  • WpPart
    Parts 49
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
الرياش نهج مغاير  by MlkkSlt
MlkkSlt
  • WpView
    Reads 16,003,496
  • WpVote
    Votes 414,302
  • WpPart
    Parts 56
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
قزح 107 by 27hmn7
27hmn7
  • WpView
    Reads 6,619,010
  • WpVote
    Votes 252,910
  • WpPart
    Parts 59
جسمي يرجف خوف وبرد وانفاسي صارت بطيئة، نزلت عيوني اباوع لبجامتي كلهه دم لطمت خدي وطلعت للغرفه بنفس اللحظه دخل عليه يباوعلي بنظرات شر وبيده جگارته المتطفه.. -رجعني للبيت ابوس ايدك رجعني لعمة -هششش -لك انته مو انسااان انته شيطااان.. شيطاان رجيممم قهقه...
ابناء الحسوم "شمسون" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 31,029,341
  • WpVote
    Votes 1,815,370
  • WpPart
    Parts 58
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 60,329,245
  • WpVote
    Votes 2,946,461
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26
|| ضغن الهرماس || by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 23,439,935
  • WpVote
    Votes 1,438,679
  • WpPart
    Parts 61
‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"
في قبضة الخيلع by zainab_ali1
zainab_ali1
  • WpView
    Reads 44,837,563
  • WpVote
    Votes 2,088,762
  • WpPart
    Parts 64
قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق سراحي وسأعود لك من جديد ذئب ماكر وحشًا كاسر ذو انياب ومخالب جارحه لا يشبع من الفريسة حتى ينهش كل جزء وصوب فيها كان ضحية مجتمع عاقر عقيم لا يولد منه الا الانكسار والتحطم حتى جعل منه ذئب ماكر ذو بأساً شديد .
الراعب وصي الخاص by Zainab-Hs
Zainab-Hs
  • WpView
    Reads 411,037
  • WpVote
    Votes 18,825
  • WpPart
    Parts 58
صغيرة سرق القدر ضحكتها لتصبح وحيدة دون أهل أو أقارب تحت رحمة عم طاغي ومجرم لترما في الشوارع ليجدها ذالك البارد ويصبح المنتقم لها بعد أن كشفت الحقائق وراء موت والدها بعد كل شيئ هل سيحبها ؟ الذي امتنع عن الحب حتى هرم قلبه ام يكون كسر اخر لها ! الراعب (وصي الخاص) للكاتبة : زينب حسن
المسبحة (تراث الاجداد ) by its_ho0rr
its_ho0rr
  • WpView
    Reads 758,959
  • WpVote
    Votes 42,309
  • WpPart
    Parts 54
عمليه اغتيال تنفذ بأحد بأبن اڪبر شيوخ العشائر في محافظه ميسان جريمه بشعه تنفذ بحق هذا الشاب الحكيم القاتل غامض ومجهول الهويه والمثير للريبه اڪثر هو اختفاء احدى اهم مقتنيات الشيخ الاثريه ماذا يمكن ان يفعل القاتل بمسبحه الشيخ المتوارثها من اجداده؟ رجل حكيم ورزن تربى على أسس وقوانين اخلاقية جده احد اكبر الشخصيات الذي علمه العادات والتقاليد احب هذا الرجل جده كثيرًا لكن هناك سر لا يعلمه هذا الشاب يخفيه عنه جده هل عندما ينكشف هذا السر سيبقى هذا الشاب محُب لجده ؟ او سوف تكون ردة فعلة عنيفة جدًا اتجاهه
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
zhalalshrefe
  • WpView
    Reads 5,148,645
  • WpVote
    Votes 293,573
  • WpPart
    Parts 69
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات